اقتباس:
لا أظن أني بحاجة لأن أقسم لك أن هذا هو حال أحد زملائي في المرحلة المتوسطة لكن لم يكن يمنعه من اللعب رعي الغنم وإنما يمنعه من اللعب هو الوقوف أمام البيت ليمنع أصحاب السيارات من الوقوف حتى يترك مكانا لوايت الماء، وحدث ذات مرة أن أشغله أمر ما فجاء الوايت ولم يجد مكانا فنزل عمه وضربه أمام زملائه ضربا مبرحا لم يوقفه سوى مناشدة المارة له أن يرحمه وكنا نرأف بحاله لأنه دائم الحزن عرفنا فيما بعد أن أمه هي الأخرى تتتعرض للإساءة من قبل أهل البيت وحدث ذات مرة أن طلب من مدير المدرسة ورقة تعريف ليعمل في إحدى حملات االحج بعد أن وجد فرصة عمل لكن عمه منعه..... آسف فقد خرجت عن الموضوع ولكن الأسى يبعث الأسى واصل أبا عبدالله فنحن في شوق لمعرفة باقي القصة |
اقتباس:
إلى متى سيظل بخيت ينتحب يا أباعبدالله نحن في شوق للجزء التالي من القصة أعدت قراءة القصة مرات عديدة وعدت للأجزاء الأولى لأتوقع النهاية هل سيطول انتظارنا؟ |
الصراحه انها قصه محزنه يا بن عجير قريت الاجزاء كلها وننتظر الاحداث الجديده عسى بخيت يشوف السعاده بعد هذه الاجزان والتعبات حبكه ما بعدها نتابع ونترقب |
بسم الله الرجمن الرحيم ألآبن العزيز / ابوناهل أخي الحبيب / أحمد بن فيصل عزيزي / رفيع الشأن أخي الكريم / الرحباني تحياتي الحارة لكم جميعا واشكر لكل منكم تفضله بالمرور والمداخلة واطلب منكم المعذرة على التأخر في الرد لظروف سفري وكذا في عدم ردي على كل منكم بصفة مستقلة ( العمارة أخذت كل الوقت ) فاستروا ما واجهتم دمتم في حفظ الله ورعايته . أخوكم / محمد عجير |
بخيت قصة اختلط فيها الخيال بالواقع فكان لنا فسحة بين الألم والأمل فحين يشتد بنا الألم من حال بخيت وأخته وأمه نفزع إلى أن القصة من وحي الخيال فنهدأ قليلا ثم ما نلبث أن نعيش القصة لمعرفتنا بما كان عليه الحال قديما في انتظار القادم يا أبا عبدالله |
الساعة الآن 01:23 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir