راعِــــي الجَمَــــايلْ مَدْحَنـــــا فيه عَــــاده !

	أيّهــا الأحباب ..... نظمْت هذه القصيدة وأهديتها للصّديق الحبيب أبو سعيد ـ محمّد بن علي المعّاد بمناسبة زواجه الثّاني الّذي أقيم في الطّــائف يوم الأربعاء الموافق 21 / 10 / 1423 هــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ******************* يا لَيْـل طـوّل ما نَمَـلّ السّهَر فِيْـك ومِن سَـعْدنا نأمَـلْ تطـوّل زِيَــاده يابو ســعـيد اهْنــأ ورَبّـي يهنِّيْــك باجْمَل فرَحْ في ليل جا في مَعَاده مهْمـا كَتبْنـــا ما بنقـــدر نوفّيْــــك راعِـي الجَمَايل مَدْحنا فيه عَـاده إنْ رُحْت عنّـا ما بنرضى ونلفِيْــك وانْ جِيْت يا عِيْد الهَنا والسّعاده عَوّدتنـــا في كلّ موقِـف نِلاقِيْــــك شَـهْمٌ .. كَــريْمٌ ، رَائـد العِـلْم قـاده عِلْمَك وحِلْمَك واحْترامَك لِماضِيْـك يَشهَد بهَـا القاصِي ومِنّـا شهَـاده نِلْت الشّرف والمَجْـد والكُلّ يفديْك بالرّوح قبْـل المَـال رَغـم ابتعـاده باقولهــا مِن قلْب صَـادق ويغليْـك سَكَنْت باقصَى القلب والحُبّ زاده ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ****************** أرجو أن أكون قد قـدّمت ما يشفع لي عند صديقي وحبيبي وحسبي أنّها نبعت مِن قلبي ، أمّا أنتم أيّها الأحباب فارجو أن تنال على رضاكم واستحسانكم ! ـــــــــــــــــــــــــ ********* أخوكم / أبو محمّد ــ سـعد بن محمّد دوبــح الطّــائف في 21 / 10 / 1423 هــ