يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-28-2010, 02:13 AM   رقم المشاركة : 61

 

قال الإمام الشافعي : فى آداب النصيحة
تعمَّدني بنصحك في انفرادي = وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نـوع = من التوبيخ لا أرضى استماعه
وإن خالفتني وعصيت قولي = فلا تجزع إذا لم تعط طاعـة

 

 
























التوقيع

،



..



   

رد مع اقتباس
قديم 01-30-2010, 03:41 AM   رقم المشاركة : 62

 



وقال أيضاً

أخي لن تنال العلم إلا بستة

سأنبيك عن تفصيلها ببـيان

ذكاء وحرص واجتهاد وبلغة

وصحبة أستاذ وطول زمان

 

 
























التوقيع

،



..



   

رد مع اقتباس
قديم 01-30-2010, 07:22 PM   رقم المشاركة : 63

 

السائل له ثلاث حالات:

1- أن يعلم أنه فقير أو محتاج فهذا يعطى ما يسد حاجته.
2- أن يعلم أنه غني وأنه غير محتاج فهذا يزجر وينصح ولا يعطى.
3- أن تجهل حاله ولا تدري أفقير أم غني؛ فهذا يعطى ما تيسر، يعطى شيئا ولكنه دون الأول؛ لقوله -تعالى-: وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ ولقوله -تعالى-: وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ وفي حديث ضعيف عند أبي داود للسائل وإن جاء على فرس وإذا سأل في المسجد فلا بأس؛ لأنه قد يكون محتاجا ولا يجد مكانا يبين فيه حاله لإخوانه المسلمين إلا في المسجد
الشيخ عبدالعزيز الراجحي

 

 
























التوقيع

،



..



   

رد مع اقتباس
قديم 01-30-2010, 08:18 PM   رقم المشاركة : 64

 


حكمه في بيت شعر

اذا ساء فعل المرءسأت ظنونه 0000 وصدٌق ما يعتاده من توهم

وســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــلامتكم

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-07-2010, 02:04 AM   رقم المشاركة : 65

 



قال عامر بن شراحيل الشعبي:
كنت جالساً عند (شريح)، إذ دخلت عليه امرأة تشتكي زوجها وتبكي بكاءاً شديداً.
فقلت: أصلحك الله ما أراها إلا مظلومة !!
فقال له شريح:
وما أدراك؟!
قلت: لبكائها.
قال:
لاتفعل!! فإن أخوة يوسف جاءوا أباهم عشاءًً يبكون، وهم له ظالمون.

 

 
























التوقيع

،



..



   

رد مع اقتباس
قديم 02-14-2010, 11:02 AM   رقم المشاركة : 66

 

لا حارس أحرس من الصمت


ولا معيشة أهنـأ من التقوى والإيمان



ولا غايـة أقرب من المـوت

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-14-2010, 11:39 AM   رقم المشاركة : 67

 

قال الفضل بن موسى:
كان الفضيل بن عياض شاطراً يقطع الطريق، وكان سبب توبته أنه عشق جارية
فبينا هو يرتقي الجدران إليها سمع رجلاً يتلو {ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق}
فقال: يا رب قد آن، فرجع،
فأواه الليل إلى خربة، فإذا فيها رفقة
فقال بعضهم: نرتحل، وقال قوم: حتى نصبح فإن فضيلاً على الطريق يقطع علينا،
فتاب الفضيل وأمّنهم، وجاور بالحرم حتى مات
[تاريخ الإسلام:12/334].

 

 
























التوقيع

،



..



   

رد مع اقتباس
قديم 02-23-2010, 02:53 AM   رقم المشاركة : 68

 

( لاحول ولاقوة إلا بالله )

ذكر جميل جليل ، قليل المبنى عظيم المعنى ، فيه من التوحيد والإجلال والتوقير لله سبحانه وتعالى ، و فيه من التوكل والاستعانة بالله سبحانه وبحمده ، هي كلمة من تحت العرش و غرس من غراس الجنة ، وباب من أبوابها وكنز من كنوزها .
إنها ( لاحول ولاقوة إلا بالله ) ، هذه الكلمة وذلك الذكر العظيم أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من خمسة من أصحابه رضوان الله عليهم في أحاديث متفرقة من الاكثار من ( لاحول ولاقوة إلا بالله ) :
فعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر ، فكنا إذا علونا كبرنا ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أيها الناس اربعوا على أنفسكم ، فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا ، ولكن تدعون سميعا بصيرا ) . ثم أتى علي وأنا أقول في نفسي : لا حول ولا قوة إلا بالله ، فقال : ( يا عبد الله بن قيس ، قل : لا حول ولا قوة إلا بالله ، فإنها كنز من كنوز الجنة ) . أو قال : ( ألا أدلك على كلمة هي كنز من كنوز الجنة ؟ لا حول ولا قوة إلا بالله ) رواه البخاري .

 

 
























التوقيع

،



..



   

رد مع اقتباس
قديم 02-25-2010, 12:01 PM   رقم المشاركة : 69

 

قال الفضيل بن عياض -رحمه الله-: " لا يبلغ العبد درجة الصّديقية حتى يكونَ مدحُ الناسِ له وهجاؤهم واحد".

 

 
























التوقيع

،



..



   

رد مع اقتباس
قديم 02-25-2010, 12:12 PM   رقم المشاركة : 70

 


من كتاب روضة المحبين لابن القيم:

قال:رحمه الله:

[المحبة في الله]
[فالمحبة شجرة في القلب,عروقها الذل للمحبوب,وساقها معرفته,وأغصانها خشيته,وورقها الحياء منه,وثمرتها طاعته,ومادّتها التي تسقيها ذكره,فمتى خلا الحب عن شئ من ذلك كان ناقصاً]
..ص362..

 

 
























التوقيع

،



..



   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:37 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir