طارق الحبيب .. ووطنية أهل الجنوب والشمال

....

أبوعبدالله ...

اهلا بك ... وبمرورك

وسؤالك منطقي .. كثير ..

والدكتور الحبيب .. يبدو أنه يبحث عن الشهرة .... ففي آخر احاديثه هذا الاسبوع على قناة mbc يقول :

أن الرسول صلى الله عليه وسلم .. كان ناقص الشخصية .. لانه عاش يتيما

ثم يردف في آخر حديثه .. بأن الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج عائشة وهي صغيرة وهو كبير لانها ( فرفوشة وفرائحية ) بهذا النص يصف الحبيب عائشة رضي الله عنها ومن قال عنها رسول الله :

يَا أُمَّ سَلَمَةَ لَا تُؤْذِينِي فِي عَائِشَةَ فَإِنَّهُ وَاللَّهِ مَا نَزَلَ عَلَيَّ الْوَحْيُ وَأَنَا فِي لِحَافِ امْرَأَةٍ مِنْكُنَّ غَيْرِهَا .. اخرجه البخاري

...

الاخ أبوعبدالرحمن

مرحبا بك ... وبمرورك البهي

لكي نكون سعوديين صالحين .. يجب ان نكون جنوبيين صالحين ... وان نكون جنوبيين صالحين يجب ان نكون غمد صالحين ... وهكذا

... لك الخير

...

الاخ أبو سهيل

شكرا لك ... ولمحمد الرطيان .. مقال فيه الكثير

لك الخير

.

 

 

العزيز ابو فارس اعرف ان طارق الحبيب مهووس بحب الشهره ولهذا لا يترك مجال صحيفه او قناه الا وظهر عليها ولهذا كثرت المقالات والردود على الحبيب في الدفاع عن الوطن الحبيب وليس هو ومن على شاكلته يعلمنا حب الوطن ولكن مقال للكانب عبدالله فراج الشريف في صحيفه المدينه يوم السبت 23 رجب شدني وتالمت ان يصل اذى طارق الخبيث الى نبينا وحبيبنا محمد عليه السلام فاليكم ما قاله ان النبي عليه السلام حينما كان مقبلا وكان يصنع للنبوه كان ناقصا في شخصه نعم كان ناقصا لانه لم يتربى في حضن امه ولذلك تزوج بخديجه بنت خويلد اما انا فاقول ما قاله عايض القرني اما ان يكن الرجل به مس فيبرك عليه الكلباني ويقراء عليه عليض القرني فان تعافى والافاخر العلاج الكي كما ذكره الشيخ عايض ما هذا يا طارق لم يسلم منك حتى خير البشر وهو من قال فيه عز وجل وانك لعلى خلق عظيم ومن قالت فيه خديجه والله انك لتصل الرحم وتصدق الحديث وتحمل الكل وتكسب المعدوم وتقري الظيف وتعين على نوائب الحق ولذلك اقترح على طارق ان يعتذر عن سوء الادب مع رسولنا محمدعليه السلام وان يرفقه مع اعتذاره وسوء ادبه مع ابناء المنطقتين الشماليه والجنوبيه وان لا يعود لمثل هذا والا فليحجر عليه اعلاميا

 

 

نعم الوطن للجميع وليس رداء نخلعه على من نحب
وإنه لشيء بغيض لمن يركب هذه الموجة ( موجة العنصرية )
وفي الحديث الشريف : ( دعوها فإنها منتنه )
وقد أنكر الرسول عليه السلام على ذلك الصحابي
الذي عير بلالا بأمه الحبشية ،
فقال : إنك لامرؤ فيك جاهلية ، وقد محا الإسلام هذه الفوارق
الطبقية ( لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى )
شكرا يا أبا فارس .








9