يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > ساحة الصحافة والمجتمع

ساحة الصحافة والمجتمع مخصصة لما يكتب في الصحافة والمقالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-22-2011, 03:11 AM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوفارس is on a distinguished road


 

....


الاخوة الاعزاء ... علي أبوعلامة .. عبدالله أبوعالي .. أحمد فيصل .. أحمد العبائر .. أبوياسر

حُييتم ... كثيرا .. بسنابل إمتنان .. يليق


.. ويظل الجنوب شامخا .. بابنائه .. كـ رسو جباله ..

نسمع الرعد فيزيدنا أمانا ... ونرى البرق فنزداد .. بريقا

..

ونشكر طارق الحبيب .. فنحن نحتاج من ضمن مانحتاج من أشياء كثيرة ..

أن يعلمنا الحبيب .. كيف نتوطن .. وكيف نطنطن .. كيف نتطين .. وكيف ننطق .. في هذا الوطن الذي يشعر .. أنه يملك مفاتيح وطنيته .. بل ومفاتيح جنته .. وناره


.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-22-2011, 03:34 AM   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوفارس is on a distinguished road


 

....

آخر الاخبار



استمراراً لتداعيات تصريحاته التي وصفت بالعنصرية تجاه أهالي شمال وجنوب السعودية أعلن اليوم البروفيسور طارق الحبيب أنه اكتشف أن "الإسلاميين" أصبحوا لا ينتصرون لبعضهم كما كانوا في السابق.
وجاء اعلان الحبيب لاكتشافه الجديد عقب الهجوم الذي شنه عليه الداعية السعودي المعروف عايض القرني واصفاً إياه بالمصاب بلوثة عقلية واقتراحه بأن يبرّك الشيخ عادل الكلباني على صدر الحبيب ويرقيه بآيات قرآنية عل الله أن يشفيه مما أصابه، فإن لم تنجح الرقية فبشيء من الكيّ، مستشهداً بالحديث "آخر العلاج الكي".
وفيما انهالت ردود الكتاب السعوديين على تصريحات الحبيب العنصرية تجاه مواطني شمال وجنوب المملكة اكتفى الأخير بالتعليق على رد القرني قائلاً بحسب ما نقل موقع سبق عنه: "أؤكّد أنني لا أتفق مع خطاب شيخي وأخي عائض القرني لا من حيث المضمون ولا الأسلوب ولا أقول إلا كما قلت في صفحتي على الفيسبوك: غفر الله لشيخي".
يُشار إلى أن الشيخ عايض القرني أكّد في حديث لصحيفة عكاظ السعودية أن أهل الجنوب والشمال الذين أساء لهم الحبيب واتهمهم بانتمائهم للدول المجاورة فيهم علماء وشعراء وكتاب وجنود بواسل هم دروع ضافية لهذا الوطن وأسود عرينه، معتبراً ما جاء به الحبيب هذياناً وهلوسة ورجساً من عمل الشيطان.


وطالب القرني الحبيب بأن يعتذر سريعاً لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود أولاً وللشعب السعودي وللوطن على ما ورد في حديثه؛ لأنه جرح مشاعر كل سعودي حريص على التوحيد والوحدة وبناء وطن قوي صامد في وجه الأعداء، متسائلاً عما الذي يقوله الحبيب لدماء أهل الجنوب والشمال التي سالت على حدود الوطن وفي معارك الكرامة والتضحية والفداء حماية للوطن ومقدساته

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-22-2011, 09:51 AM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أحمد بن فيصل is on a distinguished road


 

سأظل أبحر عكس التيار...

فقد ذكرتني قصة الدكتور طارق الحبيب بطرفة قديمة كنت سمعتها

حيث وقع بين أعمش وبين امرأته سوء تفاهم , فسأل بعض أقربائه أن يصلح بينهما.

فدخل القريب وقال لآمرأته بحضرةالأعمش : (إن أبا محمد "أي الأعمش " شيخٌ كبير فلا يزهدنكِ فيه:عمش عينيه, ودقة ساقيه , وضعف ركبتيه,

ونتن إبطيه , وبخر فيه(رائحة فمه) وجمود كفيه ....)

فقال الأعمش: قم قبحك الله فقد أريتها من عيوبي ما لم تكن تعرف

فلا تظهروا من عيوب وطنكم ما لا يعرفه الآخرون

فإذا كان الحبيب قد قال ماقال وأدرك خطأ وخطورة قوله...

فليس أقل من أن نحافظ على اللحمة الوطنية ونتجاوز...


فالفعل.... والفعل المضاد ...يجعل كرة الثلج تكبر

ونحن في أمس الحاجة الآن إلى ما يجمعنا... لا ...ما يفرقنا

وللجميع خالص محبتي

وللوطن خالص الدعاء

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 06-23-2011, 12:42 PM   رقم المشاركة : 14

 



مقدمة :- (( الرأي والرأي الآخر ))


متن : - هو قال رأيه ولم يذهب بعيدا كما ذهبنا

وتسابق الكتاب والشيوخ في معرفة نية الكاتب وانه يعني كل ذلك

ومع ذلك اعتذر عن كلامه وعن سوء فهمنا له

فويل ثم ويل ثم ويل لطارق الحبيب بعد ان تولاه اهل لي اعناق النوايا من اقصى الجنوب لاقصى الشمال



فرضية :- على افتراض انه كان يعني كل ما فكرنا فيه

فهل يستحق ان يحدث لاجله كل ما حدث

ام اننا نبحث عن عذر لنعبر من خلاله عن وسواسنا القهري !!!!!!



خاتمة :- تقبل الراي الاخر ينفي عنا التوحد الفكري

 

 
























التوقيع



رأى رجلٌ رجلاً يختال في مشيه
فقال : جعلني الله مثلك في نفسك ولا جعلني مثلك في نفسي



المهاتما تعني صاحب النفس العظيمة

   

رد مع اقتباس
قديم 06-23-2011, 06:34 PM   رقم المشاركة : 15

 




على افتراض صحة نظرية البروفيسور (الحبيب) أن ولاء إنسان الجنوب والشمال ليس لإنسان الوسط ، وربما أيضاً إنسان الشرق والغرب ولاؤهم بالضرورة ليس لإنسان الوسط ، فهذا يستدعي السؤال الأهمّ هنا : هل ولاء إنسان الوسطى لسائر (الإنس) المتفرقين على طول البلاد شرقاً وغرباً / جنوباً وشمالاً ؟!
كان ينبغي على (المعالج النفسي) أن يكون أكثر دقة في التعبير ليقول أيضاً إن إنسان الوسطى لديه مشكلة ولاء وتأقلم مع سائر (إخوانه المواطنين) على التراب ذاته .. وبهذا ينفي عنه تهمة العنصرية ، ويظلّ رأيه محترماً حتى لو كان غير صحيح ..
ما حدث للـ(ـحبيب) أنه أضاف (محلولاً نتناً) على رأيه فانشغل الناس باستنشاق الرائحة العفنة بعيداً عن تحليل رأيه الأساسي ..
لو كان الحبيب ينوي الموضوعية والمنهجية في رأيه لقام بتدعيمه بأرقام وشواهد ودراسات وأبحاث لتدعيم كلامه ، وهو (البروفيسور) العارف بهذه الأساليب المنهجية ، أم أن أضواء الكاميرات وبريق الفلاشات قد أنسته ما قد تعلمه في دراساته الجامعية ..
هل سيتغاضى الحبيب عن هذا الرأي لو كان قد ألقاه أحد طلبة الدراسات العليا في رسالة علمية وكان هو المناقش له ؟ أم أنه سيقول له : كيف توصلت إلى هذه النتيجة ؟ أين أدلتك العلمية ؟
أعتقد أنها سقطة (للبروفيسور) الحبيب "وما أحد سمّى عليه" !
اقتباس:
خاتمة :- تقبل الراي الاخر ينفي عنا التوحد الفكري

حين يكون الرأي ليس مبنيًا على حقائق علمية وأرقام وشواهد تؤيده يتحول إلى هرطقة أو ربما (اتهام) .. كما حدث مع الحبيب




 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-23-2011, 08:08 PM   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

طارق الحبيب لصحيفة الحياة:


عذراً مليون لأهلي في الشمال والجنوب



أثار حديث الدكتور طارق الحبيب عن الوطنية من خلال برنامجه «النفس والحياة» والذي تبثه قناة «الرسالة» آراء معارضة، إذ اعتبر البعض ضربَه الأمثلةَ في حديثه عن أهالي المنطقتين الشمالية والجنوبية نوعاً من التخصيص المسيء لأهالي هاتين المنطقتين.وكان الدكتور في معرض حديثه عن قيمة الانتماء إلى الوطن قد ضرب مثالاً بأهل الشمال والجنوب، معتبراً انتماء أهالي هاتين المنطقتين إلى الدول المجاورة أكثر من انتمائهم إلى أوطانهم، وهو ما نفاه الحبيب في بيان صحافي، إذ أكد أن حديثه أخذ غير الذي كان يقصد إذ يقول: «نظرت كلامي لم أجد فيه خطأ ثم كررته مراراً فاكتشفت أنه ربما وقع الخطأ في تصور ما قلته لأسباب كان من أهمها استخدامي لـ«الوسطى» كمثال، والرد على ذلك يسير لأني قلت في بقية العبارة عن إنسان الجنوب إن انتماءه إلى دول مجاورة أكثر من الوسطى (وأضفت الشمالية)، وهذا يدل على أني كنت أتكلم عن منظومة وطن كما قلت سابقاً لا مدحاً في المنطقة الوسطى إنما كان البدء بالمثال فيها فاستدعت بقية العبارة أن تكون كذلك».

كما أكد الدكتور في بيانه أن الانتماء الذي تطرق إليه في حلقته كان المقصود منه الانتماء النفسي لا الوطني لإنسان الحدود وليس لإنسان المنطقة برمتها أي أن إنسان الحدود عندنا قد يرتبط نفسياً بإنسان الحدود في الدولة المجاورة أكثر من ارتباطه بإنسان الرياض والدمام وجدة والجوف، وهذا الأمر لا نجده عادةً في الأوطان القوية التي نسعى إلى أن نكون واحداً منها». وأضاف: «الفرق بين الانتماءين هو أن نقص الانتماء الوطني يجعل الإنسان يرغب في جنسية البلد الآخر أما نقص الانتماء النفسي فلا يجعل الفرد في حاجة إلى جنسية البلد الآخر».

وحول ما تسبب فيه حديث الدكتور من غضب لدى بعض أهالي الجنوب والشمال قال: «تضايق بعض أهل الجنوب وكذلك بعض أهل الشمال ربما من ذكري انتماءهم إلى دولة مجاورة، إن المعنى هنا ليس قصراً على الشمال أو الجنوب وإنما جاء ذكرهم كمثال، فكل مناطق المملكة لا ينتمون إلى الوطن بقدر انتماءاتهم الأخرى بما في ذلك نجد والحجاز، لذلك تجد السعودي الحضري ينتمي إلى أسرته أكثر من الوطن، والسعودي في البادية ينتمي إلى قبيلته أكثر من الوطن، والسعودي الملتزم ينتمي إلى الأمة الإسلامية أكثر من الوطن، ولذا لمّا جاء ذكر الشمال والجنوب إنما كان مجرد مثال أن (غير الانتماء الوطني) استطاع أن يخترق الحدود أجزم أني لو غيرت المثال بالمفهوم نفسه الذي أردته وهو (مزاحنا في الانتماءات الأخرى للانتماء الوطني) لما حدث ما حدث من لبْس في فهم المقصود ومهما بلغ الأمر من نقص بي في العقل وسوء في النية فإني لا يمكن أن أشتم نصف شعب دولتي».

واختتم الدكتور تصريحه بالاعتذار: «رغم ذلك كله لا يعيبني بل يشرفني بلغة أهل الجنوب (مرحباً ألف) أن أقول: عذراً مليون لأهلي في الشمال والجنوب لمن فهم كلامي على غير ما أردت قوله، لقد شعرت للأسف أن مجتمعي وكأنه مجموعة من أوراق القص واللصق، ما أن ترتفع درجة الحرارة قليلاً حتى يتفكك عِقد تلك الأوراق عن بعضها بعضاً، ما أشعرني بزيادة المسؤولية كمختص مؤتمن على وطنه وأهله».


شخصياً لم ولن اقتنع بما ساقه الدكتور من مبررات
وأقول ليته سكت .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-23-2011, 09:40 PM   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد عجير is on a distinguished road


 



بسم الله الرحمن الرحيم

لقد أشبع الموضوع الذي اثاره البرفسور تعقيبا وبحثا من بعض أبناء الشمال وأبناء الجنوب لكن بودي لو سئل الحبيب إلى أي المنطقتين ينتمي طيب الذكر سعد الفقيه ؟!!

 

 
























التوقيع






   

رد مع اقتباس
قديم 06-23-2011, 10:17 PM   رقم المشاركة : 18

 


....

مساءكم معطر بـ شلخ كادي .. من الصُدُر

..

مدخل : إذا صُفعت .. كف ... لا يعني ان تدير له الخد الاخر .. لتثبت وطنيتك وحسن ولاءك


أبوسهيل ...

أتفق معك بأنه يجب تجاوز الامر .. بعد توضيح الحقائق

ولا اتفق نهائيا مع توجه قناة السيوف الفضائية .. بتصعيد الامور .. وايهامنا بان وراء هذا الحديث مخطط لتقسيم السعودية .... هذا تسطيح

ولم يوكل أهل الجنوب سعيد الحداوي .. ليترافع ويأخذ بحقهم ..... كما يزعم على شاشته

هذه تجارة .. فقط




...


المهاتما ... صاحب النفس العظيمة

هي ليست قصة رأي .. ورأي آخر

هناك فرق وفرق كبير .. أخي بين .. الرأي .. والخبر .. والإتهام

وماأورده حبيبنا طارق ... هو إتهام

والاتهام يحاسب عليه قائله حتى بـ الاعلام الغربي .. إن لم يكن لديه دليل

...

دعنا نعود للبداية ... هناك فرق بين الولاء والانتماء ( الوطنية ) .. وبين المشاركة في الفعل الاداري .. والتنموي

الولاء والشعور بالانتماء قرار فردي ...

والمشاركة في الفعل الاداري وتبؤ المناصب قرار .. قد تسيطر عليه منطقة على حساب مناطق أخرى .. والاسباب كثيرة ليس المجال هنا لسردها

ولكن ليس بالضرورة .. ان هناك تناسب طردي بينهم

ماقصدته ... أن وكيل الوزارة بالرياض ليس أكثر وطنية وولاء من سائق سيارة اجرة بجازان .. ولكن الاول ربما كان محظوظ لانه من عائلة معينة .. والاخر ربما مااعطي الفرصة

..

والعبارات التي اوردتها اخي المهاتما .. الوسواس القهري .. لي اعناق النوايا .. والتوحد الفكري ....

وغيرها على شاكلة ..

انكفاء الفرد على رأيه ... ورفضه الاعتراف بخطئه .. والنظرة الفوقية لمناطق الاطراف ..الاختباء خلف مناطق التميز .. وكثير

هي عبارات ظل الدكتور طارق على مدى سنوات يوهمنا بعلاجها ويحذرنا .. منها ..

ولكنه سقط عند أول اختبار .. ولم يستطع ان يعتذر صراحة ... وإنما اعاد الموضوع الى سوء فهمنا له ولخطابه

...


الاخ فائز ..

أتفق ما أغلب ماذكرت

وضوح في الصورة ... أحسدك عليه

زادك الله نورا ..


...


ابوناهل .... العزيز

... لم .. ولا يعني الناس ..إعتذاره


وهي .. بظني قضية لا يمكن فصلها عن خطاب التعالي الذي يعتقد به بعض الوعاظ للأسف من خلال مفهوم «أنا أعرف وأنتم لا تعرفون، وأنا افهم مالا تفهمون».

فعلى مدى عقود ظل الواعظ نجم المجتمع، وظل المجتمع يرى فيه نموذجا «ملائكياً» لا يأتيهم الباطل أبداً،

لكن أولئك «الملائكيين» هم في حقيقة الأمر بشر يخطئون، يأكلون ويمشون في الأسواق

وأخيراً قد يصِمون الناس بالنقص ..والعنصرية .. وعدم الولاء





.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-25-2011, 02:55 PM   رقم المشاركة : 19

 

[ الخال العزيز اسعد الله اوقاتك بكل خير لا غرابه ان تتتصدى لمثل طارق الحبيب فانت احد حماه الوطن على امتداد مئات الاميال من سواحلنا البحريه وهذا مافعله الكثير من ابناء المنطقتين اللتي ذكرها الحبيب والذي لم يكن له من اسمه نصيب وخاصه المنطقه الجنوبيه وساذكر مثال لذلك ففي عاصفه الصحراء وكنت احد شهودها للخال العزيز كانت هناك نسبه كبيره لابناء المنطقه الجنوبيه للذود عن الوطن وعن امثال الحبيب في القوات الجويه اوالبريه حتى انه كان يقال ايام الحرب ان المعركه بين القوات العراقيه والمنطقه الجنوبيه السعوديه سرا او جهرا اي انهم حماه الوطن وليس امثال طارق الحبيب الذي اكل خيرات الوطن على اكتاف مرضاه النفسيين واحيانا المنحرفين الذي يبدو انه تاثر بهم فندعوا له بالشفاه وبدعوات عايض القرني

 

 
























التوقيع

على قدر أهل العزم تأتي العزائم ......و تأتي على قدر الكرام المكارم

   

رد مع اقتباس
قديم 06-25-2011, 07:45 PM   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أحمد بن فيصل is on a distinguished road


 

يظل الكاتب محمد الرطيان بجريدة المدينة من القلائل المهمومين بالوطن حد الألم

وهذا مقاله اليوم السبت

23/7/1432هـ

بجريد المدينة



محمد الرطيان



. نقطة في أول السطر لأنني – بصراحة – لا أعرف أين سينتهي السطر لأضعها في آخره !
بل أنني لا أعرف من أين أبدأ : فالموضوع شائك وخطير و ( ملخبط ) وأكبر من الدكتور طارق الحبيب ، وردود الفعل التي هي في الغالب غاضبة ، وسطحية وعاطفية أحيانا ً ... سأواصل الثرثرة المبعثرة حتى يصرخ صوت ما في داخلي ويقول لي : أصمت !

( عاشراً )
عندما غضبنا من كلام طارق الحبيب هل كانت غضبتنا " وطنية " كما قالت أغلب اللافتات الغاضبة ، أم أنها كانت غضبة قبلية / مناطقية ؟ .. حسنا ً ، من سيقول أنها غضبة وطنية سأطرح عليه هذا السؤال : وأين كانت " وطنيتك " عندما كانت عشرات المنابر ومئات الأصوات تشكك في ولاء منطقة بأكملها لأنها من مذهب مختلف ؟.. ستصمت .. أو ستمارس المراوغة كي لا تفوح عنصريتك بشكل آخر ! .. الحقيقة أنك لا تُفرق بين " الولاء " و" الانتماء " .. ولا تعرف أن الولاء : واحد ، والانتماءات : متعددة .. وتظن – في قرارة نفسك – أن من تكون انتماءاته مختلفة عنك فأن ولاءه مشكوك فيه !
الحقيقة – وبصراحة نخاف من مواجهتها – أننا وبنسب مختلفة : جميعنا عنصريون !

( خامساً )
عندما تقارن بين مواطنين :
أحدهما يعيش في منطقة .. كأن التنمية خلقت من أجلها !
وآخر يعيش على الأطراف – في منطقة أخرى – في قرية نائية .. ما تزال تحلم في وصول الكهرباء والماء إليها !... أحمق من يظن أن الولاءات ستكون واحدة ، وأكثر حماقة من يُربكه تنوع الانتماءات .
هنا لا تُحاسب المواطن .. حاسب الأجهزة التي تُفرق بين منطقة وأخرى ، وحاسب المسئول الذي يزور كل فترة المنطقة الأولى ، ولا يعرف اسم القرية في المنطقة الأخرى .

( سابعاً )
على فكرة :
لا تنسَ عزيزي القارئ أنك تعيش في بلد " عدم تكافؤ النسب " .. وأننا – أنا وأنت وهم – الذين ابتكرنا : خط 110 وخط 220 ، وطرش بحر ، وبدوي ، وخضيري ، وصانع ، وروافض ونواصب ، وشمالي وجنوبي ، وشيخ وراعٍ ، و ... و ... إلى ما لا نهاية من المفردات العنصرية . دخيلك – عزيزي القارئ – لا تتدعِ الوطنية وعقلك ما يزال يحفظ هذه الكلمات ويرفض أن ينساها أو يتجاوزها ، ويحدد علاقاته على ضوئها .. أو بالأصح : على ظلامها !

(ثانياً )
لا أعرف الدكتور طارق الحبيب شخصيا ً ، ولكنني أزعم أنه ليس خبيثا ً ، بل أظنه بريء حد السذاجة ، فلو كان فيه شيء من الخبث لما دخل إلى هذه المنطقة الشائكة / المليئة بالألغام دون أن يحمل معه كاشف الألغام .. أراد أن يتحدث علميا ً في قضية
تدخل فيها القبلية والمناطقية والمذهبية .. وتتحكم فيها العاطفة أكثر من العقل .
الذي قاله الحبيب يُقال يوميا – وبأشكال مختلفة – في المجالس الخاصة ، ولا يعني منطقة محددة .. بل يتجه لكافة المناطق !
الذي قاله الحبيب يُكتب يوميا في المنتديات لأناس يختفون وراء أسمائهم المستعارة .. هم : نحن !
الذي قاله الحبيب نعرفه .. ولكننا لا نريد أن نسمعه علانية !
هذا لا يعني أنني أتفق مع الحبيب – معاذ الله – بل أرفضه تماما ، ولكن هذا ما يُقال .. وعلاجه : لا يتم برفضه ، بل بالسؤال : لماذا يُقال ؟ .. وما هي أسبابه ؟.. وكيفية القضاء عليه ؟.. وبفك الالتباس بين ( الولاء ) و ( الانتماء ) .. والتفكير بـ : كيف نجمع بينهما ؟

( رابعا ً )
تعالوا لنضحك قليلاً على بعض ردود الفعل :
ـ الكثير من ردود الفعل الغاضبة من " عنصرية " الحبيب .. بفورة غضبها ردت عليه بكلمات عنصرية ضد منطقته .. خوش وطنية !!
ـ الكثير من المشايخ – جزاهم الله خيرا ً – ردوا عليه وهم يُذكرونه بالوطن الواحد وأهمية الوطنية ، ونسوا خطابهم الذي لا يعترف بهذه " الوطنية " وحتى الأمس القريب كان يسميها " الوثنية " !
ـ أحد الأصدقاء كان غاضبا ً جدا ، وثرثر كثيرا ً عن الوطنية . قلت له : نسيت أيام برنامج " شاعر المليون " عندما كنت تصوّت لابن قبيلتك في البلد المجاور ضد ابن بلدك وجمعت له عشرات الآلاف لكي يفوز باللقب ؟!
الأكثر طرافة ومرارة: أن المتسابق السعودي كان يحظى بالدعم من دولة مجاورة !!

( تاسعاً )
هل يوجد قانون يحميني من الذي يشتمني أو ينتقص مني أو يقصيني بسبب اختلاف قبيلتي وأصلي ، أو منطقتي ، أو مذهبي عن الآخر ؟. الإجابة : لا !

( ثالثاً )
أين الحل ؟.. في مؤسسات الدولة :
ـ عليها أن تلغي من ذهني شيئا اسمه مناطق ، لكي أشعر أنني أنتمي إلى منطقة واحدة كبرى / هي الدولة نفسها .. ولا أشعر لحظتها بالفرق في ( الحقوق ) بيني وبين بقية الجهات , ولحظتها ستحظى بنفس ( الواجبات ) مني ومن الآخرين .
ـ عليها أن تستوعب أن تنوع ( انتماءاتنا ) ثراء ، ولا يناقض الولاء و يُنقص منه . عليها أن تجد الطريقة – عبر سن القوانين والبرامج – لكي تتجه هذه الانتماءات – وتذوب – في ولاء لوطن واحد .
ـ على مؤسسات التعليم أن تؤسس النشء على وطنية حقيقية .. وأن تتلف كافة كتبها التي لا تفرق بين الوطنية والبيان السياسي ، ولا تفرق بين الدولة والحكومة .
ـ على الإعلام أن يهتم بالانتماء ضعف اهتمامه بالولاء .. هو في النهاية سينتج الولاء الحقيقي الذي يجعل " الدولة " : عائلتي وقبيلتي ومذهبي ومنطقتي الوحيدة .
ـ على القانون أن يعترف أن انتقاص وطنية أي مواطن – دون إثبات – هي جريمة يعاقب مرتكبها بأقسى الأحكام .

( أولاً )
- ما الفرق بين الانتماء والولاء لدينا ؟
حاولت أن أجيب على هذا السؤال في مقال سابق ، وقلت :
الولاء: لـ (شخص) .. الانتماء: لـ ( شعب) .
الولاء: لـ (لحظة) في عمر الزمن.. الانتماء: لـ (تاريخ ) بأكمله.
الولاء: لأشياء زائلة.. الانتماء: لأشياء أبدية.
الولاء: انحياز لفرد.. الانتماء: انحياز لمجموع.
الولاء: انتماء لأشياء صغيرة.. الانتماء: ولاء لأشياء كبيرة.
الولاء لا يمكنه أن يصنع (انتماءً) حقيقيًّا..
وإن صنع شكلاً من أشكال الانتماء.. فهو انتماء مزيّف!
الانتماء: ولاء حقيقي.
الولاء: انتماء مؤقت.
الانتماء: ولاء دائم.
لا تجعلني كائنا مسخا.. كائنا لا منتميا!
أعطني كل ما يشعرني بالانتماء لك، وللأشياء التي حولي.. وأعطك الولاء.

( سادساً )
س : كم مسئولا ً كبيرا ً في الدولة أتى من الشمال أو الجنوب ؟

(صفر)
عزيزي القارئ .. تستطيع أن تنسف هذا المقال بطرح هذه الأسئلة :
وما هي الوطنية ؟.. ومن هو المواطن ؟.. وماهو الوطن ومؤسساته ؟

****

الصوت الداخلي : أصمت !!
ملاحظة : عندما تسأل أحدهم : ما هي " الوطنية " ؟
عليك أن لا تُصاب بالفجيعة عندما يجيب : " الوطنية " هي شركة دواجن !!..
فهي – بشكل ما – إجابة صحيحة .


ـ ( ثامناً) : اختفت من المقال لأسباب إنسانية

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:04 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir