القصيدة الأشهر في تاريخ الشعر

لله درك يا أبا ناهل

أرجعتنا لأيام الجامعة

وأيام المتنبي

وبحكم السن آنذاك كنا نتنافس في حفظ قصائده

فحفظنا هذه القصيدة

و قصيدة الحمى

وزائرتي كأن بها حياء ............ فليس تزور إلا في الظلام

فرشت لها المطارف والحشايا ..... فعافتها ونامت في عظامي

يضيق الجلد.. عن نفسي وعنها ....... فتوسعه بأنواع السقام

ومما أذكره أيضاً قصيدته التي يقول في مطلعها:

أرقٌ على أرقٍ ومثلي يأرقُ ... وجوىً يصيحُ وعبرةٌ تترقرقُ

وعذلت أهل العشق حتى ذقته... فعجبت كيف يموت من لا يعشق

والقائمة تطول

شكراً أبا ناهل

 

 

أبا ناهل رديتنا للشعر العذب الجميل
رديتنا للإبداع في الكلمة والمعنى
رديتنا للمتنبي وشعره الذي لا زال منقوش بالذاكرة
لا عدمناك أبا ناهل ولا عدمنا إبداعك

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو علي الغامدي

أبا ناهل رديتنا للشعر العذب الجميل
رديتنا للإبداع في الكلمة والمعنى
رديتنا للمتنبي وشعره الذي لا زال منقوش بالذاكرة
لا عدمناك أبا ناهل ولا عدمنا إبداعك

الحبيب أبوعلي
الجمال فيما أوردت أنت
والعذوبة فيما سطرته أناملك
فلا عدمتك

 

 

ابو ناهل

تنهل من معين لا ينضب كعادتك تتحفنا بكل جميل لا عدمناك
حلقت بنا في سماء الابداع لابي الطيب المتنبي ,, تميز وابداع في النقل والاختيار
دليل ذوق راقِ وحس ادبي ...

كما ذكرتنا بقصيدة القصيبي : بيني وبينك الف واش ..
اخي دمت بخير

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ابوعلامه

ابو ناهل

تنهل من معين لا ينضب كعادتك تتحفنا بكل جميل لا عدمناك
حلقت بنا في سماء الابداع لابي الطيب المتنبي ,, تميز وابداع في النقل والاختيار
دليل ذوق راقِ وحس ادبي ...

كما ذكرتنا بقصيدة القصيبي : بيني وبينك الف واش ..
اخي دمت بخير

فعلام اسهب في الغناء وأطنب
الشكرلمرورك الرائع والمميز
دومآ أبا أديب

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم ابوناهل تكتنز الكثير من الإبداعات فانطلق في ساحةٍ أنت لها

أساسا متينا ودمت عزيزي.

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف الأدب والقصة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم ابوناهل تكتنز الكثير من الإبداعات فانطلق في ساحةٍ أنت لها

أساسا متينا ودمت عزيزي.

بفضل من الله ثم بدعمكم واتاحة هذه الواحة الغناء
لنا للبوح بما في دواخلنا فلا عدمناكم
ودمت بخير ياغالي

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد بن فيصل

لله درك يا أبا ناهل

أرجعتنا لأيام الجامعة

وأيام المتنبي

وبحكم السن آنذاك كنا نتنافس في حفظ قصائده

فحفظنا هذه القصيدة

و قصيدة الحمى

وزائرتي كأن بها حياء ............ فليس تزور إلا في الظلام

فرشت لها المطارف والحشايا ..... فعافتها ونامت في عظامي

يضيق الجلد.. عن نفسي وعنها ....... فتوسعه بأنواع السقام

ومما أذكره أيضاً قصيدته التي يقول في مطلعها:

أرقٌ على أرقٍ ومثلي يأرقُ ... وجوىً يصيحُ وعبرةٌ تترقرقُ

وعذلت أهل العشق حتى ذقته... فعجبت كيف يموت من لا يعشق

والقائمة تطول

شكراً أبا ناهل

الغالي أباسهيل هذه القصيدة
بالذات ( الحمى) لها وقع في نفسي
وغيرها كما أسلفت
لاعدمنا اطلالتك