تطرق الأستاذ القدير أبوحاتم لقصة المنارة في معرض تعليقه
على موضوع أبوخالد في الساحة العامة (يالله ياركاب)
وهذه المنارة ياأبوخالد ولايهون القرّاء هي منارة مسجد العمودي
بحي النعيم وأبوحاتم يسكن بقربها ... وفي عام 1408 تقريباً قمنا
بزيارة للريس وأبوياسر وذهبنا لصلاة العشاء فقال الوالد ممازحاً
عمي عبدالحميد الذي كنت أناد يه حينها خالي بحكم أنّه أخو والدتي من الرضاعة
المهم أنّه قال له حفظهما الله بعد أن شاهد منارة مسجد العمودي (بويتها متآكلة )
: وش تالمناره الجربه معكم ياعبدالحميد
فرد عمي عبدالحميد مباشرة : ولو شفتها ياعلي وهي تحني الهلال
ذا فوق وتحتك كان حزنت زيادة ... طبعاً الموقف دفع الجميع للضحك وكان معنا
العم عبدالله سحاب رحمه الله ...