يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-21-2013, 10:26 AM   رقم المشاركة : 1
ذكريات ومن هنا وهناك ( الجزء الثاني )


 

اتقدم بخالص الشكر والتقدير لادارة ساحاتنا الموقرة على الجهود الموفقة التي تبذلها بسخاء لتطوير الساحات والرقي بمستواها وتسعى دوما لنيل رضى القراء والقارئات وتوائم بين رغبات الناس وامكانيات الاجهزة المتاحة لها ولان المواضيع الطويلة تثقل هذه الاجهزة وتحد من سرعتها رأت الإدارة أن تقسم الذكريات إلى اجزاء لتلافي ما يثقل تلك الاجهزة .
ولا نقول للادارة الموقرة الا حبا وكرامة ويشرفني تنفيذ توجيهاتكم وهذا هو الجزء الثاني بين ايدكم إن رأيتم أنه يستحق التثبيت ذلك لكم وإن رأيتم غير ذلك فالامر والقرار قراركم ولا مشاحة لدي في ذلك ، اتخذوا ما ترونه ومناسبا وفقكم الله وحفظكم من كل سوء ومكروه .
وتقبلوا خالص تحياتي وتقديري .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 02-21-2013, 10:36 AM   رقم المشاركة : 2

 


نشرت في الجزء الاول من الذكريات ردا على الحبيب الغالي الأستاذ حمود بن احمد النص التالي والذي وضعته بين الاقواس ، وارجو أن تعينوني على هذا الرجل لان بأسه قوي وما اقدر فيه لوحدي لكن ساعدوني عليه حتى يستجيب ويكتب ما لديه فلديه الكثير والممتع خاصة وأن الله حباه ثقافة وعلما واسلوبا جميلا لا يمل القارئ من قراءته .

واليكم النص :
( اشهد الله على حبي لك حبا خالصا لله ، ذكرياتي معك كثيرة بل هي من اجمل ذكرياتي لا زالت منقوشة في ذاكرتي التي اكل عليها الزمان وشرب وانهكتها الاعمال المالية والادارية .
اعلم أن لديك الكثير والكثير جدا ورغم ذلك لم تتطرق لدراستنا عند الاستاذ فتحي رمضان ولم تتطرق للدباب والونيت ولم تتطرق للمشمش الحامض والشاهي المر الذي تحضره معك عندما كنا ندرس منتسبين في المرحلة الثانوية والذي كنت اتجرعه ولا اكاد اسيغه حتى تعودت عليه إلى الآن .
هل تذكر فنجان الشاي الذي كسرته في يد صالح الترابي عندما قذفته بالحجر ولم يبق في يده الا عروة الفنجان ؟ هههههههههههههه .
كنت احاول الا افتح اي موضوع مع ابي احمد لانه حفظه الله يسترسل في الحديث لغزر ثقافته وكثرة معلوماته والمامه بالكثير من الامور ( ما شاء الله لا قوة الا بالله ) فيضيع الوقت علينا ولا يسكت حتى لو مسكت بحلقه حتى يكمل حديثه .
اسأل الله بمنه وكرمه أن يمتعك اخي الحبيب الغالي بالصحة والعافية ويصلح لك عملك ويبارك في ذريتك ويحسن لي ولك الختام إنه سميع مجيب .
وتقبل خالص تحياتي وتقديري ) .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 02-21-2013, 12:26 PM   رقم المشاركة : 3

 

اضم صوتي مع صوتك يا أبا ياسر في النداء الموجه لأبي أحمد في تسجيل تلك الذكريات والتي أشرت إلى بعضها والتكون افتتاحية للجزء الثاني من ذكريات من هنا وهناك .. وهذه كوفيتي لأنني في هذه الحظة التي اتوجه عليك بالدخالة لا يوجد على رأسي غترة وعقال ..

قل تم .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-21-2013, 02:14 PM   رقم المشاركة : 4

 

.

*****

تحيتي وتقديري أبا ياسر على فتح
زاوية جديدة للذكريات والمواقف التي مرت بنا في الحياة الخاصة والعملية وغيرها
أما أبا احمد الأستاذ حمود بن احمد فلديه الكثير
وإن شاء الله يكتب ما يستطيع

أنا اتذكر اني كنت استخدم دباب العبادي الله يرحمه في البيت اثناء غيابه
بمعنى هو كان يوقف الدباب في المجلس ويترك المفتاح عليه
وإذا غاب نشغله ونتعلم نسوقه في المجلس بالطول والعرض

ويوم بعد التعب وقفته على التكاية اللي في الجمب ونزلت بعكس ميلة الدباب فوقع ساقي (اللي كما المصاصة) على الشكمان ولا رفعته الا بعد ما لصق نص الجلد واللحم فيه

طبعاً من طولي اجلس على الكرسي اللي قدام مقعد السائق عشان الحق الدركسون والتعشيق والفرامل واتكي بظهري على مقعدة السائق واحيان اجلس على المقعد والساتر الله

المشكله انا كنا نروح يومياً انا يوم وأخي مسفر يوم مع العبادي الله يرحمه ندرس من العشاء إلى ما شاء الله في بيت محمد بن سعيد أو عند حمود (وهذا يعني اللي ما يجي ذيك الليله يسوق الدباب)

وفي ليلة سراي للدراسة كان المكان عند أبو احمد وانا رجلي محروقه ومورمه وفيها ما فيها ولا اقدر اتربع ولا في راسي دراسه واحيان اسرّح فيقع الثوب على الجرح وانتغز
وأبو احمد لقط الحالة وحس اني اروح يمين وشمال عشان لا يشوف العبادي الحرق
وبأسلوبه اخرجني من المكان وكان عنده شنطة اسعافات

قصقص الجلد المحروق وطهر الجرح وحط عليه شاش مخلوط بمادة تشبه الشمع الأبيض وربط الجرح ورجع يدرس ورجعت بعده وكأن شي لم يحدث
طبعاً اكيد العبادي الله يرحمه يدري ولكن يمثل عدم العلم
وانا بقيت اراجع عند الدكتور حمود الين طاب الجرح

عساني ما طولت عليكم
وسلامتكم

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 02-21-2013, 03:19 PM   رقم المشاركة : 5

 

ابو ياسر الحبيب البساطه والدقه والصدق تميزك دائما وانا اخوالي رحبان واخوال ابي البيعالي وفيه مضارب عصاه وكنت دائما تحملني على حلمك ابو ياسر زميل من معهد المعلمين الابتدائي ايام الشاهي والخبزه وطلوع الندره واللا سليسله حتى المعهد قرب متوسطة النجاح كان معنا سعد بن حسن غفر الله له وصالح العبائر والعبادي وصالح حمدان وصالح العجمه وصالح ابو عقلين والمعهد يستقطب قرى بني ظبيان وبني كبير وفي قمة الهرم الاستاذ صقر بن سعيد وكوكبه من العمالقه من الجيل الاول من من المصريين المعلم موسوعه تتحرك على قدمين وبعض السودانين والفلسطينيين لاتخلو الطريق من الاحتكاكات البسيطه وسرقة بعض الثمار من الطريق خاصه في الامتحانات واذكر انا والعبادي واخر نسيته مرينا على مشمش في الشطبه وكان صاحب المشمش يحيى بن علي رحمه الله نائم في المزرعه وهاجمنا وهربنا بشئ من الغنيمه واليوم الثاني كان جمعه صلى مع الجماعه واشتكى ووعدوه خيرا ويوم السبت هبط سوق الغشامره ودخل دكان الوالد بزنبيل حملق فيه وانا والله كاد يسقط قلبي خوف من ابي لان السرقه لا تخطر له ببال قال بعد ان تنهد الله يباركلك يا احمد في هذا الولد الذي احسنت تربيته والله يااذيه علينا من عيالكم في الشطبه تنفست الصعداء ونجوت ان شاء الله اواصل الكتابه

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-21-2013, 03:46 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

دباب .. حمود

مفردتين ذكرتني بالعام 1403 هجري
كنّا طلاباً في متوسطة حراء ولنبوغنا في الرياضيات كنّا بحاجة لدروس
تقوية عصراً .. في أحد العصريات باغتتنا موجة غبار فاضطررت للركوب
على دباب الصديق (صالح حمود) وللعلم فجد صالح كان المؤذن في مسجد الخير وسكان النزلة يعرفونه جيداً .
الغبار لم يهدأوالدباب إختل توازنه فسقطنا وأصاب الشكمان الجزء السفلي لركبتي اليسرى والذي لاتزال آثاره باقية حتى الوقت الراهن .
عدت إلى المنزل وفي المساء جاء وقت المحاسبة .
الوالد يسأل وأنا أجيب ولولا معرفته بصالح وجدّه لربّما كذّبني فالدباب كان مرتبطاً حينها ب (الدشير) والركوب مع صاحبه ليس له مبرر ولكن لأنّ صالح يتيم وجدّه هو من ربّاه فقد كان يدلعه ولذلك أحضر له الدباب ولكل ماتقدم أفلتت من موجة الشك التي ربّما تزامنت مع غبار تلك الليلة ومن حرقة ربّما بقيت أثارها حتّى اللحظة.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-21-2013, 06:38 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
غرباوى is on a distinguished road


 

الاستاذ الفاضل
شكرا من القلب على زاويتك ونرجوا منك ومن الجميع
الاستمرار ففيها ذكريات جميله لايام خوالى بريئه
تحيه تقدير وحب للجميع

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-22-2013, 04:50 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
مشرف عام
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
مشرف عام3 is on a distinguished road


 

هاهو الاستاذ عبدالحميد بن حسن يتحفنا بالجزء الثاني

متمنية للجميع التوفيق في اثراء هذا الجزء الجميل بسرديات من الذاكرة اجمل

تقديري لك استاذنا الرائع وللإدارة الكريمة وللجميع

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-22-2013, 04:11 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أحمد بن فيصل is on a distinguished road


 

مع إني زعلان وضيق على اختفاء الجزء الأول

وأرجو تثبيته حتى وهو مغلق لمكانته عندنا

لكن على سيرة الدباب تذكرت قصة حدثت لابني أنس قبل أربع سنوات

فهو شديد التعلق بي ويرافقني في كل مكان حتى في صلاة التراويح ومرة خرجنا من الحرم

وهو في الصف الأول ابتدائي والسيارة بعيدة عنا ولا يوجد وسيلة نقل من الحرم إلى السيارة سوى مجموعة

من الدبابات تقف قريب من الحرم فنظرت إليه وأشفقت عليه من المشي ولا أستطيع أن أحمله المسافة كلها

فقلت له تعرف مكان السيارة فأجاب نعم فقلت اركب على هذا الدباب وإذا وصلت السيارة قل له يوقف

واعطه إيجاره وعندما أركبته الدباب وانطلق فإذا بصوت امرأة من خلفي ما خلت عني كلمة كيف تركبه

مع البرماوي لوحده لو سرقه. ..لو طيحه...يا الله أجري وقل لصاحب الدباب ينزله بسرعة الله يخليك

المهم الدباب قد مشى وشكرت المرأة على مشاعرها وكملت الطريق ووصلت السيارة ولقيت أنس واقف

وقلت أيش صار معاك قال بعدما وصلت عند السيارة قلت له وقف وأعطيته الفلوس

وقال وأنا نازل من الدباب انتبه من الشكمان قلت له طيب وأنا ما أدري أيش هو الشكمان وبعدما حرقني عرفته

قلت له الله يحرقك يقصد صاحب الدباب فالتفت البرماوي له وقال أنا حذرتك قال أنس أحسب الشكمان سيارة

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 02-22-2013, 07:41 PM   رقم المشاركة : 10

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن مشاهدة المشاركة
اضم صوتي مع صوتك يا أبا ياسر في النداء الموجه لأبي أحمد في تسجيل تلك الذكريات والتي أشرت إلى بعضها والتكون افتتاحية للجزء الثاني من ذكريات من هنا وهناك .. وهذه كوفيتي لأنني في هذه الحظة التي اتوجه عليك بالدخالة لا يوجد على رأسي غترة وعقال ..

قل تم .

بيض الله وجهك يا ريس على ضم صوتك إلى صوتي .
اعتقد يا ابا احمد إن كوفية الريس ماهي كوفية عادية هذه كوفية ريس ، ولابة الريس من بني علي ما يستهان بها وهم رهن اشارته لو يقل انتزوا في البحر قالوا تبشر يا علي .
ولهذا ما قدامك الا الموافقة والا الله يعينك على ما يجيك .
وهم قوم لا يمكن التنبؤ بما يفعلون .
وسلامتك ومن يقرأ .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:53 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir