والدة العميد علي بن حبيب توفيت

	" اللهم اغفر لها وارحمها وعافها وأعف عنها ، وأكرم نزلها ، ووسع مدخلها ، واغسلها بالماء والثلج والبرد ، ونقَّها من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ، اللهم جازها بالإحسان إحساناً ، وبالسيئات عفواً وغفراناً ، ونوّر قبرها وآنس وحشتها واجعل قبرها روضة من رياض الجنة ، وابدلها اللهم داراً خيراً من دارها ، وأهلاً خيراً من أهلها ، وحرِّم جسدها على النار ، وأسكنها الفردوس الأعلى مع الشهداء والأبرار ، وارحمنا اللهم إذا صرنا إلى ما صارت إليه " أتقدم بالنيابة عن آل دوبح جميعاً بالعزاء لكل أبناء الفقيدة كل من : ( علي ومحمد وعبدالله أبناء عبد الرحمن حبيب ) وذويهم وأقاربهم ونقول لهم عظم الله أجرهم ، وألهمهم الصبر والسلوان. ( وإنَّالله وإنَّا إليه راجعون. أبو محــمّد ــ سعد بن محمّد دوبح

 

 

نسأل الله العلي الكريم أن يغفر لها ويرحمها ويتجاوز عنها

ويسكنها فسيح جناته ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان

إنا لله وإنا إليه راجعون .. ولا حول ولا قوة إلا بالله

 

 

أتقدم بخالص العزاء إلى أخي وصديقي
الأستاذ / عبدالله حبيب
في وفاة والدته تغمدها الله بواسع رحمته
وأسكنها فسيح جناته
وإنا لله وإنا إليه راجعون

 

 

" اللهم اغفر لها وارحمها وعافها وأعف عنها ،

وأكرم نزلها ، ووسع مدخلها ، واغسلها بالماء والثلج والبرد ،

ونقَّها من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس

، اللهم جازها بالإحسان إحساناً ، وبالسيئات عفواً وغفراناً ،

ونوّر قبرها وآنس وحشتها واجعل قبرها روضة من رياض الجنة

، وابدلها اللهم داراً خيراً من دارها ، وأهلاً خيراً من أهلها ،

 

 

ال حبيب

إن لله ما أخذ، وله ما أعطى،

وكل شيء عنده بأجل مسمى،


وأصبروا وتذكروا قوله عليه الصلاة والسلام:

{ إذا أصاب أحدكم مصيبة فليذكر مصيبته بي، فإنها أعظم المصائب }

فلن تصاب الأمة بعد نببيها بمثل مصيبتها بفقده عليه الصلاة والسلام.


أسأل الله أن يرحم ميتتكم ويغفر لها وأن يفسح لها في قبرها،

وينوّر لها فيه، وأن يدخلها برحمته فسيح جنته،

وأن يبدلها داراً خير من دارها

إنه سميع مجيب.

ولا تنسوا الدعاء لميتتكم فهي بحاجة إليه،

وهو أعظم ما تهدونه إليها.


تحياتي
...........