رثائيّة في والدي (عبدالله العبادي) رحمه الله

روى أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

إذا مات الرجل انقطع عمله إلا من ثلاث

ولد صالح يدعو له

أو صدقة جارية

أو علم ينتفع به

وأنت وإخوانك ابناء صالحون " إن شاء الله "

فبدعائكم له لن ينقطع عمله

نسال الله ان يلهمكم الصبر

وأن يرحمه رحمة واسعة



تحياتي
...........

 

 

«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»


رحم الله والدك واسكنه الجنه
رحم الله والدك واسكنه الجنه
رحم الله والدك واسكنه الجنه

«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»

 

 

الابن الغالي الوفي البار بوالديه انس عبد الله العبادي

والدك لم يمت وقد خلف رجال مثلك وشرواك عبد الله العبادي حي في قلوبنا حي باعماله حي بحسن تربيته لك ولاخوانك حي بذكراه الطيبة الباقية في قلب كل من عرفه .
رحمه الله رحمة الابرار واسكنه فسيح الجنان وجمعنا الله به وبمن نحب في دار كرامته ومستقر رحمته .
بره ابني العزيز كما تعلم لم ينقطع والدعاء له خير ما تقدمونه له وبر والدتك ايضا امتدادا لبره .
حفظك الله وحفظ اخوانك واخواتك وجعلكم خير خلف لخير سلف وبارك في ذريتكم .
وتقبل خالص دعائي لك بالتوفيق والسداد .

 

 

رحم الله الأخ والزميل عبد الله العبادي

فقد كانت له معي شخصيا وقفات خالدة

وليس لنا إلا أن نكرر الدعاء له بالرحمة والمغفرة كلما طاف بنا خياله

 

 

والدك يا أنس لم يغب إلاّ جسده ،وهذه سنة الله ، لا حياة أبدية ، ولكنه حي في قلوبنا وبوجودكم ...رحم الله والدك عبد الله العبادي وحفظكم الله من كل سوء .

علي بن حسن

 

 

رحمه الله وغفر له وجمعنا به في مستقر رحمته احسن ماقدر على الاحسان وخدم المحتاجين وذوي القربى والاصدقاء ما كان ذلك ممكن وانا عايشت التجربه كامله وشق طريقه بنجاح سريع حتى كلف مدير تعليم في المخواه رحمه الله لا زال لدي رساله منه وهو موفد لمعهد الاداره من الباحه 16 صفحه ولا زال لدي كتاب جاهلية القرن العشرين لمحمد قطب هديه بعد عودته من الدوره كان يسمي المناشله دار الهجره ويسمي ابي عمر بن الخطاب احفظ كثير من الذكريات اهمها انه كان لاخوانه ابا رغم وجود والده رحمه الله حفظ الله انس وابراهيم الذي سماه بابي الانبياء

 

 

...

رحم الله اباك .... ياانس

كان له اثر دائما على كل من حوله .....

وله فكر يسبق الناس ...

..

.. قصيده تدل على موهبة ...

لك الشكر ...


.

 

 

أســـأل الله العلي القديــر أن يرحمه ويغفر له ويتجاوز عنـه
وأن ينقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
وأن يجازه بالحسنات إحسانا .. وبالسيئات عفواً وغفرانا
وأن يجعل قبره روضة من رياض الجنة

أبو نواف
سلم إحساسك ونبض قلبك
يعطيك العافية
ودمت بود
..

 

 

أساتذتي الكرام وأقربائي وأحبّتي الذين أفخر بهم دوماً وأعتزّ :

بعد سعادتي بدعواتكم المخلصة تمنيّت أن تسعفني القريحة

لتتشرّف بنظم ما تستحقون من مدحٍ وثناء ،

وتكون أبياتي على قدر لمعان أسمائكم وبريقها

في سماء المعروف والإحسان والمحبّة والإخاء ..

وبقدر ما أدخلتم في نفسي من بهجة وسرور وانشراح ،

لسعادتي بصدقكم وإخلاصكم في دعواتكم لوالدي بالرحمة والمغفرة ..

واللهمّ أجبها ..

وهذا ما كنت أسعى إليه وأبحث عنه حين كتابة القصيدة ونشرها ..

ولكنّي - وبكلّ أسفٍ - وقفت عاجزاً حتّى عن الكتابة ،

مستجدياً العبارات بين الفينة والأخرى والأحرف

لشكركم والوفاء لكم ، ولم ولن أجد من الكلمات ما يفيكم ..


أثمّن حضوركم وتفاعلكم ودعواتكم وتذكيركم ،

جعل الله كلّ ذلك في موازين حسناتكم ..

وحفظ من كان على قيد الحياة من والديكم ، وألبسه ثوب العفو والعافية ،

ورحم من مات منهما وأسكنه الفردوس الأعلى ..

ولا أراكم مكروهاً في عزيزٍ لديكم ..

أشكركم جزيل الشكر ..

وسامحوني على التأخّر والتقصير ، لدواعي السفر ..

 

 

الأستاذ العزيز / عبداللطيف أبو علامة ..

أشكرك على تفضّلك بالقراءة وتشريفي بالردّ ، وإسعادي بدعواتك لوالدي ،

والّلهمّ آمين يا ربّ العالمين ،


أتمنّى لك التوفيق والسداد ،

ودمت بخير ..


حفظك الله ومقرّبيك ،

وجمعك بهم وبوالديك في الفردوس الأعلى ..