الأستاذ / علي العبائر ولمسة وفاء

لقد كان نموذجاً فريداً للمعلم المخلص الوفي لمدرسته وقريته ولأبنائه من الطلاب .

فقد تعلمنا على يديه فنّ الخطابة والإلقاء ..

متّعه الله بالصحة والعافية .. واصلح الله له المال والذرية وحُسن الختام .

وليسمح لي استاذي القدير ( ابو احمد ) ان اقدّم له باقة الورد هذه إعترافاً مني بجميله علينا .



ابن القريه ... اشكرك على هذه اللفته الكريمة التي ليست غريبه عليك ..

 

 

استاذي علي أحمد العبائر حفظه الله
إن ذكر الخلق الكريم فأنتم أساسه وإن ذكر الوفاء فأنتم هله
أنت أحد المخلصين الذين أسهموا في دفع عجلة التعليم للأمام
أنت يا أستاذ علي من نال من الحب أكبره ومن الذكر أحسنه
أنت من عرفنا فيه المربي الفاضل والأخ الأكبروالأستاذ الناجح المتألق
عرفناك ذلك الرجل المبادر بأفكاره الخبير في مجال التربية والتعليم
الحديث عن رجل بقامتك يطول .فأنت شامخ فوق الشموخ
وأنت من سجل أروع الصور التربوية لطلابه ومن ترك انطباعاً حسناً لديهم
فهنيئاً لك حب أبناؤك وطلابك وزملاؤك .
فلك مني الدعاء بأن يمد الله في عمرك ، ويصلح عملك ، ويبارك لك في مالك وولدك
وأشكرلابن القرية هذه اللفتة الرائعة الكريمة والوفاء الغير مستغرب فهو الأبن البار لمعلميه

 

 

هذه قصيدة ترحيبيه بالاستاذ علي العبائر :
يابواحمد ترانا في حرى ردكم
انت غالي علينا وانت مثل الابو
والله انك منارة مثل مسجد قباء
كم من انواس غاب همه وكم جاء همه

الرد من علي العبائر
هاجســك يا رفيــقي بان في بدعــكم
مــدح الاخيار واجــب خل عنك الابو
مثل ما ريت في النادي حسن بن قباء
لابتي صلب راسي خص بن جاهمـه


يكتب نيابة عنه إبنه أحمد بكل أمانه في النقل
والرد على ابن القرية سوف يأتيكم لا حقاً

 

 

بدع مني لعلي بن جاهمه
أو أي أحد من الأخوان
وتراهي مجرد محاوله لذا المعذره


البدع :
شاقني مالمعاني يا علي بدعكم
وأصحابي ما المكارم والمدايح أبو
ياربي ودهم لهل المدينه واهل قبا
وأشرح الصدر بالايمان وجلاهمه

 

 

الأخ والصديق الغالي أبوعلي سطرهذا البدع الجميل

البدع :
شاقني مالمعاني يا علي بدعكم
وأصحابي ما المكارم والمدايح أبو
ياربي ودهم لهل المدينه واهل قبا
وأشرح الصدر بالايمان وجلاهمه

ولشدة اعجابي ببدعه كتبت له

الرد
كم لنا ماتقابلنا مع الربع كم
حقهم لونجيهم بالوفا لوحبو
وأحمد أبوعلي للوصل حن يرقبا
ماحسب للذي يبذل من دراهمه
___________________
وعذرآ

 

 

تسلم اليد اللي كتبت
ويسلم العقل المنير
ويسلم صاحب الرد البديع
حقاً أنت مبدع يا أبا ناهل
رد ولا أروع
إي دا يا قدع دنت راقل ولا كل الرقاله
بأول إيه يسلم بؤك يا قدع

 

 

الأستــاذ القـديــر والمربي الفـاضــل : علي بن أحمد العبائر ..

هو عطف الأب وحكمة الجد ،

لم أعرفه إلا بمشاعر النبلاء

الممتدين العطاء والوفاء ،

مشاركاً في السراء ، ومُشاطراً في الضراء ..

له في داخلي ووالده الجد القدير وأبناؤه الإخوة الكرام كل الود والتقدير والاحترام ..

أود كتابة الكثير عما له في النفس ،

ولكن الكلمات تتضاءل أمام سمو صفاته ورفعة مواقفه ..


أستاذي العزيز / ابن القرية ..

لمسة وفاء غير مستغربة ، ودرستُ في فصلك المضيء بالعلم والمعرفة لمدة عامين ..

وعرفتك محباً لطلابك ، ولوعاً بمهنتك ، متمكناً من مادتك ..

تؤدي بشوقٍ وشغف ، وبتفاعلٍ مع فِقر الدرس بتدرج النبرة وعدم ثبات النظرة ،

تعرف أحايين المرح والجد ، والعطف والحزم ..

والمحصلة ترسيخ المعلومات بأريحية إلى أقاصي العقول المتفتح منها والذابل ..


بصدق كنتَ أيضاً مجموعة أساتذة في أستاذ ، ومازلت أتشرف بالتتلمذ على يديك مرات أُخريات ..

أتمنى لك ولأستاذنا الحياة المديدة السعيدة ،

ودمتما في حفظ الله ورعايته ..

 

 

«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»

الاستاذ علي العبائر
رفع الله قدرك
وأعلى شأنك
ورزقك بر والدك
وحفظ أبنائك
ومد في عمرك
وأحسن خاتمتك
وجعل الجنة مثواك


«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»

 

 

.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميل جدا أن نجد هذا الصرح الكبير يجمعنا على هذه الصفحات بعد
أن فرقتنا ظروف الحياة .. لنعود إلى تلك الأيام الجميلة التي قضيناها مع
رجلُ قدير نحبه ونأنس لسماع ذكره وملاقاته...

والدي ومعلمي القدير: علي بن أحمد العبائر

منذ عرفته وهو ثلة من العطاء ممثلة في رجل واحد،
كان معي ومع الجميع بمثابة الأب المرشد بصدق وصفاء...

مهما ذكرنا من كلمات هنا لن تمثل إلا بعضا مما تكنه قلوبنا له من تقدير
فهو صاحب عطاء لا ينتهي...
اسأل الله له السعادة في الدنيا والآخرة

"
ابن القرية
دائما تأتي بكل التميّز الذي تنفرد به عن الغير
شكرا لك...

"
تحيتي

.
.

 

 

	الأخ الفاضل الأستاذ القدير : علي أحمـــــــــــد العبائر لمسة وفاء ، صدح بها إبن القرية عبر المنتدى، ليُسْمَع صداها في كل الأرجاء ، فتنطلق الحناجر مرددةً عبارات المدح والثناء ، وتطبع الأنامل كلمات الوفاء ، نافذة فتحها أحد طلابه النجباء ، ليتدفق منها نسيم ذكرياتٍ اختزنت في طياتها غزارة العطاء ، من معلم ٍتفرّد قلبُه بالصفاء ، ونيتُه تلألأتْ بالنقاء ، يراقب الله رب الأرض السماء ، شمعة لا تخفتْ تشعًّ سناء ، ليضيء دروب العلياء ، لطلابه الأوفياء . يبذل ما في وسعه بالنصح والإرشاد ، وبسِحْر ٍربَّاني من رب العباد ؛ يجذب إليه النفوس بدون قياد ، وشعلةٌ من النشاط ومشعلٌ وقَّاد ، يسير على هدى الدين ، ومضرب مثل ٍفي بر الوالدين ، وبالكرم مبسوط اليدين . لا تفارق محياه الابتسامة ، وتسعدُ بقربه ولا تمل كلامه ، ويأسرك بلطفه ويجبرك على احترامه ، وذكْرُه الحسن منتشر خلفه وأمَامه ، والإخلاص ديدنه وإمامه .ولا تأخذه في الحق ملامه ، ليّن المعشر والجانب ، ويمتعك بالحديث في كل جانب ، كثير الصحبة والصاحب . ( أنا كنتُ معهُ زميلُ العملْ =وكنتُ اعتبرهُ لشغلي مثلْ ) ( يروِّحُ عني إذا القلبُ مَلْ=بروحِ ِالظرافةِ مثلُ العَسَلْ ) ( عليٌ كما البدر ِحينَ اكتملْ=يضيءُ إذا الليلُ جاءَ وحلْ ) ( ليسْعَى التلاميذُ دونَ كللْ = على ضوئِهِ ينفضون الكسَلْ ) أكافئك في ظهر الغيب بالدعاء ، بأن يطيل الله عمرك في طاعته كالأتقياء ، ويحيك حياة السعداء ، ويحفظك من الحساد والأشقياء ، ويزيدك من فضله وكرمه بسخاء ، ويسكنك في الآخرة جنة الفردوس مع البررة والشهداء ، وأن يسقيك من حوض سيّد الأنبياء ، - صلى الله عليه وسلم - وعلى آله وصحبه الأنقياء ، وأن نجتمع بك قريباً إذا الله شاء . وأهديك أطيب سلام ، وأزكى عبير الاحترام

اقترح على الإدارة تثبيت الموضوع في ساحة سير وأعلام=______________________________________________