"وقفوهم إنهم مسؤولون" مقال جديد للأستاذ عبدالرزاق الفقيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعد دوبح

ابو صالح اشكرك على كل كلمة سطرتها اناملك الكريمه في جريدة المدينه

حقا انها كلمه بمداد من الذهب لمن القى السمع وهوشهيد وأملنا في الله
ثم في خادم الحرمين الشريفين وإخوانه كبير بأن يضعوا أيديهم على
الجرح العميق الذي ألم بجده ويعرفوا أين ذهبت الأموال المعتمده لجده؟
وأن يطهروا جده وكل المملكه من المتهاونين ووساع الجيوب والكروش
والشكر موصول للأخ فايز مسفر على طرح هذا المقال بالساحت لك وله

تحياتي وتقديري ودمتما بصحة وسلااااامه0

لك الشكر أستاذي القدير على المرور الجميل والإضافة المثرية
تحياتي

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنس العبادي

الأستاذ القدير / فايز بن مسفر ..

أشكرك جزيل الشكر على نقل المقال الرائع
لأستاذنا وحبيبنا / عبدالرزاق الفقيه ..

أتمنّى لكما التوفيق والسداد ،

ودمتما في حفظ الله ورعايته ..

مرورك على متصفحي يمنحه الكثير من البهاء
أبا نواف :
لك التحية وأكثر ...

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن

ونقرأ العبارات الطنانة الرنانة في كل شارع والتي ظاهرها الرحمة وباطنها الغش والخداع (نعمل من أجلكم ونأسف لإزعاجكم)!

يالها من عبارة ماكرة خدّرتنا طويلاً،

الأستاذ / عبد الرزاق الفقيه حفظه الله

صدقت يا أبا صالح في وصفك هذا ، لقد خدرتنا هذه العبارة الطنانة الرنانة كما تفضلت ووصفتها بها ، حتى إننا تحملنا الكثير من المعاناة ومنينا النفس بزوالها ونقول في نفوسنا هانت وبعدها نستمتع بالخدمات التي قاموا بتنفيذها ونفاجأ بزرع لوحة بعد الأولى وبالقرب منها تحمل نفس العبارة لإصلاح شبكة أخرى أنشيئت قبل فترة وجيزة من أنشائها وهكذا من لوحة إلى لوحة ياقلب لا تحزن ولا شفنا خدمة ولا هم يحزنون وعلى قولك صمنا وأفطرنا على بصلة ...شكراً يا أبا صالح والأمل معقود على سمو أمير منطقة مكة المكرمة والشكر موصول لفائز بن مسفر لنقل الموضوع لساحاتنا .

علي بن حسن

صدقتَ أستاذي في كل ما ذكرت ، ونتمنى أن تتبدل الأحوال إلى الأفضل
أشكرك جزيل الشكر على مرورك وإضافتك
تحياتي ..

 

 

أولا : أشكر الابن الواعدِِ\ فايز بن مسفر على نشر مقالي في الساحة العآمة .
ثانيا : وأثني بالشكر للأخوة والأبناء الذين أسعدوني بقراءتهم لمقالي والثناء عليٌ ، كنت أكتب أيها الأحباب في الصحافة
من وقت لآخر ولكن كما قال أبو أديب كان التعتيم والحجب والشطب في المقالات كان سيد الموقف وبقيت النار
تحت الرماد حتى تفجرت الأوضاع وفاحت رائحة الفساد في كل منعطف ، الصحافة في كل دول العالم المتحضرهي الرقيبة
على مايجري في المجتمعات من خير وشر وربما لو أعطيت هامشا كبيرا من الحرية والشفافية لكان مجتمعنا اليوم أفضل حالا من أمسنا .
شكرا للجميع وإلى لقاء يتجدد والسلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته .