يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-02-2008, 04:52 PM   رقم المشاركة : 11

 

( وقــــــــــفـــــــــه )


بـــــاذنجانه .....

ألقاها طفل عراقي لم يبلغ العاشره من عمره على مجموعه من الجنود الامريكيين
فنشرت الهلع بين صفوفهم وادت الي هروب بعضهم.
بينما لجأ ممن لم تسعفه قدماه وملأ الخوف قلبه الى الاختباء وراء المدنيين العراقيين ممن تصادف وجودهم في المكان

بـــــاذنجانه .....

ارعبت جنود اقوى دوله في العالم وظنوها قنبله يدويه . فكيف لو القيت عليهم ( كوســـــايه ) محشيه ....!
اغلب الظن إنهم كانو سيعتقدون انها قذيفه آر.بي.جي ....!

المشهد الذي وقع في سوق "الشورجه" في احد الأحياء الشعبيه في بغداد أثار الضحك لدى الطفل العراقي والاستهزاء والسخريه من الماره ممن حضر المشهد ...

مغزى ما قام به الطفل العراقي هو عباره عن نوع من المقاومه غير مسبوق في تاريخ الشعوب ....
ومن غير المستبعد ان يلجأ الجيش الامريكي الي منع زراعه الباذنجان في العراق واعتباره من الاسلحه المحظوره دوليا ...!
او من اسلحه الدمار الشامل .......!



منقول من موقع بوابة العرب

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-04-2008, 01:46 AM   رقم المشاركة : 12

 

الغزوات
التي قادها النبي الكريم صلى الله عليه وسلم بنفسه

غزوة بدر الكبرى
غزوة أحد
غزوة الخندق
غزوة فتح مكة
غزوة قرقرة الكدر
غزوة الأبواء
غزوة نخلة
غزوة صفوان
غزوة ذات الرقاع
غزوة خيبر
غزوة تبوك
غزوة بنو قينقاع

تحياتي

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-04-2008, 02:04 AM   رقم المشاركة : 14

 

عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ: "لَمَّا رَأَيْتُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طِيبَ النَّفْسِ, قُلْتُ: "يَا رَسُولَ اللهِ، ادْعُ الله لِي". قَالَ: "اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَائِشَةَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهَا وَمَا تَأَخَّرَ وَمَا أَسَرَّتْ وَمَا أَعْلَنَتْ", فَضَحِكَتْ عَائِشَةُ حَتَّى سَقَطَ رَأْسُهَا فِي حِجْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الضَّحِكِ, فَقَالَ: "أَيَسُرُّكِ دُعَائِي?" فَقَالَتْ: "وَمَا لِي لا يَسُرُّنِي دُعَاؤُكَ?" فَقَالَ: "وَاللهِ إِنَّهَا لَدَعْوَتِي لأُمَّتِي فِي كُلِّ صَلاة".
أخرجه البزَّار في " مسنده " ( 2658 - كشف الأستار ) وحَسَّنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (5 / 324).
بأبي أنت وأمي يارسول الله ما أعظمك وما أرحمك بأُمَّتِك، ولقد وصفك ربك ومولاك فقال في حقك
: " وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ". وقال: "لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ".

فمتى نحرص نحن عليه وعلى اتِّبَاعِهِ حَقَّ الاتِّبَاع؟ اللهم جَازِهِ عَنا خير ماجَزَيْتَ نَبِياً عن أُمَّتِه.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-05-2008, 02:10 AM   رقم المشاركة : 15

 

الاستاذ القدير انس العبادي

شاكر لك مااضفت وكنت اتمنى ان تدلو بما تجود به قريحتك من مواضيع متنوعه

وعلى كل حال فقد نورت صفحتي



لك تحياتي

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-05-2008, 02:22 AM   رقم المشاركة : 16

 

رجل وأربع زوجات



كان هناك تاجرا غنيا له أربع زوجات ، وكان يحب الزوجة الرابعة أكثرهم ، ويزينها بأفخر الثياب ويعاملها بمنتهى الرقة .. ويعتنى بها عناية كبيرة ولا يقدم لها إلا الأحسن فى كل شئ...
وكان يحب الزوجة الثالثة جداً أيضا ، كان فخورا بها ويحب أن يتباهى بها أمام أصدقاؤه وكان يحب أن يريها لهم ، ولكنه كان يخشى أن تتركه وتذهب مع رجل آخر ..وكان يحب الزوجة الثانية أيضا ، فقد كانت شخصية محترمة ، ودائمًا صبورة ..

وفى الواقع كانت محل ثقة التاجر ، وعندما كان يواجه مشاكل كان يلجأ لها دائما وكانت هي تساعده دائمًا على عبور المشكلة..والأوقات العصيبة

أما الزوجة الأولى فقد كانت شريك شديد الإخلاص ، وكان لها دور كبير فى المحافظة على ثروته ، وعلى أعماله ، علاوة على إهتمامها بالشؤون المنزلية .. ومع ذلك لم يكن التاجر يحبها كثيراً ، ومع أنها كانت تحبه بعمق إلا أنه لم يكن يلاحظها أو يهتم بهاوفى أحد الأيام مرض الزوج ولم يمضي وقت طويل ، حتى أدرك أنه سيموت سريعا ...
فكر التاجر في حياته المترفة وقال لنفسه ، الآن أنا لي 4 زوجات معي ، ولكن عند موتى سأكون وحيداً ، كم سأكون وحيداً جداً؟
وهكذا سأل زوجته الرابعة وقال لها " أنا أحببتك أكثر منهن جميعاً ووهبتك أجمل الثياب وغمرتك بعناية فائقة ، والآن أنا سأموت ، فهل تتبعينى وتنقذينى من الوحدة ؟ . "
.
.
"مستحيل ، غير ممكن ولا فائدة من المحاولة ، " هكذا أجابته زوجته الرابعة ومشت بعيداً عنه دون أية كلمة أخرى ، قطعت إجابتها قلب التاجر المسكين مثل سكينة حامية .

فسأل التاجر الحزين زوجته الثالثة وقال لها :" أنا أحببتك كثيراً جداً طوال حياتي ، والآن أنا في طريقي للموت ، فهل تتبعيني وتحافظي على الشركة معى ؟ ".
.
.

" لا " هكذا أجابت الزوجة الثالثة ثم أردفت قائلة :" الحياة هنا حلوة وسأتزوج آخر بدلا منك عند موتك " .
غاص قلب التاجر عند سماعه الإجابة وكاد يجمد من البرودة التى سرت فى أوصاله...


ثم سأل التاجر زوجته الثانية وقال لها:" أنا دائما لجأت إليك من أجل المعونة ، وأنت أعنتنني وساعدتنني دائماً ، والآن ها أنا أحتاج معونتك
مرة أخرى ، فهل تتبعيننى عندما أموت وتحافظين على الشركة معى ؟ ".

فأجابته قائلة :"أنا آسفة هذه المرة لن أقدر أن أساعدك " هكذا كانت إجابة الزوجة الثانية .
ثم أردفت قائلة :" إن أقصى ما أستطيع أن أقدمه لك ، هو أن أشيعك حتى القبر " . .


إنقضت عليه إجابتها كالصاعقة حتى أنها عصفت به تماماً , وعندئذ جاءه صوت قائلاً له : " أنا سأتبعك وسأغادر الأرض معك بغض النظر عن أين ستذهب ، سأكون معك إلى الأبد" .
.

نظر الزوج حوله يبحث عن مصدر الصوت وإذا بها زوجته الأولى ، التى كانت قد نحلت تماما كما لو كانت تعاني من المجاعة وسؤ التغذية ...
قال التاجر وهو ممتلئ بالحزن واللوعة :" كان ينبغى علي أن أعتني بك
أفضل مما فعلت حينما كنت أستطيع ..."
.
.
.
فى الحقيقة كلنا لنا 4 زوجات الزوجة الرابعة هي أجسادنا ، التي مهما أسرفنا في الوقت والجهد والمال في الاهتمام بها وجعل مظهرها جيداً ،
فإنها عند موتنا ستتركنا...
الزوجة الثالثة هي ممتلكاتنا وأموالنا ومنزلتنا ، التي عند موتنا تتركنا وتذهب لآخرين...
الزوجة الثانية هى عائلاتنا وأصدقائنا ، مهما كانوا قريبين جداً مننا ونحن أحياء ، فأن أقصى ما يستطيعونه هو أن يرافقوننا حتى القبر...
أما الزوجة الأولى فهي فى الحقيقة هي نفوسنا ، التي غالبًا ما تهمل ونحن نهتم ونسعى وراء الماديات ، الثروة ، والملذات الحسية .
ولكن لنرى ما هى الحقيقة ؟ ، إنها وحدها الوحيدة التي تتبعنا حيثما ذهبنا .

ربما هى فكرة طيبة أن نزرع من أجلها ونقوتها الآن بدلا من أن ننتظر
حتى تكون فى فراش الموت و لا نستطيع سوى أن نرثيها ونبكى عليها ...

فإن الحياة يا أخى قصيرة جداً

تحياتي


نقل للفائدة

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-09-2008, 04:10 PM   رقم المشاركة : 17
الحاسة التي لاتنام


 

-الحاسه التى لاتنام
هل تعلم أخى الفاضل ويا أختى الفاضله ما هى الحاسه التى لا تنام فى الانسان؟
أنا سأخبركم-( فضربنا على أذنهم فى الكهف سنين عددا)
كل الحواس تنام الا الاذن نعم الاذن فأنت أذا قربت يداك من شخص نائم من الممكن ان لا يصحو واذا ملئت غرفه شخص نائم عطرا او دخان سام فأنه يستنشقه ويموت دون ان يصحوا0ولكن اذا تكلم احد بصوت عالى بجانبه فأنه يستيقظ0وهل تعلمون أن الاذن هى اول حاسه تعمل منذ الولاده 0وفى سوره الكهف يخبرنا الله عز وجل بأن سبب نوم الفتيه فى الكهف هذه السنين الطويله هى أن الله سبحانه وتعالى ضرب على أذنهم فأصبح النهار كالليل بلا ضجيج وقد فضل الله السمع عن البصروقدمه فى الترتيب فى عده ايات مثل( صم بكم عمى فهم لا يعقلون)سوره البقره الايه171
والاذن هى الحاسه الوحيده التى لا يمكن تعطيلها بأرادتك فأنت تستطيع أن تغمض عيناك أو تشيح بوجهك بعيدااذا لم تكن تريد رأيته شخص معين وتستطيع أن تمنع حاسه الشم وأنت تأ كل بأ ن تغلق أنفك
ولكن الاذن فلا حتى اذا اردت ان تضع يداك على اذنيك لكى لا تسمع فأنت ستسمع وسيصلك الصوت
( فأنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء أذا ولوا مدبرين)الايهالروم 52
كما شبه الله الذين لا ينصاعون الى اوامره بالموتى والصم
أ(أ فأنت تسمع الصم أو تهدى العمى ومن كان فى ضلال مبين) الايه40 سوره الزخرف

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-09-2008, 04:23 PM   رقم المشاركة : 18

 

لم أجد أجمل من هذه الوردة كي أشارك بها أخي السامي ..

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-13-2008, 11:14 AM   رقم المشاركة : 19

 

شكرا لك اخي عبدالقادر مااضفت فعلا وردة جميلة .

فالورد له تأثير كبير على حياة الانسان بالوانه المتعدده والرائعة والتي تبعث فينا معاني سامية كالحب والوفاء والصداقة والغيرة والصفاء والنقاء والطهر والعفة تتمثل في الوان الورود


شكرا على المشاركة وارجوا ان تكون في اتم الصحة والعافية



تحياتي

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-13-2008, 12:48 PM   رقم المشاركة : 20
(( الفيل و العميان ))


 

(( الفيل و العميان ))


يحكى أن ثلاثة من العميان دخلوا في غرفة بها فيل.. و طلب منهم أن يكتشفوا ما هو الفيل

ليبدأوا في وصفه..

بدأوا في تحسس الفيل و خرج كل منهم ليبدأ في الوصف :

قال الأول : الفيل هو أربعة عمدان على الأرض !

قال الثاني : الفيل يشبه الثعبان تماما !

و قال الثالث : الفيل يشبه المكنسة !

و حين وجدوا أنهم مختلفون بدأوا في الشجار..


و تمسك كل منهم برأيه و راحوا يتجادلون و يتهم كل منهم الآخر أنه كاذب و مدع!

بالتأكيد لاحظت أن الأول أمسك بأرجل الفيل و الثاني بخرطومه, و الثالث بذيله..

كل منهم كان يعتمد على برمجته و تجاربه السابقة.. لكن .. هل التفتّ إلى تجارب الآخرين ؟
(( من منهم على خطأ ؟))

في القصة السابقة .. هل كان أحدهم يكذب؟

بالتاكيد لا .. أليس كذلك؟

من الطريف أن الكثيرين منا لا يستوعبون فكرة أن للحقيقة أكثر من وجه..

فحين نختلف لا يعني هذا أن أحدنا على خطأ!!

قد نكون جميعا على صواب لكن كل منا يرى مالا يراه الآخر!

( إن لم تكن معنا فأنت ضدنا !)....ليس صحيحا بالضرورة لمجرد أنه رأينا !

لا تعتمد على نظرتك وحدك للأمور فلا بد من أن تستفيد من آراء الناس لأن كل منهم يرى

ما لا تراه .. رأيهم قد يكون صحيحا أو على الأقل , مفيد لك
!



رواه :من ادخل الفيل والعميان الى الغرفة

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:39 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir