يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > دواوين الشعراء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-22-2009, 04:29 PM   رقم المشاركة : 1

 


من روايات حفيد الشاعر الأخ سعيد بن احمد الزبير


استجابة لطلبنا من الأخ الفاضل / سعيد الزبير
في تزودينا بما يحتفظ به وما قد جمعه من قصائد جدّه الشاعر عبد الله الزبير عليه رحمة الله .
فقد أرسل إليّ هذه القصة والقصائد ووعدني بالباقي في القريب آمل أن تحوز على رضاكم . وهو يشكر كل من يهتم بقصص وقصائد الشاعر ويقول ابشروا بالخير .

ورود الأسماء في هذه القصة دليل على حدوث ذلك بالفعل وهو ما باب حفظ الحقوق ليس إلا .

القصة حدثت في عام 1335هـ تقريباً حسب رواية الرواة الذين اخذت منهم ذلك

يقال أن اثنين من [ الزّهران ] وهي فخذ من فخوذ غامد البادية
تقابلوا مع ثلاثة من قرية [ جدره ] وهذه القرية من قبيلة [ بني عبد الله]
من فخوذ غامد أيضاً .. تقابلوا وحصل بينهم مشادة كلاميه عند الحطب .. ثم قُتل واحد من جدره ..

بحكم الجاهلية القبلية القديمة سار كل منهم يبحث عن من يساعده لو حصل بينهم حرب
التجأ الزهيري لبني ظبيان وهم قبيلة شاعر غامد [ عبدالله الزبير ] يطلب منه النجدة لو حصل من قبيلة بني عبد الله اعتداء .. فأرسلوا رسول لبني ظبيان وطلبوا منهم ألمقابله
وشرح مطلبهم لهم .. وافقوا بني ظبيان ضيفانهم وحضر من قبيلة الزهران حول 65 رجال وعلى رأسهم أميرهم بن مسعر وشاعرهم محمد الزهيري يلقّب [ البسَّي ] ثم أنهم حضروا
وأحاطوهم بحسن الضيافة وبعد الغداء بدأت العرضة وبدأ الشاعر الزهيريّ محمد البسَّي بالبدع :-

الزهيري :-
يا سلام الله على من لي صديقاً لاجت الضّدات
ما يسمى لي صديقاً إلا عند وقت الضّده
وأما في أيام السعه فن القبائل كلها صدقان

الرد من الزهيري ايضا ..:-
من شدا ما يسمعون الصّايح إلا صاح من الضّدات
والعسر واليسر ربع وكل لا هيّا من ضّده
والعرب مثل الّلحا اللي نصها شرّب ونص دقان


قال الزبير :- هي محاوره بيني وبينك يازهيري

الزبير :- البدع

مرحبا عد سيل يوم هلا النّو ع الحزمآ
هزه الرعد والبراق والناوي سرى يلمع
وتنامت سيوله من بلد غامد لبن شايق*


* [ شيخ قبيله غامد الزناد في تهامه ]


الرد الزهيري :-

عشره اللاف من قومي تدك المروع الحزما
والركايب تباري خيلنا صفا سرى يلمع
نشرب الموت شرب الطاوي الظامي لبن شايق


الزبير :-

مرحبا ياهل مشرب ماشرب منه الدني والخيطلي
مرت ومعابره وابوفتيل العنه والعن كياله
لصبح النمر يتوزى النمر ماتوزى أرانبه

الرد الزهيري :-

يالله انا احمدك رافه ونيرا وسد الخوط لي
وهداب الكحيلا حدنا من يمن والعنق ياله
لا تقول حدها من شام قد ماتوا الزهران به



الزبير :-

مرحبا في مرحبا واثني عليكم يا شاعر الزهران
ابسألك وش مريض عندكم وش طيباً وش عاطب
وان نشد تاني فأنا طيب معي نزقه بعافيه


الزهيري :-

لا نشدتاني فأنا طيب وهبنا الشر في زهران
إني اعرف كيّة السابع وللحمّى بعد معنا طب
وان حرثنا في ودوناً ما نخليها معافيه [ اي بدون زراعه ]


الزبير :-

مرحبا في مرحبا واثني عليكم يالبدن والراس
والله انك صورنا وانا لكم جدراً تليعاً عمره
وانت ياجاهل تسمع في علومي لا تبلها [ اي لا تهملها ]
والله يامن يعشق الباطل ليرمي به من ايده كرهه
والعاقل يدرى علوماً وارده ماجت بعد تجي


الزهيري:-

يا حليفي مقدر افعل فعل من يفجا صحون الناس
إن عبا الفجوة صغيره قالوا أهي من حقارة عمره
وان كبرها قال راع البيت ماعينك تبلها
مير لا ماعدت بآحرّق يديه واحتملي شرهه
خل يفجى الصحن راع البيت ولا الضيف يفتجي


قال الزبير صح لسانك

بعدها قال الزبير يرحمه الله انا بأبدع وأرد ..هذه القصيدة وردت مسبقا بدون هذه القصة .. وهي تكملة للحوار بين الزبير والزهيري .ً

البدع
مرحبا يا من حمى الفيضين من يوسي وحارثي
وحمى حدان غامد ما رضي فيها لهامي داني
وعدا في ناصره وخذ السواني من بيارها
شور جدك شدد ابني سيد ما الروضة ورا طلاقه
وأنت شورك شد سوق الجندبي ميل على بطحان
ووراها ياخميس الطاوله ويش أندرك معشوقة
الحرايب في القرى وأسواقهم في معزب الرعيان
يحربون الناس بالمرتين وانتم حربكم بالحيلة
شربة المائ ألزلالي خل ميراد الوبا عنا

الرد
عند من يدرا العقايب بين دماساً وحارثيِ
إن دمسنا ما اسعدونا وإن حرثنا مالها ميدانِ
ونعوّد نلتقي صدق القبايل من بيارها
والله إنا مانبي الفتنه على اللي من ورا طلاقه
والجمايل ماتجي ناساً ورا ضلع الجبل بطحان
ماتجي الا من يصبح والمعابر يوم تلمع شوقه
كم غدا من ناس في دقلة بيارقنا وجِرّ اعيان
وبني عبدالله ما جا ما السما قلنا تسعه الحيله
والله انا ما نبيعه لين صبحنا وباعنا


بعد هذه القصيدة عرف الزهيري أن الزبير وقبيلته لا يرغبون في إثارة الفتنه بينهم وبين شركائهم بني عبدالله
لأن بني عبدالله شركاء مع بني ظبيان في الحد من جهة الجنوب لبني عبدالله والجهة الشمالية لبني ظبيان
وأيضا شركاء في المزارع وبينهم نسب ورحم ..

واخبرهم بأننا غير مستعدين لطلبكم في الحرب مع شركائنا لأنكم بعيدين بالحدود وغيرها
نحن مستعدون بالإصلاح بينكم وبينهم بدون حرب .. وطلب منهم التفكير في الصلح إذا أرادوا ذلك وهذا يدل على أن الزبير رحمه الله
يحب السلم والصلح والخير بين الناس ويسعى له دائما

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس
قديم 10-29-2009, 04:15 PM   رقم المشاركة : 2

 

مشاركة من عبد الرحيم رمزي بعنوان ( إهداء إلى آل الزبير )


هذه القصائد جديدة لم أجدها في ديوان الشاعر عبدالله الزبير يرحمه الله الذي في الساحات فأردت المشاركة بها وأتمنى من الأخ عبدالله رمزي اضافتها للديوان

حضرشاعرنا مناسبة زواج في قرية مولغ بزهران وكانت العروس من قرية الجادية من غامد وقال قصيدتين القصيدة الأولى تسليم على قبائل زهران ويمتدح فيها جماعة العروس الغمّد والقصيدة الثانية يحل فيها مشكلة قائمة بين قريتين من قرى زهران القرية المستضيفة (مولغ ) وجارتها فقال رحمه الله :
القصيدة الأولى [صور غامد مع صلابنا ]
الـــــــــــــــــــبـــــــــــــــدع
أول القول صلوا عالنبي بَخْت من صَلّى بنا
يا سلامي لبالخزمر ولبني حسن وبني كِنَانه
والتحية مع ترتيبنا ما تَعدّى العامري
وبني يوس من بيضان لمنازل ابني سار حَضْوه
ويعم السلام ابْنِي عُمر وقبائل دوس عَدّ

الــــــــــرد
جَوْكُم أولاد مجدي صور غامد مع صُلابنا
المحاجي لبندقهم والأبيات للخاطر كِنَانه
والذي مثلهم يلقى القبائل بوجهٌ عامري
روسهم للشِّيَم وبيوتهم للكرم يا سارح أضْوَه
والذي يعتزي منهم وفيهم فيا نجم السعد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القصيدة الثانية [كبّوا على الباطل صلاه]

الــــــــبـــــــــــدع

أول القول صلوا عالنبي واكثروا له ما لصلاه
يا سلامي على دارٌ لها عن جميع الدور فاقه
والذي يتمنّى شرهم يغرقونه من دمه
أثر ما للكرم والبُندق الـمَحْلِي إلاّ أولاد يحيى
والجنايز تصارف والمكاوين في حَمل النعيش

الـــــــــــــــــرد
خِيْـرة الله على الجَبْرا وكُبّوا على الباطل صلاه
والْعَنوا ابليس فان النقص في مالكم واغْدُوا رفاقه
قال راعي المثل ذا ما يشير ابن عمه مَنْدَمه
يوم قالوا غشوم الناس ليت الذي قد مات يحيى
قالوا اهْل العقول إلاّ الذي سالمٌ ليته يعيش

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
وحضر الشاعر خطبة في عروس في قرية الصقاع بغامد من قرى قبيلة بالجرشي وقال القصيدة التالية :
عنوان القصيدة [اجتبرنا على الشيمه]
الـــــــــبـــــــــدع

يا سلامي على قيفٌ وجدي وهم متقابله
هُمّ وَفّيتْ عالشَدّات ما بين جُداني وبُوهم
واجتبرنا على الشيمه وزدْنا ورا البَتّين بت
واش يعذِّر لنا في مُلزمة جَدّنا يا ناشدين

الــــــــــــــــــــرد
عزوتي صُلب غامد خَلّوا أمسي وخَلّوا القابله
شَاوَرْت أنا بني ظبيان عالْبُخل والذَلّه وبوهُم
قالوا إن الشجاعة مركز الجود والجوده نَبَت
والشَكَاله نهار الهُود لا عاد دَيْنٌ ناش دَيْن

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي احتفال أقيم قال شاعرنا يطلب من بن رقوش الحكم في الخلافات التي تقع بين قرى من غامد وشركاهم من قرى زهران بسبب الأملاك بالتعاون مع أمراء غامد بن جمل وبن شايق .
عنوان القصيدة [ناهب له سنه]

الـــــــــــــــــبــــــــــدع

انحن غامد وذا يَخْطي مالاشْرَاك ناهب له سنه
نعطي حُكم الشريعة سَبع زلاَت ما فيها مقاضي
ربه يرجع من الباطل وربه يَعّود من غواه
وانحن الحق والباطل ونور البصر وانحن عَماه
والحكومة لكم يا بو مساعد ولك تأمر وتنهى
بن جَمَل وأبن شايق يَرقُبون التهم وانحن رقاب


الـــــــــــــــــرد

يا سلامي على صورٌ تَرْيع البنايا ما أحسنه
صور خيبر وسيّدنا علي نازلٌ فوق المقاضي
والحجاره من الطائف وليّه ومن فَجّ الغواه
له بروجٌ تَضاحك للمخَمّس وَحْيدٌ ما انقضاه
والضّوامي تَرِد عالماء وتَلقْى علي يأمر وينهى
بيده السيف لا مَدّه يبت الحناجر والرقاب

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
قصيدة [ وادي المنجده ]
الــــــــــــــــــبدع

يا سلامي على قيفٌ حمى حَدّ وادي المنَجْدَه
وبني صّخْبَره لا قدّر الله على السهساه يابا
وام عمرو الذي شاما سَقَتْها غيول القدح ما
والزهيرا بمدغوش المعابر حَمَوْها من عويره
في تهامه لهم مُلكٌ وحتى جوايل حَضْوَ له


الـــــــــــــــــــرد

جوكم اولاد مَجْدي عند حًد الطوارف مِنْجَده
ما استهبنا من البلقرن يوم أصبحوا منّا هَبايَا
غير جِيْنا وبن شايق عليهم بجاهه قد حمى
وإن سِتْر العَرب سلطان الاسلام والفتنه عّوّيْره
بعد ما كان في ظني تظلي الجنايز حضَوله

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومن القصائد الخفيفة
الـــــــــــــــــبدع

سلام يا صورٌ حمى زهران
يرمي في البندق وفي القَنَا


الــــــــرد

بيني وبينك مملكة هَوْران
وإن كان ما صَدَّقْت فالقَنَا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الـــــــــــــــــــــــبدع

مرحبا عَشْر في خمس عَشْرَه
يا هْل ذِيْك الفِزَاع السّرِيْعه


الــــــــــــرد

قُلتها صِدْق ما هي بَفَشْره
نَفْتُل المستحي رأس رِيْعه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس
قديم 12-31-2009, 11:28 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله رمزي is on a distinguished road


 

الزبير وفنجال القهوة

يقول الراوي( سعيد بن احمد الزبير ) أن هذه القصة حدثت في عام 1328هـ والله اعلم


كان هذا الشاعر عليه رحمة الله تعالى يذهب إلى المدينة المنورة لزيارة مسجد المصطفى محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام ثم يرجع منها إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج .
وفيما يروى أنه كان يذهب حافياً يمشي على قدميه ..

هذه القصة التي سأوردها هنا من رواية الشيخ على بن محمد بن قسقس من أهالي قرية العبالة بوادي العلي عليه رحمة الله تعالى .

يقول ذهب الشاعر عبد الله الزبير للمدينة المنورة وكان برفقته رجل من قبيلة بالحارث من قرية تسمّى ( آل محمد ) اسمه عطية أثنا السفر مرّوا في طريقهم ببلاد حرب في منتصف النهار وقد أنهكهم السفر والعطش من البديهي أن تكون ملابسهم رثّة ووضعهم سيء للغاية .. فشاهدوا مخيماً على بعد من طريقهم فاتجهوا نحوه لعلهم يجدون ما يطفئ ضماهم أو يسد رمقهم ..
المخيم كان لأحد أمراء العرب آنذاك . عند وصولهم المخيم حاولوا الدخول ولكن المرافقين منعوهم من الدخول .. عرف الشاعر أن الأمر يحتاج إلى تفكير وسرعة بديهة حيث أن الأمير يشاهد ما يحدث .. فأنشد قائلاً

اشتاق قلبي حن نظرت المعاميل .. من خرمتك يابن قد داخ راسي
يالله في دلّة من أهل التجاميل .. ما اللي يديسون المعادي دياسي
محوجه بالجوز والقرف والهيل .. واللي يعبيها عرف للقياسي
يقولها بدّاع زين التماثيل .. قيدوم قيفاً ليّنوا كل قاسي
في مقدم الخطّار لاجو في الليل .. في زادهم لو ما ارهن إلا لباسي


بعد هذه القصيدة سمح لهم الأمير بالدخول . عندما دخلوا إلى المخيم واصل الزبير مشيه حتّى جلس بجوار الأمير . لكي يشعر القوم أن مكانه في قومه هنا يتصدّر المجلس وليس ممن يطرد أو يحرم من الضيافة والكرم .

الأمير ذكيٌ جداً أشار إلى القهوجي بأن يملأ فنجان الشاعر وفي هذه اختبار للضيف وهل هو من قال تلك الأبيات التي فيها ما يشير إلى الشهامة والرجولة والكرم فإذا كان هو فإنه سيعرف سلوم العرب وعاداتهم وسيرفض شرب الفنجان أو أنه عابر سبيل فقط .
وعند العرب إذا زادت القهوة في الفنجال عن حدّ معين وهو تقريباً ربع الفنجان فهذا يعتبر غدر للضيف .
عندما لمح الشاعر فنجاله عرف أن هذا اختبار .
وضع الفنجال من يده وبدأ بالعلامة وهي إخبار القوم بأخبار الديار التي وفد منها الضيف ( وهي عادة كانت موجودة إلى زمن قريب وبدأت تتلاشى) .
فقال :-
شرحة الوافد علومه نحن من غامد وغامد فخوذ كثيرة وكان منا فخذ يسمون بالجرشي ونحن نسمى بني ظبيان وحصل بيننا حرب .. ثم أخذ الفنجال في يده وقال جلناهم وجالونا وبدأ بتكرير هذه الكلمات وهو يسكب القهوة من الفنجال يمنة ويسرة حتى بقي في الفنجال مثل ما في فناجيل بقية القوم ثم قال حتى قرّ كل عوداّ في ظلّه .

ثم شرب الفنجال ..
عندها عرف الأمير أن الضيف رجل حكيم وعارفة فقال حياك الله يا شاعر غامد
ثم قدّم له سيفاً وقال هذا معدال وابشر بالحق ثم آمر أن يذبح لهم وأن يكرموا وقد أقام عندهم ثلاثة أيام وهيّأ لهم الأمير الركايب وأرسل معهم من يدلّهم على الطريق حتى وصلوا إلى المدينة معزّزين ومكرّمين ..

لا تؤاخذونا على الإطالة ..
أخوكم سعيد الزبير
لاتنسون تترحمون على الأموات فهم بحاجة لذلك

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:11 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir