مما شدت به فيروز

أحدث الأخوين رحباني ثورة في عالم الموسيقى ، حيث خرجت موسيقى الرحبانية عن الإطار الذي وضعت فيه الموسيقى في هذا العصر،

وبسبب حبهم لسيد درويش (1917-1923) اعادوا صياغه الحانه في
اغاني متجدده بصوت فيروز مثل:


زوروني كل سنه مره
طلعت يامحلا نورها
الحلوه دي (الصنايعيه)
موشح ياشادي الالحان
كما غنت السيده فيروز لحنين لسيد درويش اهو دا اللي صار وانا هويت وانتهيت

وكذلك اغنيه (ماريا )

مقام الزنجران(حجاز كار) على ذمه موقع سماعي

كما ان الرحابنه اخذوا بعض المقاطع الاولى من الحان لسيد درويش مثل
(عاليادي ) لاغنيه على النسوان


(ياميت مسا) لاغنيه يامية مسا (نعيمه المصريه1920)


وكذلك غنت لعبدالوهاب واشهر اغنيه اعادوا صياغتها (العزوبيه) لحن دؤاد حسني فاخرجوها بشكل متطور في اغنيه (البنت الشلبيه)
طبعا هم اقتبسوا بدايه الاغنيه واكملوا الباقي بابداع فريد