مضحوك علينا أم تبلد إحساسنا

لا يزال السؤال قائم حتى اليوم

هل نحن مضحوك علينا فعلاً أم تبلد إحساسنا؟؟؟
أم نحن نعيش الغباء بعينه ؟؟؟




يرفع الموضوع للنقاش

 

 

لا يزال البحث عن اجابة مقنعة جاريا والله المستعان .

 

 

يا لله حي ابو سامي وطرحه..
وحيالله كل المعلقين على الموضوع والمتعلقين والمنتظرين,,
الطفرة التي عاشتها الدولة والمجتمع السعودي سنة 1975م لاشك انها سبب رئيس في الموضوع
ونحن كمجتمع كسول " ذهنيا " تجدنا " نطير في العجة " مع كل جديد ثم تبدأ الموجة بالهدوء وبعد فترة تنتهي
نحن كمجتمع وكأمة اسلامية للاسف اخذنا من " التوكل " سببا في الهياط والكسل والسلبيات لاننا لم " نعقلها " في كثير من الامور
وبصراحة من منا قام بشراء ملابس جميلة وقدمها هدية لزوجتة او اشترى عطر وبادر من نفسه واعطاه زوجته او ابنته او اختة
من منا قام باخذ زوجتة الى ارقى مطعم في المدينة التي يعيش فيها سواء بالاولاد او بدون وتغدوا او تعشوا هناك
نحن كمجتمع لدينا " جلافة " بطبيعتنا ولكن الدق يفك اللحام والحب ثم الحب يسهل العاطفة والهيام ويجعل الحياة اكثر مرونة وليونة ووناسة
بصراحة المراة لدينا حالتها حاله ,,, والتناقضات في مجتمعانا كثيرة وكبيرة فنحن اكثر امة نتحدث عن الاخوة واغلبنا " ضيق" مع اخوة او ولد عمة.....
واكثر ناس نتحدث عن فعل الخير وبعضنا للاسف يضمر الشر لاقرب الناس اليه ,,,
يابو سامي العيب فينا وليس في شركة الاتصالات او البصل او المطبخ ,,,,
ونحن بصراحة فينا انانية كرجال نروح استراحات وطلعات وتمشيات وعيالنا مصكوك عليهم في البيت وراس السنة نخرجهم سوق ولا استراحة وانحن ضياق وبسرعه ولا تتهرجون واسكتوا سكاتا !!!
للاسف المتناقضات تحتاج الى حل جذري وحاسم فالحرام حرام والحلال حلال والليل ليس كالنهار والسر ليس كالجهار
نحن في خير وامن وراحة بال نحتاج فقط الى ترتيب الاوراق والعمل من الداخل والصدق مع النفس ورفع الانانية
وستكون بيوتنا اماكن جاذبة وليست طاردة ومجالسنا عامرة بالحوار وزوجاتنا نصف ثاني حقيقي..
تعبت وانا اكتب لي عودة ...
دمتم في رعاية الله

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن جاهمه

يا لله حي ابو سامي وطرحه..
وحيالله كل المعلقين على الموضوع والمتعلقين والمنتظرين,,
الطفرة التي عاشتها الدولة والمجتمع السعودي سنة 1975م لاشك انها سبب رئيس في الموضوع
ونحن كمجتمع كسول " ذهنيا " تجدنا " نطير في العجة " مع كل جديد ثم تبدأ الموجة بالهدوء وبعد فترة تنتهي
نحن كمجتمع وكأمة اسلامية للاسف اخذنا من " التوكل " سببا في الهياط والكسل والسلبيات لاننا لم " نعقلها " في كثير من الامور
وبصراحة من منا قام بشراء ملابس جميلة وقدمها هدية لزوجتة او اشترى عطر وبادر من نفسه واعطاه زوجته او ابنته او اختة
من منا قام باخذ زوجتة الى ارقى مطعم في المدينة التي يعيش فيها سواء بالاولاد او بدون وتغدوا او تعشوا هناك
نحن كمجتمع لدينا " جلافة " بطبيعتنا ولكن الدق يفك اللحام والحب ثم الحب يسهل العاطفة والهيام ويجعل الحياة اكثر مرونة وليونة ووناسة
بصراحة المراة لدينا حالتها حاله ,,, والتناقضات في مجتمعانا كثيرة وكبيرة فنحن اكثر امة نتحدث عن الاخوة واغلبنا " ضيق" مع اخوة او ولد عمة.....
واكثر ناس نتحدث عن فعل الخير وبعضنا للاسف يضمر الشر لاقرب الناس اليه ,,,
يابو سامي العيب فينا وليس في شركة الاتصالات او البصل او المطبخ ,,,,
ونحن بصراحة فينا انانية كرجال نروح استراحات وطلعات وتمشيات وعيالنا مصكوك عليهم في البيت وراس السنة نخرجهم سوق
ولا استراحة وانحن ضياق وبسرعه ولا تتهرجون واسكتوا سكاتا !!!
للاسف المتناقضات تحتاج الى حل جذري وحاسم فالحرام حرام والحلال حلال والليل ليس كالنهار والسر ليس كالجهار
نحن في خير وامن وراحة بال نحتاج فقط الى ترتيب الاوراق والعمل من الداخل والصدق مع النفس ورفع الانانية
وستكون بيوتنا اماكن جاذبة وليست طاردة ومجالسنا عامرة بالحوار وزوجاتنا نصف ثاني حقيقي..
تعبت وانا اكتب لي عودة ...
دمتم في رعاية الله

لافضّ فوك أستاذ علي بن جاهمة

قد قلت حقاً ولكن من سيسمعه ؟!

كلامك عدل

وأشيد بصدق وإنسانية ماأشرت به

كثّر الله من أمثالك وجمّل الله حالك

 

 

هي ضريبة التحضر وتخلينا عن القيم والثوابت في التربية وإبعاد الأبناء عن تحمل المسؤولية عدم ثقة فيهم أو رأفة بهم والتماس الأعذار لهم ونحن غير مقتنعين 0 حركت المواجع يا أبو سامي بارك الله فيك وأصلح الأحوال تحياتي