يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-21-2010, 04:27 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

---- 44 ----

تحت الماء















 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 04-23-2010, 03:59 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية العضو











أبوناهل غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


--- 45 ----
((من الأيميل ))

خلال حفلة شواء تعثرت فتاة
























خلال حفل شواء، تعثرت 'فتاة' و سقطت، فطمأنت الجميع أنها بخير، حيث عرضوا الاتصال بالإسعاف، و قالت أنها تعثرت بحجر بسبب حذائها الجديد . فأعانوها على الوقوف، و قدموا لها طبق طعام آخر،وفيما كانت ترتعش، قررت ' الفتاة ' الاستمتاع فيما تبقى من المساء اتصل زوج ' الفتاة ' في وقت لاحق ذلك المساء ليخبر الجميع أن زوجته في المستشفى ... و في السادسة من ذلك المساء...... توفيت ' لقد ! أصيبت بجلطة في الدماغ في ذلك الحفل، و لو علموا أعراض الجلطة، لربما كانت ' الفتاة ' حية اليوم.


إن قراءة هذه الرسالة تستغرق دقيقة فقط...أرجوك أكمل التعرف على الجلطة :


يقول طبيب أعصاب، أنه إذا تمكن من الوصول إلى مصاب بالجلطة خلال 3 ساعات فقط، يمكنه عكس مفعول الجلطة.... كليّةً !!! يقول أن الأمر يتطلب فقط التعرف على أعراض الجلطة، وتشخيصها والوصول إلى مريض الجلطة خلال 3 ساعات فقط، و هو أمر ليس بصعب .



أقرأ التالي و تعلم أحياناً تكون أعراض الجلطة سهل التعرف عليها و لسوء الحظ، فإن قلة الوعي قد يسبب كارثة. مريض الجلطة قد يعاني ضرراً بالدماغ، في الوقت الذي لا يفطن فيه من حوله إلى إصابته بالجلطة .



و الآن يقول الأطباء أن عابر سبيل يمكنه التعرف على أعراض الجلطة بسؤال المريض 3 أسئلة :


1 - أطلب من المصاب الابتسام



2 - أطلب منه أن يرفع كلتا ذراعيه

3 - أ طلب منه أن يقول جملة بسيطة ، مثال: "الحمد لله رب العالمين





إذا كان أو كانت تجد صعوبة في أي من هذه المهام، فاطلب الإسعاف فوراً، و صف الأعراض لهم ،،،،،،،،،،،،

بعد ما اكتشف الباحثون أن مجموعة من المتطوعين غير الطبيين قادرون على اكتشاف الضعف بالتحكم في تعابير الوجه ( السؤال الأول) ، أو الضعف بالذراعين ( السؤال الثاني) أو مشاكل النطق (السؤال الثالث) ، بدأوا يحثون العامة على تعلم هذه الأسئلة الثلاث ، لقد قاموا بعرض استنتاجاتهم في الاجتماع السنوي لرابطة الجلطة الأمريكية في فبراير الماضي. إن الانتشار الواسع لهذا الفحص البسيط سيؤدي إلى التشخيص المناسب و العلاج للجلطة، و يمنع الإضرار بالدماغ



،،،،بإذن الله،،،،

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 04-25-2010, 07:58 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


---- 46 -----


«أكره اللون الأحمر» كتاب مُهدى الى غزة بأقلام أطفال سوريين






أصدرت المكتبة العمومية للأطفال باللاذقية، التابعة لجمعية «قوس قزح لطفولة أفضل»، عملاً جديداً تم إنجازه بأقلام خمسة وعشرين طفلاً من اللاذقية شمال سورية، تتراوح أعمارهم بين ستة وثلاثة عشر عاماً، بعنوان «أكره اللون الأحمر». والكتاب حصيلة لورشة عمل «رسالة الى غزة» والتي بادر بها ونظّمها، طوال ثلاثة أسابيع من شهري نيسان وأيار 2009، رسام الكاريكاتير السوري عصام حسن، بمساعدة بريء خليل، وبرعاية وتمويل «قوس قزح»، حول حصار غزة وتدميرها مطلع 2009، كما راقبه هؤلاء الأطفال وكما عاشوه.
تجربة العمل مع الأطفال ليست الأولى لعصام حسن ولا لناشره المتخصص. فالرسام يعمل منذ خمسة أعوام مع فريق من المتطوّعين في اللاذقية في مشروع شعبي فريد في سورية، هو «نادي الرسم المجاني للأطفال في اللاذقية»، كما كانت «قوس قزح» نشرت، منتصف 2008، كتاباً لا تنقصه الأناقة بعنوان «غيمة الشعر الوردية»، كان بدوره حصيلة ورشة «شعراء صغار» التي نسّقها عصام حسن (تشرين 22 أيار 2008، السفير 4 تموز 2008، الأخبار 10 أيلول 2008).
رسائل
توزّعت ورشة «رسالة الى غزة» على اثنتي عشرة جلسة، دارت في ساحة الشيخ ضاهر (مركز المدينة)، في حديقة البانوراما للألعاب، في مقهى «قصيدة نثر» وفي قاعة مكتبة الأطفال في المركز الثقافي العربي باللاذقية، كل منها خُصَّصت لـ«رسالة»، وصُنِّفت في اثني عشر باباً بحسب «المرسل إليه».
الرسائل أتت في عربية فصيحة في حين، دارجة سورية في آخر، مختلطة في غير مكان، وبسيطة على كل الأوجه، ولم تخلُ، أحياناً وبداهة، من بعض ما طبع الرأي العام والإعلام العربيين تجاه دمار غزة: «إن ذلك الألم لا تتحمله القلوب، لكن أتساءل كيف تتحمله يا قلب أم الشهيد؟ أنا أعرف أن الألم لم يعبر عنه» (زكريا، 10 سنوات، ص 41)... من ناحية أخرى وفي السياق إياه، فإن أطفال «رسالة الى غزة» لم يكونوا في منأى عن الغضب والكراهية اللذين بثّتهما في المنطقة التي ينتمون إليها، طوال عقود، معادلة ظالمة تنتصر لشراسة المحاصر وتكنولوجيا القتل المنهجي التي تجرّب صنوفها على مُحاصَر أعزل أو يكاد، يتفرّج العالم على موته البارد، كما في هذه الرسالة الى العدو بقلم هبة (13 سنة، ص55) التي تبدو وكأنها لا ترى من قاهر للمعتدي سوى الموت: «هل بإمكانك أن ترحل الى الأبد؟ أنا أعتقد أن الموت بانتظارك، فلا تخذله»، أو الوعيد القاسي الآخر بقلم حيدر (10 سنوات، ص47): «سوف أحفر قبرك بيدي هاتين، وكل يوم سأنزل الى قبرك وبدل أن أزرع وروداً سأزرع شوكاً يعذّبك».
لكن هذا الحضور للألم والغضب العامَّين لم يمنع النصوص إياها من الابتعاد عن السذاجة، على بساطتها، وعن البوح في أحيان أخرى كثيرة، وفي الغالب الأعم، عن تأمل طري وعفوي وشخصي للمجزرة، عن خيال حرّ وعن رقّة عالية. يكتب رامي (10 سنوات، ص21) عن مجايليه القتلى: «لما تكونوا نائمين وتحلمون. فجأة تظلون في الحلم نفسه. الى الأبد»، وتكتب سارة (13 سنة، ص11)، في رسالة الى «بيتها» في غزة، كأنما في تماهٍ مع المحاصَرين: «كم كنت جميلاً وأنت على الأرض. لكن أيضاً كنت جميلاً عندما طرت في السماء. وأنت تطير تذكرت عندما حاولت أن أجعل غطاء الطاولة أسود فحاولت أن أحرقَه، لكنني لم أنجح. الآن، احترق كله».
أما القتل، وفي حين تعد روز (9 سنوات، ص81) في نص قصير ومتين موجه الى الحكّام، بخلاص واضح المعالم دباباته كثيرة وطريقه معروف، رغم كثرة الاحتمالات: «عندي أفكار كثيرة لنصرة الفلسطينيين/ وهي أن نتحد مع بعضنا البعض/ أو يأتي نسر يأخذهم ويطير/ أو تساعدهم الجامعة العربية/ أو القرار الدولي/ أو الجنود/ أو تأتي دبابات كثيرة»، وفي حين يأمر، بكبرياء أخشن من صوته، زكريا ذو السنوات العشر (ص51) جيش الاحتلال: «أزح قواتك من فلسطين. أوقف القتل والتدمير»، فإن الآخرين لم يخجلوا من قول إن هذا العدو، ببساطة، مخيف، لأنه يقتل، لأن الموت كريه. تكتب نور (12 سنة، ص50): «غدار. كم أنت غدار. أخاف منك كثيراً».
الغضب والكره والتحدي والخوف لم تكن وحدها الرسائل الموجهة الى العدو. فلدى عُلا (11 سنة، ص53)، دروساً في الحياة تعطيها له، وشروحاً تقدمها حين يبدو لها أن شيئاً جوهرياً قد فاته: «فكّر. ألم تكن طفلاً صغيراً يحب اللعب؟ فلم تُخلق كبيراً بل خُلقت صغيراً، فأشعر قليلاً بأولادك. إذا جاء عدو لهم مثل الجراثيم، وأماتهم، ماذا يحصل؟ ألا تقهر وتحزن؟ أنت جرثومة أطفال غزة».
كذلك، فإن دفاع الصغار عن طفولتهم لم يكن ناقصاً ولا متحيّزاً، ولم يبدُ أن مراسلي «لا أحبّ اللون الأحمر» ينكرون لأطفال العدو الذي يكرهون ويخشون، انتماءهم الى الطفولة نفسها، بل أتت كتاباتهم وكأنها دعوة للتواطؤ، بحكم «العمر المشترك»: «ما رأيك إذا قلت لك إن أباك قد قتل الكثير من الأطفال، مثلك»، تكتب إنانا (9 سنوات، ص59).
هكذا، ومثلما يواسي جعفر (10 سنوات، ص33) صديقه الغزاوي واعداً إياه باستراحة من تعب المجازر، وبنزهة تفوق الخيال: «بس تجي لعندي رح اعلمك كل شي بتحبو. نحنا منعرف إنو الحصار إسّاتو موجود بغزة. أكيد ما عم ترتاح. أنا رح جيب خلد وننزل أنا واياك تحت الأرض حتى آخذك مشوار»، فإن آخرين قد أبدوا التواطؤ إياه مع أطفال العدو، فنقلوا، في غير مكان، إحساساً مدهشاً بأن من يقتل أولاد الآخرين، يُعد جنازةً لأولاده. ولعل خبراء علم الاجتماع السياسي، حين يفكّرون بمستقبل أجيال المهاجرين الى فلسطين في علاقتهم بجوارهم، في ظل الكره والقطيعة اللذين راكمتهما دولتهم في محيطها طوال أكثر من نصف قرن، لن يصلوا الى نتيجة أوضح وأهم مما كتبته ندى (7 سنوات، ص63) في «خطّتها» الموجّهة الى أطفال إسرائيل: «هل ترون كيف فعل أهلكم؟ سأساعدهم لأنكم تحتاجون لمساعدة، كي لا يقضي عليكم أهلكم. قوموا بالخطة: أولاً تتسللون وتأخذون المال. وبعدها تركبون بالقطار الى الخارج ثم تذهبون الى سورية، في اللاذقية، ضاحية تشرين عند الغابة: يكون هناك بيتي، كي تلعبوا معي. أرجو أن تفعلوا ما قلت لكم، وإلا ستعيشون حياة بائسة الى الأبد»...!
أولاد عصام حسن وقوس قزح لا يحبون لون حاضرهم الأمر، ويقولون قلقهم وخوفهم وعذوبتهم في كتابهم الجديد، ويَعدون بأصابع صغيرة قلوب الأمهات السكيرات أن «لا تحزني، سأعيد الأوراق الى مكانها عندما أكبر»، ويعلّقون أبصارهم على غد بألوان جديدة، شاعريين بما يليق بطراوتهم، متمنين لغزة المتعبة أن ترجع بيوتها
«مثلما كانت من زمان. مثلما يطيب الجرح عندما ننجرح».



مختارات من الشعر الأرمني



لوحة للفنان الإمريكي الراحل -- فرانز كلين 1910-1962
-------------------------------------------------------

- 1 - الشاعر زاريه خِراخوني

اللغم
أحياناً
يخيَّل إليَّ بأنني لغم جوَّال
تحرَّر من قيوده ومرساته منذ زمن بعيد
وهو أسير أمواج المحيط اللامتناهية
والذي - ومن يدري ذلك؟-
سيصطدم بلا تحديد برصيف أو سفينة ما وينفجر
أو سيستقر في رمال شاطئ جزيرة مهجورة
ويلفّه الصدأ...
أحياناً
أعتقد بأنني لغم أسير باندفاع داخلي
أُطلق سرَّاً من غوَّاصة كبيرة خفيَّة
إلى هدف مجهول،
إلى هدف
لا يعلمه إلا قبطان الغوَّاصة...
أما أنا فأسير بسرعة جنونية
إلى هناك
ولا أدري متى سأصل إلى هدفي
أو هل سأصل إليه حقاً...؟
وربما لن أصل إليه أبداً
وفي النهاية سأستقر في قاع البحر
وأنا مُفرَّغ من قوة الاندفاع.


---------------------------------------------
- 2 - الشاعر إكنا صاري أصلان

الغصن
كانت غصناً،
كانت فتاة كغصن،
تزهو بالأزهار الملوَّنة
في الربيع.

شتاءً
كانت تصبغ شعرها
باللون الأصفر
كأوراق الأشجار.

هي الآن
زهرة حب
في أتون القلب،
تلتهب وتحترق.

هي الآن
زهرة حب دائمة الاشتعال،
تحترق، تحترق على الدوام
لكنها لا تتحوّل إلى رماد أبداً.


------------------------------------------

- 3 -الشاعر هوفهانيس
كريكوريان

-----------------------------------------

قدَّاس وجنَّاز بمشاركة عدَّة أحزاب
الحزب الأول يحب الشعب،
وهو يناضل بحماس
كي يرفع من مستوى معيشة الشعب.

الحزب الثاني يحبّ الشعب كثيراً،
وهو يناضل ضد الحزب الأول بحماس
كي يرفع من مستوى معيشة الشعب.

الحزب الثالث يحب الشعب كثيراً جداً،
وهو يناضل ضد الحزبين الأول والثاني بحماس
كي يرفع من مستوى معيشة الشعب.

الحزب الرابع يحب الشعب أكثر من الآخرين،
وهو يناضل ضد الحزب الأول والثاني والثالث بحماس
كي يرفع من مستوى معيشة الشعب.

وها هو الشعب البائس بالكاد يُرى من بين الأكاليل الملوَّنة الأنيقة
مغلق عينيه إلى الأبد، وهو الذي لم يبقَ منه سوى العظام
وهو محاط بحب الأحزاب الشامل...



-------------------------------------------

كل مامضى ((((( منقوووول )))

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 04-25-2010, 11:08 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

---47 ---

(( الحزن ))






-----------------------------------------

حين يفردُ كل مساءٍ جناحيه؛

تدنو الغيوم الحزينة

تلك التي كورت في النهار، لتهطُل في كُل قلب.

حين يفردُ كل مساءٍ جناحيه؛

تجلو الكآبة مرآتها

تتعرى مخالبها المضمرة

تطمئن لأنيابها

ثم تلبس ما يلبسُ العاشقون

لتدخُل في كُل قلب

و تشرب مافيه من فرحٍ، و أغاريد.

حين يفردُ كل مساءٍ جناحيه؛

تأخذ كأساً من النار

كأساً من الوهم

كأساً من الذكريات العتيقة

و تهوي الصفاةُ لنسيانها

و ينشَقُ كُل الذي كان، عن هوَّةٍ فاغرة.

حين يفردُ كُل مساءٍ جناحيه؛

تأتين ..

لكن صوتكِ في مقبرة،

وخيالُكِ، ذاك الذي يتدفقُ نهراً بذاكرتي

يتوسَّلُ ألا أراه

أتوسّلُ ألا أراه ..

و يأتي الصباحُ، كما كان عند امرئ القيس

ليس أقل ظلاماً من الليل.

---------------------------------------

لمحمد العلي




--------------------------------------------

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 04-26-2010, 10:19 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


--- 48 ---

....... هل الأمر طبيعي ؟!


الصين تغزو العالم... بالصوت والصورة

في الوقت الذي تنكمش فيه وسائل الإعلام الغربية، تدفع الصين نحو توسيع نطاق خدماتها الإخبارية المملوكة حكومياً، لتمتد من واشنطن إلى هراري.
وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية أن بكين افتتحت مؤخراً «إذاعة الصين الدولية» في ولاية تكساس الأميركية، مشيرةً إلى أن الصينيين يؤسسون شبكات تلفزيونية وينفقون الملايين على الصحف الصادرة باللغة الإنكليزية، ويستأجرون محطات الإذاعة العالمية في جميع القارات، ويبثون الأخبار للعالم بست لغات.
وقد تكون الإذاعة الصينية في تكساس متواضعة، ولكنها جزء من جهود حكومية تقدر تكلفتها بستة ملايين دولار لتوسيع نفوذها في العالم.
ومع صعود الصين كقوة عالمية، يعتقد قادتها بأن صورة بلادهم مشوهة وملامحها غير واضحة لدى العالم، وأن على بكين أن تنشر وجهة نظرها حول كل المسائل، سواء الاقتصادية أو الفنية، وذلك لمواجهة النفوذ الغربي.
ولفتت «واشنطن بوست» إلى أن المحطات الصينية لا تبث دعاية صريحة، بل تركز على البرامج ذات النكهة الصينية الموجهة للسكان المحليين.
وفي نيويورك، تعمل وكالة «شينخوا» الصينية على نقل مقراتها في أميركا الشمالية من مبنى صغير في منطقة كوينز إلى مجمع كبير في تايمز سكوير. كما ستعمل على مضاعفة مكاتبها في الولايات المتحدة بحيث تفوق ما تملكه الوكالات الغربية من مكاتب في الصين.
ولدى «شينخوا» خطط لتعزيز موطئ قدمها في العالم، بحيث يرتفع عدد مكاتبها من 130 إلى 200، وتسعى لتجـــهيز كل منها بمصوّر فيديو، وقد بدأت في 2009، بمحطة تلــفزيون إخبارية باللغتين الإنكليزية والصينية.
كما يدير «تلفزيون الصين المركزي» أكبر مكتب له في ما وراء البحار في واشنطن. وفي مؤشر على ارتفاع سقف طموحات البلاد، ستبدأ المحطة بتغطية اقتصادية باللغة الإنكليزية من بورصة نيويورك.
وذكرت «واشنطن بوست» أن الحزب الشيوعي هو من يقف وراء فكرة «القوة الناعمة» لتحقيق القوة العظمى للبلاد، مشيــرة إلى أن الصين بدأت الحملة الإعلامية لتغيير أفكار العالم بعد احتجاجات تياننمين في 1989، التي «أضرّت بسمعة البلاد».

-----------------------------------------------------------

في أوزبكستان.. يعقمون النساء سراً؟!

عندما توفي طفلها عقب الولادة، أرادت غلباهور زافيدوفا الإنجاب ثانية. وبعد أشهر من المحاولات، ذهبت بصحبة زوجها إلى طبيب في البلدة، حيث سمعت ما لم تتوقعه «لن تتمكني من الإنجاب ثانية.. أنت عاقر».
وبعد البحث، اكتشفت غلباهور (28 عاماً)، وهي زوجة مزارع فقير، أن أطباء قاموا بهذا الإجراء فور ولادتها دون موافقتها، وعندما علم زوجها أنها لن تتمكن من الإنجاب، هجرها.
وبحسب جماعات حقوق الإنسان، هناك عشرات الآلاف من النساء الشابات اللواتي يتم تعقيمهن من دون موافقتهن في أوزبكستان، تنفيذاً لأمر من الرئيس إسلام كريموف، يهدف إلى الحفاظ على معدل منخفض من السكان، عند 28 مليون نسمة، لأن أوزبكستان أكثر دول آسيا الوسطى كثافة سكانية.
ويقول ناشطون إن عملية التعقيم بدأت في 2003، لكنها توقفت بعد عامين من الاحتجاج. ويقال إنها عادت مجدداً في شباط، عندما أمرت وزارة الصحة الأطباء بالتوصية بالتعقيم كوسيلة لتحديد النسل.
وأضاف النقاد أن كل طبيب كان عليه أن يقنع امرأتين على الأقل شهرياً بهذا الإجراء، وإلا تعرّض لمضايقات وحتى غرامات، ليبلغ عدد النساء المعقمات نحو 5 آلاف سيدة، منذ شباط.
وبحسب منظمة الصحة الدولية، انخفض معدل الخصوبة في أوزبكستان من 4.4 أطفال لكل امرأة إلى 2.5 منــذ تولي كريموف السلطة.
------------------------------------------------

عيون .. من بغداد




سيدتان تدققان في لوحة «شاهدات من بغداد» للرسام العراقي حليم الكريم، المعروضة في مزاد تنظمه شركة «كريستيز» في دبي.

________________________________

بالتأكيد ... منقووول

______________________________

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 05-01-2010, 07:43 PM   رقم المشاركة : 6

 

---- 49 ----

وطن الأدب








كتب اسكندر حبش عن الروائي الصومالي نور الدين فارح :

كان يمكن له أن يكون كاتبا عربيا، بمعنى أن يكتب باللغة العربية، إلا أن الصومالي نور الدين فارح اختار الكتابة بالانكليزية، لا محبة بهذه اللغة «الكولونيالية»، مثلما قال مرّة في احد حواراته الصحافية، بل لأنه – (كما يضيف في الحوار عينه) – حين بدأ بالكتابة، لم يجد في الصومال آلة كاتبة ذات أحرف عربية، من هنا لم يكن أمامه سوى الكتابة بهذه اللغة، التي فرضتها عليه الآلة الكاتبة. (وعلينا ألا ننسى أنه لغاية بداية السبعينيات لم يكن هناك وجود للغة «الصومالية» إلا بكونها لهجة محكية، غير مكتوبة، وكان فارح واحدا من الذين عملوا على إدراج هذه القواعد المكتوبة وإن كان ذلك بحرف لاتيني).
لكن بعيدا عن هذه الطرفة الجميلة، عرف فارح كيف يُشكل نقطة حقيقية في الرواية المكتوبة باللغة الإنكليزية، وهي الرواية التي تعرف اليوم تنوعا كبيرا وبخاصة أن غالبية «أبطالها» ليسوا من الإنكليز، يكفي أن نذكر مثلا سلمان رشدي (باكستان) وكازوو إيشيغورو (من أصل ياباني) وبن أوكري (نيجيريا) ومونيكا علي (بنغلادش) وزادي سميث (من أم جامايكية) وحنيف قريشي (باكستاني) وراوي حاج (لبناني) وفارح بالتأكيد، بالإضافة إلى الكثير غيرهم.
رواية ثالثة لفارح تصدر اليوم بترجمة عربية عن منشورات الجمل (ترجمة خالد الجبيلي) بعد أن أصدرت له سابقا روايتين هما «خرائط» وأسرار»، ومعها اكتشفنا هذه القامة الروائية التي عرفت كيف تفسح للصومال مكانة على الخارطة الأدبية، كما أن تجعل من هذا البلد «فكرة إنسانية» بعيدا عن الحروب المستمرة هناك، كما بعيدا عن أخبار القراصنة.
ثمة فكرة كبيرة لا بد من أن تضعنا، في كلّ مرة نقرأ فيها فارح (وأمثاله)، أمام السؤال التالي: هل يمكن للأدب أن يشكل وطنا ما؟ غالبا ما نتحدث عن الأدب بكونه منفى، إذ نعرف الشروط الكبيرة التي يعرفها بعض الكتاب، بسبب أوضاعهم الشخصية، وما يترتب عنها أحيانا من مشكلات، أقلّها مغادرة بلاده وعدم تمكنه من العودة إليها.
نور الدين فارح، «واحد من هؤلاء»، إذ منذ أكثر من ثلاثين سنة، وهو يحيا في المنفى، ولا يمكن له العودة إلى بلاده، بسبب الظروف السياسية والأمنية التي تحياها الصومال. من هنا، يبدو الأدب بالنسبة إلى هذا الكاتب، كأنه أصبح بديلا عن وطنه، حيث أعاد إحياءه عبر رواياته المتعددة. بمعنى آخر، ماذا نعرف فعلا عن الصومال، لو لم تكن أمامنا هذه الكتابات التي تعيد صوغ خارطة لمكان صار أشبه بنقطة تتلاشى، لا وجود لها؟
في أي حال، اختصار كتابات فارح على هذا الجانب، لا بدّ من أن تجعلنا لا نعطيه حقه. إذ ثمة مساحة في هذا الأدب، لكل الأسئلة الكتابية التي نجدها عند الكتّاب الآخرين الذين وسمونا أو الذين شكلوا وعيا ما في ذاكرتنا. أمام ذلك كله، ربما علينا أن نقرأ فارح، إذ بالتأكيد يشكل وعيا علينا الانتباه له.

--------------------------------------------------------------------------------------


الفنان التشكيلي اللبناني : عادل قديح
له أسلوبه الخاص في التفاعل مع أحداث لبنان الدامية (فترة الحروب والصراعات)
وهذا قاده لإقامة معرض ضم 23 عملاً تشكيلياً يجسد من خلاله حالة الفوضى الأمنية
التي عانت منها البلاد .... طبعاً هو إختار التجريد لإيصال رؤيته الخاصة وتقييمه للموقف
















-----------------------------------------------------


«عيني بترفّ» ...







كلما كان ذهنك أكثر شروداً، كلما طرفت عينك، كأن جفنك يسهم في شرودك. هذا ما اكتشفه باحثون من جامعة واترلو الكندية.
وعمد الباحثون إلى دراسة عدد المرات التي تطرف فيها العينان في حالات يكون فيها الذهن شارداً، واكتشفوا أن الناس يطرفون أكثر في هذه الحالة مما يفعلون عندما يقومون بمهمة معينة.
وقالوا، في دراسة نشرتها مجلة «علم النفس»، انه «عندما يبدأ الذهن بالشرود، يبدأ العمل على إعاقة وصول المعلومات حتى عند الأجزاء المتعلقة بالحواس، ويتم إغلاق جفن العين حتى تصل معلومات أقل إلى الدماغ».

----- أغلبه منقول بتصرف ----

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 05-03-2010, 11:55 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

--- 50 ----

(( من رجّعك ))

لبدر بن عبدالمحسن



من رجعك ؟


كنت السفر , من رجعك !

ضاع الطريق أو ضيعك؟؟

لا تقول احبك , لا تقول
عالــــــي السكـــوت , مــا اسمعـــك ..

------------------------------

تذكر في يوم المفارق
لما وقفت اودعك
ناديت يا عمري ابيـــــك
و بكيتها عيوني عليك
و تركتني الله معك
لا تقول احبك لا تقول
عالــــــي السكـــوت , مــا اسمعـــك ..

---------------------------------

يا صوتك الناحل
في ضجة ظنوني
انت الزهر ذابل
في قلبي و عيوني ..
صدقني ما يفيد العتاب
و صدقني ما يكفي الندم .
تبغاني احبك للعذاب
والا احبك للالم ..
انا حتى مدري وش تقول........
عالــــــي السكـــوت , مــا اسمعـــك ..

---------------------------------------------

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:12 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir