نريد قصة أول مرة صمت وكيف وأين افطرت

لالالا بري يابو صالح وإن كنت متأكد إنكم ماشردتم
إلا عاملين عمله دورو للجاريه وتسسسسامحوا
منها ترى اليوم دنيا وبكره آخره والله لايعيد أيام
الجوع والفقر وماكان من مزايا ذلك الوقت فقط
هو محبة الناس لبعضهم وتواصلهم وتوادهم
والتي إفتقدناها في زمن العولمه والنفاق والحقد
والغيبه وماقلته في زمننا قليل فيه ولكن املي
في مثلك من الطيبين في تغيير صورة هذا الزمن
الظالم وفقك الله ودمت ودامت محبتك
في قلوب الجميع

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالعشره

لالالا بري يابو صالح وإن كنت متأكد إنكم ماشردتم
إلا عاملين عمله دورو للجاريه وتسسسسامحوا
منها ترى اليوم دنيا وبكره آخره والله لايعيد أيام
الجوع والفقر وماكان من مزايا ذلك الوقت فقط
هو محبة الناس لبعضهم وتواصلهم وتوادهم
والتي إفتقدناها في زمن العولمه والنفاق والحقد
والغيبه وماقلته في زمننا قليل فيه ولكن املي
في مثلك من الطيبين في تغيير صورة هذا الزمن
الظالم وفقك الله ودمت ودامت محبتك
في قلوب الجميع

ارحب بك يا ابو العشره واسأل الله ان يكون احد ابنائك مثل جساس ابن مره وعندي شعور انك بعض مني وارجو ان تكون كذلك 00 اما الجاريه فقد قلت سامحها الله ومن اجلك اقول الله يسامحها 00 اما الزمن فذاك زمن لا اتمناه لهذا الجيل فما اراه ان البعض منهم لا يحتمل الصبرعلى والديه على قسوة الحياه في وقتنا الحاضر فكيف بذلك الزمن اما العوده للزمن للماضي 00 فالامل موجود ولكن ما نفتقده اخلاص الناس لبعضهم فقد كان الاولين اباء لكل الجيل ويمارسون عليهم من التوجيه والرعايه والاهتمام ما يمارسه الاب الحقيقي بل ان الاباء يشكرون من ينتقد او يوجه وذاك حال جيلنا فقد كنا نخشى ونحذر ان يرانا احد في مواطن الريبه والانتقاد 0 حفظك لله واشكر لك حسن ظنك واسأل الله حسن الخاتمه وان يلحقنا ويجمعنا بمن كانو لنا قدوه في مستقر رحمته 0 اكرر شكري لك ولكل من اعجبته مداخلتي

00

 

 

لا اذكر على سبيل التحديد السنة التي بدأت الصيام فيها والذي اذكره ان اهلنا كانوا يطلبون منا صيام آخر جمعة من رمضان ويقولون : (انها جمعة القضى تقضي ما مضى ) .
ونفطر في المنزل طبعا وما كان يسمح لنا بالفطر في المسجد ونحن في هذه السن المبكرة ... وفي الايام التي لا نصوم فيها وهي تقريبا جميع ايام الشهر كنا نكلف ببعض المهام وقت الافطار كالصعود إلى سطح المنزل واخبار اهلنا بانه ( اذن ) رغم أن الكل يسمع الآذان وكنا نصرخ عند سماع المؤذن اذن اذن اذن وننزل من سطح المنزل مسرعين لندرك ما بقي من ( الفطرة ) .
شكرا لك يا ابا ناهل فقد احسنت اختيار هذا الموضوع .

 

 

أساتذتي الأكارم :

نايف بن عوضه
محمد دوبح
عبدالحميد بن حسن

جزاكم الله خيراً وبارك فيكم وهذه القصص
والمعلومات القيمة التي توجتم بها مشاركاتم
لن يغفلها الزمن وقد حدثت بها أبنائي ولكم
أن تعلموا مدى تأثرهم بها فلاحرمنا الله من
مثل هذه القصص الشيقة ولاعدمتكم .