مسابقة ( إقرأ وتدبر )

السؤال التاسع والسبعون

في الصفحة ( 81 ) من المصحف



سورة النساء


1- " وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا"


تفسير هذه الآية فيه ثلاثة أقوال اوردها القرطبي في تفسيرها . أذكرها ؟



2- " وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ "

أذكر معنى الربائب ؟

 

 

السؤال الثمانون

في الصفحة ( 82 ) من المصحف



سورة النساء


1- " وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا"


ما معنى كلمة طولاً؟



2- " فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ "

الفتيات : أي المملوكات والعرب تقول للملوك : فتى ، وللمملوكة : فتاة .

ورد في السنة حديث فيه نهي عن قول " عبدي ، أمتي " والأمر بقول : " فتاي و فتاتي " أذكر الحديث؟

[/QUOTE]

 

 

الجواب الثمـانـون


1- " وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا"

ما معنى كلمة طولاً؟

أي سعة وقدرة .. وقيل .. السعة والغنى

وهي عند القرطبي على ثلاثة أقوال لا مجال لذكرها.


2- " فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ "

الفتيات : أي المملوكات والعرب تقول للملوك : فتى ، وللمملوكة : فتاة .

ورد في السنة حديث فيه نهي عن قول " عبدي ، أمتي " والأمر بقول : " فتاي و فتاتي "

أذكر الحديث؟

الحديث .. ورد بعدة رويات

ففي الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال .. ( لا يقل أحدكم أطعم

ربك وضئ ربك، وليقل سيدي ومولاي، ولا يقل أحدكم عبدي وأمتي، وليقل:

فتاي وفتاتي وغلامي).


عن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ .. ( لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ

عَبْدِي وَأَمَتِي كُلُّكُمْ عَبِيدُ اللَّهِ وَكُلُّ نِسَائِكُمْ إِمَاءُ اللَّهِ وَلَكِن لِيَقُلْ غُلَامِي وَجَارِيَتِي

وَفَتَايَ وَفَتَاتِي) رواه مسلم .


رَوَى أَبُو دَاوُد بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مَرْفُوعًا ( لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ .. عَبْدِي

وَأَمَتِي ، وَلَا يَقُولُ الْمَمْلُوكُ : رَبِّي وَرَبَّتِي ، وَلْيَقُلْ الْمَالِكُ : فَتَايَ وَفَتَاتِي ، وَلْيَقُلْ

الْمَمْلُوكُ : سَيِّدِي وَسَيِّدَتِي ، فَإِنَّكُمْ الْمَمْلُوكُونَ وَالرَّبُّ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ )


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 

السؤال الواحد والثمانون

في الصفحة ( 83 ) من المصحف



سورة النساء


1- " يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا"


ما المقصود بالتخفيف هنا ؟



2- " وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ

لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا

وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ

وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا "

أذكر سبب النزول؟

 

 

الجواب الواحد والثمانون


1- " يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا"

ما المقصود بالتخفيف هنا ؟

أي التخفيف في شرائعه وأوامره ونواهيه وما يقدره لكم.


2- " وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ

لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا

وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ

وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا "

أذكر سبب النزول؟

روى الترمذي عن أم سلمة أنها قالت : يغزو الرجال ولا يغزو النساء وإنما لنا نصف الميراث ; فأنزل الله تعالى : " ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض " . قال مجاهد : وأنزل فيها " إن المسلمين والمسلمات " [ الأحزاب : 35 ] , وكانت أم سلمة أول ظعينة قدمت المدينة مهاجرة . قال أبو عيسى : هذا حديث مرسل , ورواه بعضهم عن ابن أبي نجيح عن مجاهد , مرسل أن أم سلمة قالت كذا . وقال قتادة : كان الجاهلية لا يورثون النساء ولا الصبيان ; فلما ورثوا وجعل للذكر مثل حظ الأنثيين تمنى النساء أن لو جعل أنصباؤهن كأنصباء الرجال . وقال الرجال : إنا لنرجو أن نفضل على النساء بحسناتنا في الآخرة كما فضلنا عليهن في الميراث ; فنزلت , " ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض " .


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 

السؤال الثاني والثمانون

في الصفحة ( 84 ) من المصحف



سورة النساء


1- " الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ ......"


أذكر سبب النزول ؟


2- " الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ

وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ

وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا "

نهى الرسول صلى الله عليه وسلم المسلمين عن الشح ، اذكر الحديث ؟

 

 

السؤال الثالث والثمانون

في الصفحة ( 85 ) من المصحف



سورة النساء


1- " إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا

وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا "


ورد في السنة حديث أن الله لا يظلم المؤمن والكافر حسنة ، أذكر الحديث ؟


2- " أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ

يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ "

فيمن نزلت هذه الآية ؟

 

 

السؤال الرابع والثمانون

في الصفحة ( 86 ) من المصحف



سورة النساء


1- " مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ

وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ

وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ

وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا "


فسر ابن كثير قوله تعالى ( رَاعِنَا ) أي

يوهمون أنهم يقولون راعنا سمعك

وإنما يريدون الرعونة بسبهم النبي صلى الله عليه وسلم ،

وقد جاء في سورة البقرة آية فيها نهي للمؤمنون عن قول " راعنا " أذكر الآية ؟


2- " أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ

بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا "

فيمن نزلت هذه الآية ، ولماذا ؟

 

 

الجواب الرابـع والثمـانـون


1- " مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ

وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ

وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ

وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا "


فسر ابن كثير قوله تعالى ( رَاعِنَا ) أي

يوهمون أنهم يقولون راعنا سمعك

وإنما يريدون الرعونة بسبهم النبي صلى الله عليه وسلم ،

وقد جاء في سورة البقرة آية فيها نهي للمؤمنون عن قول " راعنا "

أذكر الآية ؟

قال تعالى .. ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا

وَاسْمَعُوا وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) البقرة ( 104 )


2- " أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ

بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا "

فيمن نزلت هذه الآية ، ولماذا ؟

قال الحسن وقتادة نزلت هذه الآية وهي قوله " ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم " في اليهود والنصارى حين قالوا : نحن أبناء الله وأحباؤه وفي قولهم " لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى " وقال مجاهد : كانوا يقدمون الصبيان أمامهم في الدعاء والصلاة يؤمونهم ويزعمون أنهم لا ذنوب لهم وكذا قال عكرمة وأبو مالك وروى ذلك ابن جرير وقال العوفي عن ابن عباس في قوله " ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم " وذلك أن اليهود قالوا : إن أبناءنا توفوا وهم لنا قربة ويشفعون لنا ويزكوننا فأنزل الله على محمد ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم الآية ورواه ابن جرير وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي حدثنا محمد بن مصفى حدثنا ابن حمير عن ابن لهيعة عن بشر بن أبي عمرة عن عكرمة عن ابن عباس قال : كان اليهود يقدمون صبيانهم يصلون بهم ويقربون قربانهم ويزعمون أنهم لا خطايا لهم ولا ذنوب . وكذبوا قال الله إني لا أطهر ذا ذنب بآخر لا ذنب له وأنزل الله ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم ثم قال : وروي عن مجاهد وأبي مالك والسدي وعكرمة والضحاك نحو ذلك وقال الضحاك : قالوا ليس لنا ذنوب كما ليس لأبنائنا ذنوب فأنزل الله " ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم " فيهم .


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 

السؤال الخامس والثمانون

في الصفحة ( 87 ) من المصحف



سورة النساء


1- " أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لَا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا"


ماذا قال ابن عباس في تفسير قوله تعالى (نَقِيرًا) ؟


2- " إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا "

ورد في السنة حديث عن الأمر بأداء الأمانات وعدم الخيانة ، أذكر الحديث ؟