أخبار عالمية

ما أذهلني سوى

جزر أمير قطر وليتها قريبة من قطر لنقل يود التوسع لصالح بلاده

الثراء ليس جريمة إن لم يكن هناك شعب به عدد من المحتاجين


اخبار ظريفة وطريفة والبعض منها مؤلم

سلمت استاذ عبدالله أبو عالي

كل ماتنقله قيّم

دمت بخير

 

 

أختي الكريمة :
تميّزمشاركاتكم ورقي معارفكم يدفعني
لطرح مايوازي ذلك فلاعدمتكم

 

 

سيدخل السجن لأنه ضحك بصوتٍ عالٍ!

لم يعتقد روبرت شيافيلي الذي يعيش في مدينة نيويورك الأميركية أن الضحك قد يسبّب له مشكلات قانونية! فقد اشار الى انه كان يضحك حديقة منزله حين أنذرته الشرطة وسلمته استدعاء بسبب "تعكير الهدوء"، زاعمة أنه كان يضحك بصوتٍ مرتفع جدّاً مما أزعج جيرانه. والجدير ذكره، أن شيافيلي يعتبر من ذوي الحاجات الخاصة بسبب ضعف في اعصابه، ويقول أن الجيران يسخرون منه دائماً، وهو يستخدم الضحك للدفاع عن نفسه وإخفاء حزنه. ويخوض محاميه الخاص به معركة كبيرة لإبقائه خارج السجن.


أوباما يسخر من نفسه والصحافيين في مأدبة عشاء!


سخر الرئيس الأميركي باراك أوباما من نفسه ومن الصحافي المحنك بوب وودورد والصحافيين في واشنطن في مأدبة عشاء أمس جمعت بين رجال السياسة والصحافة.
وتهكّم أوباما في حفل نادي جريديرون، على الخلاف الذي وقع في الاونة الاخيرة بين وودورد، الصحافي المخضرم في صحيفة "واشنطن بوست"، الذي دفعت تغطيته لفضيحة "ووترغيت" إلى استقالة الرئيس الأميركي الأسبق ريتشارد نيكسون.
وقال أوباما: "هل يمكن ان يقول لي اي شخص متي ندمت إدارة على دخولها في جدل مع بوب وودورد. ما هي اسوأ نتيجة؟"
وثار خلاف بين وودورد والمستشار الاقتصادي للبيت الأبيض جين سبيرلنج على الملأ، تجلى في رسالة الكترونية تم تسريبها تضمنت تحذيراً من سبيرلنج لوودورد من انه سيندم على تبنيه موقفا من احدى سياسات أوباما. وألمح وودورد إلى ان الرسالة مثال لسياسة الترهيب التي يتبعها البيت الابيض.
وسخر أوباما من سبيرلنج قائلاً: "من كان يعلم أن جين يمكن ان يكون مخيفاً الى هذه الدرجة؟ او دعوني اعيد صياغة السؤال من يعرف شخصاً اسمه جين يمكن ان يكون مخيفا الى هذه الدرجة؟".

 

 

نسي خلف القضبان مدة عامين

توصلت السلطات في مقاطعة "دونا آنا" في ولاية نيومكسيكو الأميركية، إلى تسوية تدفع بموجبها أكثر من 15 مليون دولار تعويضا لسجين نسي خلف القضبان لسنتين.
وكان ستيفن سليفن (59 سنة) قد اعتقل في آب 2005 بتهمة القيادة ثملاً، واحتجز في زنزانة انفرادية لاعتقاد السلطات أنه يعاني من أمراض نفسية.
وقضى سلفين في سجنه مدة عامين، وخرج منها "شخصاً مختلفاً يعاني من تقرحات بالجسد والهزال الشديد".
وقال محامي الحقوق المدنية لسليفن ماثيو كويتس إن موكله "لم يخضع قط للمحاكمة بتهم قيادة سيارة مسروقة وهو تحت تأثير الكحول"، مضيفاً أنه "وضع خلف القضبان ثم تم نسيانه".

 

 

«غوغل كروم» لا يُخترق!

أعلنت شركة «غوغل» أن أحداً من قراصنة الانترنت الذين تقدموا إلى مسابقة «Pwnium 3»، التي أقيمت على هامش مؤتمر «كانسيس ويست» الأمني في مدينة فانكوفر الكندية الأسبوع الماضي، لم ينجح في اختراق نظام تشغيلها «كروم».
وأقامت الشركة هذه المسابقة، التي عرضت جوائز مجموع قيمتها 3,14 ملايين دولار أميركي، للقراصنة الذين يستطيعون اختراق نظام التشغيل «كروم».
وأشارت «غوغل» في نهاية المسابقة، أمس الأول، إلى أنها لم تحصل إلا على بعض التنبيهات الأمنية، التي قد تؤخذ في الاعتبار مستقبلاً، فيما لم ينجح أي من المتقدمين إلى المسابقة في اختراق فعلي للنظام.
يذكر أنّ «غوغل» كانت حدّثت نظام التشغيل قبل المسابقة بهدف سد عشر ثغرات أمنية شديدة الخطورة، من بينها أربع ثغرات تم مكافأة مكتشفيها بمبالغ مالية تتراوح بين ألف وألفي دولار أميركي. («البوابة العربية للأخبار التقنية»)

بدع الزواج!

تزوج طفل يبلغ من العمر ثمانية أعوام من مدينة تشيوان في جنوب أفريقيا، من امرأة تكبره بـ53 عاماً، ولديها خمسة أولاد، وذلك تلبية لرغبة جده.
وذكرت صحيفة «دايلي ميل» البريطانية، أمس، أن أهالي المنطقة صدموا بهذا الزواج الغريب، ولكن عائلة الطفل سانيلي ماسيليلا دافعت عن ذلك قائلة إنه يأتي في إطار طقوس معينة، وليس زواجاً قانونياً.
وقالت والدة سانيلي «إنها المرة الأولى التي يحصل فيها ذلك في عائلتنا. إنّ جد ولدي اختار له العروس قبل وفاته لأنه كان يحبها، ونحن في ما قمنا به إنما نفرح أجدادنا حيث هم»، مضيفة «لو لم ننظم هذا الزواج لواجهنا المشاكل في العائلة». وشددت على أنّ الزواج ليس قانونياً، وأنهما لن يعيشا معاً.
من جانبها، قالت الزوجة هيلين شابانغو «لا يوجد ضرر في ذلك. سانيلي كان فرحاً بما جرى». أما زوجها، البالغ من العمر 65 عاماً، فقال «لقد فرحنا أنا وأولادي بما جرى».

 

 

الثلــوج تباغت أوروبا!

مشاة يعبرون فوق جسر «ألكسندر الثالث» المغطى بالثلوج في العاصمة الفرنسية باريس أمس

أدى تساقط الثلوج بغزارة غير معتادة في هذا الوقت من العام، في شمال غربي أوروبا، أمس، إلى اضطراب حركة النقل، وتراجع العمل في عدد من المطارات، وإغلاق مطار فرنكفورت الألماني.
وفي فرنسا انزلقت طائرة الخطوط الجوية التونسية «تونس إير» على المدرج عند هبوطها في مطـــار «أورلي» البـــاريسي، مــا تسبب في إغلاق مدرج لإجلاء 140 مسافراً.
وتعطل جزء كبير من الحياة العامة، وعلق آلاف السائقين الأوروبيين في سياراتهم على طرق غطاها الجليد. كما توقف تشغيل رحلات قطار «يوروستــار» السريـــع، الـــذي يربط العاصمة البريطانية لندن، بالعــاصمتين الفرنسية باريس، والبلجيكية بروكسل.
وتوقف كذلك خط قطار «تاليس»، الذي يربط بين باريس، وبروكسل، والعاصمة الهولندية أمستردام، ومدينة كولونيا الألمانية، بالإضافة إلى تراجع العمل في محطات القطارات المحلية.
وبدت كل من فرنسا وبريطانيا وبلجيكا وهولندا وألمانيا الأكثر تضرراً من هذه الأحوال الجوية السيئة غير المعهودة مع اقتراب الربيع. واستمر تساقط الثلوج طوال يوم أمس، وبلغ ارتفاعها في بعض المناطق أكثر من 12 سنتيمتراً.

الهــروب الكبيــر!

في حادثة طريفة، أفادت تقارير إعلامية بأن ثلاثة دلافين من أصل خمسة شاركت في مناورات القوات البحــــرية الأوكرانية في 24 شبــــاط الماضي، في البحر الأسود، لم تعد إلى قاعدتها ولم يتم العثور عليها حتى الآن.
ورجح القائد السابق لفصيلة الغواصات التابعة للأسطول الأوكراني في البحر الأسود، العقيد يوري بلياتشينكو أن تكون الدلافين فرت من «الخدمة العسكرية»، لتبحث عن الأنثى لإشباع الغريزة الجنسية التي تتزايد مع حلول فصل الربيع.
وقال الخبير إنه رأى أكثر من مرة في الثمانينيات من القرن الماضي كيف أن الدلفين يخرج على طاعة المدرب عندما يرى الأنثى، ويبدأ يطاردها، مضيفاً أنّ الدلافين الفارة كانت تعود عادة إلى القاعدة بعد أسبوع أو أسبوع ونصف.
يذكر أنّ الأسطول الأوكراني في البحر الأسود يضم مجموعة من الدلافين المدربة، ولكن بعد تفكك اتحاد الجمهوريات السوفياتية، ومنها روسيا وأوكرانيا، أصبح مركز تدريب الدلافين في مدينة سيفاستوبول ملكاً لأوكرانيا.

 

 

"آي فون" يستخدم كمجهر في تنزانيا

صورة وزعتها مجلة "أميركان جورنال أوف تروبيكال ميديسن اند هايجين" تظهر الهاتف – المجهر.

لجأ أطباء يعملون في المناطق الريفية في تنزانيا إلى وظيفة تكبير الصور في هواتف "آي فون" للكشف عن الديدان المعوية، وهي مشكلة صحية يعانيها الاطفال خصوصا، على ما جاء في دراسة نشرت نتائجها على الموقع الإلكتروني لمجلة "أميركن جورنال اوف تروبيكال ميديسن اند هايجين".
وقال الطبيب إيزاك بوغوش القيم الرئيسي على هذه البحوث، انها "المرة الاولى التي تستخدم فيها تقنية بهذه البساطة لتشخيص الطفيليات في الامعاء".
وقد كلفت العدة البسيطة المستخدمة في إطار هذه التقنية، والتي تضمنت عدسة مكبرة سعرها ثمانية دولارات ومصباحا كهربائيا وصفيحة زجاجية، 15 دولارا بصورة إجمالية، فضلا عن سعر الهاتف.
ولا شك في أن هاتف "آي فون" لا يتمتع بالفاعلية عينها التي يتمتع بها المجهر المخبري، لكن الباحثين أكدوا أنه من الممكن تحسين فاعليته بفضل بعض التعديلات.
وقال الطبيب بوغوش: "نظن أن الهواتف الخليوية التي تحل محل المجاهر قد تصبح عما قريب أداة فاعلة لتشخيص الديدان المعوية".