 |
|
 |
|
شُكُر عَلى تَعزية
قال تعالى
(مَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ الله كِتَاباً مُّؤَجَّلاً
وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْه وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا
وَسَنجـــــــْزِي الشَّاكِرِينَ)
الحمدُ لله الذي أعْطَانا فشَكرنَا ثم أخذ وديعته عندنا فصبرنا
آل الباشا
وأبناؤهم وأحفادهم وأرحامهم
يَتقدمُون بالشُّكرِ الجَزيل لِكلِ مَنْ واساهُم في فَقيدتِهم الغَالية
حَرم المرحُوم الشيخ /أحْمد بِِن مسفر الباشا – رحمه الله –
ووالـــــــــــــــدة الأستاذ / صَالح أحَمد بن مِسفر الكُردِي
سواء كَان ذَلِك حُضوريًا أو هاتفيًا من داخل المملكة و خارجها
أو دَعا لها ولنا في ظَهرِ الغيبِ والذي كَان لهُ الأَثَر الكَبِير في نفوسنا جميعا
ونرفَعُ أكفَّ الضَّراعةِ إلى الله سبحانه وتعالى أنْ يُجزِل لّكُم الأجر و الثَّواب
وأنْ لايريكم مكروها في عزيز لديكم
كما نسأله جلت قدرته أنْ يتغَمدَ فقيدتِِنا بواسع رحمته
و يُسكنَها فسيحَ جناتِه وينقيها من الذنوبِ والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
وأن يجعل قبرَها روضةً منْ رياض الجنَّة
إنا لله وإنا إليه راجعون
|
|
 |
|
 |