السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يوم الثلاثاء عصرًا كان الرحيم الغالي :
خالد عبد الرحمن بن صغير في وداعنا أمام منزله
متمنيًا لنا سفرًا سعيدًا إلى المدينة المنورة.
أخوكم - مرسل التقرير - أمام منزل رحيمه خالد لتوديعه
وصلنا - بحمد الله - بعد قطع مسافة 202 كيلو مترًا إلى المدينة المنورة
مع آذان المغرب وصلينا المغرب والعشاء بالمسجد النبوي.
ولم أتمكن من التصوير لأن الكيمرا نسيتها في السيارة.
نزلنا للسكن في فندق راديسون بلو .
للفندق عدة فروع حول العالم:
(في الرياض، ودبي، وباريس، وإيطاليا، وتايوان، والباقي لا تحضرني أسماؤها)
( أنصح باختياره لاعتبارات كثيرة يمكن اكتشافها عند السكن به )
موظفا الاستقبال بالفندق ( محمد الجهني ، ومحمد العقيلي )
موظف الاستقبال بالفندق / محمد الجهني - نعم الرجل -
أثناء استقبال مكالمة تلفونية
الفندق من الداخل ليلاً - الصورة من أسفل إلى أعلى.
عدد أدوار الفندق:
(دور أرضي + دور مطبخ وبوفيه مفتوح لاستقبال نزلاء الفندق؛
في صالات منظمة إحداها لـــ
VIP + أربعة عشر دورًا )
وتحته 4 أدوار مواقف وخدمات أخرى.
على فكرة طلعت بأحد المصاعد الخمسة المكشوفة ألى الدور 14 للتصوير من الأعلى
ولكنني أصبت بدوار ولم استطع التصوير.
بوفيه مفتوح لوجبة الإفطار المجانية بالفندق.
اليوم الثاني الأربعاء بعد صلاة الظهر في المسجد النبوي
هذه بعض مناظر لبوابة المسجد الشمالية، وساحاته الشمالية.

نظرًا لصعوبة النت ، - رغم توفره بالفندق، ولكن كثرة المستخدمين تعيق استمراره -.
سأرد على الجميع بعد عودتي إلى جدة إن شاء الله.