يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات وادي العلي الخاصة > ساحة صدى الوادي

ساحة صدى الوادي المواضيع الخاصة بوادي العلي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-21-2012, 11:15 PM   رقم المشاركة : 1
رمضان ايام زمان


 

.

*****

كان ياما كان
كان لشهر رمضان المبارك في بلاد غامد وزهران ايام زمان طعم وطابع خاص وخاصة قبل عام 1387هـ

رغم انه لا يوجد أي شي مختلف في رمضان عن الايام الاخرى إلا ان الناس كانت تستمتع بالشهر الكريم

في الصباح الباكر يخرج الناس للوادي وللرعي وفي الظهر يقيل الجميع ومع العصر يعود الناس لاعمالهم وقبل المغرب يجهز اهل البيت التمر والقهوة والماء وبعد المغرب العشاء والنوم بعد صلاة العشاء وقد يتميز البعض وخاصة من عنده راديو في تلك الفترة يستمتع بالبرنامج اليومي (على مائدة الافطار) للشيخ على الطنطاوي رحمه الله وقبل ذلك آيات من الذكر الحكيم للشيخ عبدالله خياط رحمه الله وبعدها ينصت الجميع للبرنامج الكوميدي (أم احديجان) للفنان عبدالعزيز الهزاع ثم برنامج (سعيد في شهر الصوم) للفنان سعد التمامي

بعد ذلك يعيش الجميع مع دعاء الطواف وكأننا في صحن الكعبة الشريفة

طبعاً لكل منا ذكرياته في رمضان المبارك في تلك الفترة وقبلها وبعدها سواء في الديرة أو في السفر وإن شاء نستعيد شيء منها في المشاركات التالية

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 07-21-2012, 11:32 PM   رقم المشاركة : 2

 

.

*****

رمضان زمان في مكة المكرمة وجده والطائف له طعم وطابع خاص ولعل اهم ما يميزه المشروبات الخاصة به والبليلة والالعاب

وهنا صورة للشربيت بانواعه



وهذا معلم البليلة وتجهيزها



طبعاً هذا عشان اللي له ذكريات مع الشربيت والبليلة يتذكر ويكتب

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 07-21-2012, 11:34 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم بن قسقس
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 17
عبدالرحيم بن قسقس is on a distinguished road


 

.

*****

وهنا لعبة السقطه أو (اللقطه)
وهي من الالعاب المحببة في عصرية رمضان




*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 07-22-2012, 12:05 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










غرباوى غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
غرباوى is on a distinguished road


 

كنا صغار وكنا نطلب من الاهل ان نصوم وهناك بعض الامهات يشجعن الاطفال على الصوم وهن يعلمن اننا لا نقوى عليه المهم نقوم نتسحر ويبداء النهار وتمر الساعات ولا نستطيع ثم نذهب للام لانها هى القلب الحنون ونطلب منها الاكل ولا تمانع وعندما يأتى المغرب نجلس ناكل ويتظاهر الجميع اننا اتمننا صوم ذالك اليوم لكى يعطونا حافز وثقه وبعدها نذهب لصلاة المغرب لان هناك يوجد التمر من البعض ولا انسى التجمع عند المسجد للفطور كان له طعم خاص والجميل ان الجميع يرسل للاخرين من فطوره رغم انه محدود من التمر والخبز واللبن وبعد ان كبرنا كنا نقظى اليوم من الصباح الى بعد الظهر فى المدرسه وبعدها نلعب المرزان حتى قرب وقت المغرب هذا اذا لم يكن هناك عمل فى الوادى اوخلافه الاحلى الجميع متواجد الجميع يتقابلون ويتشاركون فى الاحساس بروحانية الشهر والجميع كانوا يعيشون نفس المستوى المعيشى وغيره زمان كان رمضان جميل رغم محدودية المعيشه

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 07-22-2012, 02:09 AM   رقم المشاركة : 5

 

....


ساحة مسيد المناشلة .. والتي تظللها حماطة عتيقة لا احد يعرف متى نبتت

والتي يتبرع احد الشباب بجني حبات منها وغسلها .. للصائمين

وصحن تمر غالبا من تمر بيشة .. ودلة قهوة ..

وسكووون وصمت ينتاب الصائمين قبل الاذان لكي يسمعوا صوت المدفع من الظفير

.. تكاد تكون هذه كل مراسم رمضان بالقرية .. ولا شي آخر

لاتتغير عادات الناس ولا أوقات نومهم .. ولا بشاشة وجوههم ..

فهم يجوعون ويعطشون ويتعبون طوال العام .. ورمضان يكسبهم اجرا مقابلا

..

.. ماسبق هو .. مشاهدات طفل بالوادي في بداية تسعينيات القرن الهجري الماضي


.. ثم ارتفعت اسعار النفط .. واجتاحتنا الطفرة ..

واصبح رمضان بمدننا ...

شوارع شبه خالية بساعات النهار الاولى


ومكيفات لا يكف هديرها ... وأناس بالبيوت بين النوم والصحى .. يراقبون الساعات انتظارا للمغرب

وما أن ياتي الليل حتى تشعر أنهم ينتقمون من الجوع .. والنوم ..

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 07-22-2012, 04:50 PM   رقم المشاركة : 6

 

.

*****

حيا الله غرباوي بيه
كان معنا زميل مصري اسمه علي علي علي غرباوي وأول ما شفت معرفك توقعت انه هو ولكن الله ستر وسلم

تحياتي لك وتقديري لمشاركتك وتواجدك وتدوين ذكرياتك عن رمضان

وسبق للأخ العزيز أبو صالح نايف بن عوضه التعريف ببعض الألعاب ومنها المرزان في موضوعه
(من العابنا في الديره ايام زماااااااااااااااااان)
http://sahat-wadialali.com/vb/showthread.php?t=11358

وكتب التالي:

2 - المرزان 0 وهي عباره عن ثلاثه احجار واقفه خلف بعضها طول الواحد لا يزيد عن 30 سم وهي تمثل احد الاطراف وللطرف الثاني مثلها وتفصل بين كل من الاحجار الثلاثه مسافة من 3 م الى 5 م والمسافه الفاصله بين الطرفين لا تقل عن 25 م ويمكن ان يكون في كل جهه اكثر من لاعب 0 والفوز يتحقق بقدرة احد الاطراف على اسقاط 0حجارة الخصم وهي تحتاج الى عظلات قويه وقدره على التصويب وقد برعنا فيها لدرجة اننا اظطررنا الى تطويرها 0 بحيث يقف كل طرف مدافعا عن حجارته بواسطة حجر كبير يتلقى فيه حجر الخصم المهاجم ويسقطها قبل الوصول الى هدفها ( دفاع جوي ) ومع ما فيها من الفايده كانو الآباء يحربوننا بحجة انها تشغلنا عن المذاكره وتعطل الاستفاده منا في مساعدتهم 0

وعلى أيامنا كنا ندرس في المرحلة المتوسطة في شهر رمضان ونداوم من السابعة والنصف كالعادة وفي طريق العودة نلعب المرزان

لك تحياتي وتقديري

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 07-22-2012, 08:30 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










غرباوى غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
غرباوى is on a distinguished road


 

اخى
عبد الرحيم
اشكرك وانا من اشد المعجبين بك
بعدين اخوى كنا نلعب مرزان قريب من الاهرام
هههههههههههههههههههههههههه

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 07-22-2012, 11:07 PM   رقم المشاركة : 8

 

الله على أيام زمان
دعني أعود بك إلى بدايات السبعينات 0 ويمكن الى التسعينات 0 أقول كان رمضان شهر عبادة وسعادة 0 لان القدوة موجودة والرغبة والرهبة والحرص 0 وللأمانة 0 فان المرأة هي 0 التي تتحمل عبء رمضان ومختلف أعماله من الوادي إلى البيت 0 ومن كان عنده مرقه وزع على الجيران والتمر يوزع في المسجد مغرب كل يوم ممن عنده وقف أو فاعل خير 0 الآن 0 فقد رمضان روحانيته وروح العبادة الخالص هالا لمجتهد 0 وللأسف إن أسباب التشويش في كل محطة والأسواق الله يستر والطريق زحمه والنفس تطلب كل شيء والظروف وغلاء المواد ورغبة الناس في توفير كل شيء 0 تربك رب الأسرة وتثقل كاهله 0 رحم الله أيام زمان فلن تعوض تحياتي واحترامي لك 00


 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 07-25-2012, 03:26 AM   رقم المشاركة : 9

 

مشكووور اخي عبدالرحيم على الموضوع اللي اتمنا ان ترجع ايامنا ورمضان إلى ذيك الايام والسنين الفائته القديمه


نسأل الله ان يغفر لنا رمضاااان في عصرآ الحاضر مسلسلات وبرامج مسابقات والبعض يهجر القرءان الكريم



اكرر شكري لك عبدالرحيم ولكل من طرح لنا عاداتكم برمضان أيام زمـــان

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 07-25-2012, 05:19 AM   رقم المشاركة : 10

 

.

*****

حيا الله أبو فارس

كنا ونحن صغار نقف قبل اذان المغرب خارج البيت نتسمع لصوت مدفع رمضان ونتأكد إذا سمعنا صوت أذان الوالد رحمه الله واسكنه فسيح جناته

ومقابل هذه الوقفة يسمح لنا بالافطار مع الصائمين على التمر والقهوه وفي مرحلة متأخرة اصبح الناس يتنافسون في (صناعة) السمبوسه ولك ان تتخيل اشكالها فالمفروم والعجينة من شغل البيت وكذلك الزيت بالقطاره وبمعنى آخر كان الشباب يخسّرُون اللحم والطحين والزيت (سمن شوكة وملعقة)



أما الأمهات فكن يجتهدن في عمل العشاء الذي يناسب رغبة الآباء (خبزه , دغابيس , عصيده) ومعها شي من اللحم (المملح) أو الحميس طبعاً بعد ما يروحن الحلال (البقره والثور واحيان الغنم والدجاج و....الخ)

ولا ينسين خبزة السحور وادامه

طبعاً من حسن الحظ ان ما احد صورنا واحنا صغار والا كان شفنا العجب

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:23 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir