اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم بن قسقس
.
*****
مع التحية والتقدير للأخ الأكبر أبا صالح
اعتقد أن هذه القصيدة فيها احاسيس ومعاني وتعابير لا يجاريها أي قصيدة أخرى
من بعد مزح ولعب ... اهو صار حبك صحيح
وأصبحت مغرم عيون ... وأمسيت وقلبي طريح ..
وأخجل إذا جات عيني ... صدفه في عينك وأصير
مربوك وحاير بأمري ... من فرحي أبغى أطير ..
توحشني وأنت بجنبي ... وأشتاق إليك لو تغيب
وأحسد عليك حتى نفسي ... وأخشى يمسك غريب ..
وأخجل إذا جات عيني ... صدفه في عينك وأصير
مربوك وحاير بأمري ... من فرحي أبغى أطير ..
وأنا الذي كنت أهرج ... والكل حولي سكوت
صرت أتلام وأسكت ... وأحسب حساب كل صوت ..
وأخجل إذا جات عيني ... صدفه في عينك وأصير
مربوك وحاير بأمري ... من فرحي أبغى أطير ..
والله يا أغلى عمري ... في عيوني مالك مثيل
تساوي الروح وتغلى ... وتكون عنها بديل ..
وأخجل إذا جات عيني ... صدفه في عينك وأصير
مربوك وحاير بأمري ... من فرحي أبغى أطير ..
القصيدة من كلمات الشاعرة ثريا قابل ولحانها وغناها فوزي محسون
الله يغفر لنا ولهم ويتجاوز عنا وعنهم
***** |
يا الو توفيق بارك الله فيك
لا أبالغ والله إذا قلت إنني اعتز بمداخلتك لما فيها من الإثراء لكل طرح لي كما هو حال غيري 0 إلا أنني لم أكن أتصور انك سباح ماهر في سبر أعماق المشاعر وما مداخلتك بقصيدة ثريا قابل إلا لعلو ذوقك ولعلمك 0 انأ 0 عملت في بيت قابل الخاص 0 وكانت ثريا يمكن في العشرينيات أو أقل وانتقلت هي وعاشت معظم حياتها في مصر وهي أخت زوجة احمد أبار 0 والاسره بأسرها حساسة ومتذوقة للأدب وثريا برعت في كتابة الاغنيه واعترف أنها سحبت البساط مني ومن صالح جلال وكادت تنفرد بفوزي 0 عن قناعة منها بفنه متعك الله واياها بالصحة ورحم الله من مات وكان من التنخاش 00