عرض مشاركة واحدة
قديم 08-31-2009, 10:44 PM   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
عضو نشط
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
حامل المسك is on a distinguished road


 


الإجابة
قيل هي المُطَهّرة وقيل هي الطوروقيل هي اريحا .
الرجلان هما (يُوشَع بْن نُون وكالب بْن يوفنا )
الدعوة هي في قوله تعالى :- ( قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي ۖ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (25
قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ ۛ أَرْبَعِينَ سَنَةً ۛ يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ ۚ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (26) المائدة

توصل للجواب



صقر الوادي 10 نقاط
صالح بن سعيد 9 نقاط
عبدالرحيم قسقس 8 نقاط
ابن الجنوب 7 نقاط
بنت الوادي 6 نقاط
بحر 5 نقاط
صقرالشرحان 4 نقاط
عبدالعزيز شويل 3 نقاط





الذين لم تظهر اسمائهم إجاباتهم غير كاملة ..

السؤال الحادي عشر

نبي الله شعيباً أمر قومه بعبادة الله وحده حيث قال( يَا قَوْم اُعْبُدُوا اللَّه مَا لَكُمْ مِنْ إِلَه غَيْره ) قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَة مِنْ رَبّكُمْ
أَيْ قَدْ أَقَامَ اللَّه الْحُجَج وَالْبَيِّنَات عَلَى صِدْق مَا جِئْتُكُمْ بِهِ ثُمَّ وَعَظَهُمْ فِي مُعَامَلَتهمْ النَّاس بِأَنْ يُوفُوا الْمِكْيَال وَالْمِيزَان وَلَا يَبْخَسُوا النَّاس أَشْيَاءَهُمْ أَيْ لَا يَخُونُوا النَّاس فِي أَمْوَالهمْ وَيَأْخُذُوهَا عَلَى وَجْه الْبَخْس وَهُوَ نَقْص الْمِكْيَال وَالْمِيزَان خُفْيَة وَتَدْلِيسًا كَمَا قَالَ تَعَالَى ( وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ (1) الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (2) وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (3) وَهَذَا تَهْدِيد شَدِيد وَوَعِيد أَكِيد نَسْأَل اللَّه الْعَافِيَة مِنْهُ ثُمَّ قَالَ تَعَالَى إِخْبَارًا عَنْ شُعَيْب الَّذِي يُقَال لَهُ خَطِيب الْأَنْبِيَاء لِفَصَاحَةِ عِبَارَته وَجَزَالَة مَوْعِظَته . أنه نْهَاهُمْ عَلَيْهِ السَّلَام عَنْ قَطْع الطَّرِيق الْحِسِّيّ وَالْمَعْنَوِيّ بِقَوْلِهِ " وَلَا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِرَاط تُوعِدُونَ" أَيْ تَتَوَعَّدُونَ النَّاس بِالْقَتْلِ إِنْ لَمْ يُعْطُوكُمْ أَمْوَالهمْ.والذين جاءوا يؤمنوا بشعيب .

ثم أخَبَر اللَّه تَعَالَى عَمَّا وَاجَهَتْ بِهِ الْكُفَّار نَبِيّه شُعَيْبًا وَمَنْ مَعَهُ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَعُّدهمْ إِيَّاهُ وَمَنْ مَعَهُ بِالنَّفْيِ عَنْ الْقَرْيَة أَوْ الْإِكْرَاه عَلَى الرُّجُوع فِي مِلَّتهمْ وَالدُّخُول مَعَهُمْ فِيمَا هُمْ فِيهِ وَهَذَا خِطَاب مَعَ الرَّسُول وَالْمُرَاد أَتْبَاعه الَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ عَلَى الْمِلَّة وَقَوْله " أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ " يَقُول أَوْ أَنْتُمْ فَاعِلُونَ ذَلِكَ وَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ مَا تَدْعُونَا إِلَيْهِ فَإِنَّا إِنْ رَجَعْنَا إِلَى مِلَّتكُمْ وَدَخَلْنَا مَعَكُمْ فِيمَا أَنْتُمْ فِيهِ فَقَدْ أَعْظَمْنَا الْفِرْيَة عَلَى اللَّه فِي جَعْل الشُّرَكَاء مَعَهُ أَنْدَادًا وَهَذَا تَنْفِير مِنْهُ مِنْ اِتِّبَاعهمْ.
هنا دعا شعيب عليه السلام بدعوة إستجابها الله تعالى .

ماهي تلك الدعوة أذكر الآية وبم عذب الله قوم شعيب أذكر الأية ؟
بم توعد قوم شعيب نبيهم والذين امنوا معه ؟

 

 
























التوقيع

إللي خذاه الموت تبكي وتنساه .. الموت من تبكي فراقه وهو حي..!
اعجبني

   

رد مع اقتباس