عدد النقاط : 18
40٪ من نساء تركيا يتعرضن للضرب كشفت دراسة أجرتها المديرية العامة لوضع المرأة في تركيا عن أن خمس نساء تركيا أميات . واشارت الدراسة إلى أنه على الرغم من الزيادة في معدل محو الأمية لدى النساء في العقود الماضية ، لا يزال هناك 7 ر 5 ملايين امرأة أمية في تركيا ، وهذا يعني أن خمس النساء التركيات أميات . وأظهرت الدراسة أن 6 % فقط من المسئولين في دوائر صنع القرار هم من النساء ، فيما تصل هذه النسبة في الولايات المتحدة الى 46 % وفى روسيا الى 39 ٪ في روسيا ويشكل عدد مقاعد المرأة فى البرلمان التركي 9 % ، في حين تصل النسبة الى 47 % في السويد و 36 % في اسبانيا. وبحسب الدراسة ، يتعرض 39 % من النساء للضرب من أزواجهن بسبب حرق طعام العشاء ، أو الرد على أزواجهن أو لتبذير المال وإهمال أطفالهن أو الامتناع عن المعاشرة الزوجية ، كما أن المرأة فى تركيا محرومة من الحصول على بعض المهن ، أو ضحية للتمييز في بعض الوظائف ، كما أنها الضحية الأولى للمصاعب الاقتصادية التي تجعل الشركات تستغني عن بعض العاملين. ويعمل 2 ر 22 ٪ فقط من النساء التركيات ، في حين أن هذه النسبة ترتفع في 15 دولة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي الى 7 ر 59 % ، كما أن هناك 64 % من النساء العاملات في تركيا لا يتمتعن بالضمان الاجتماعي. **** امرأة امريكية أجهشت بالبكاء أثناء قيامها بالسرقة قالت الشرطة في مدينة ساوث باند في ولاية إنديانا الأميركية ان امرأة أجهشت بالبكاء وأخذت تعتذر فيما كانت تسرق أحد المطاعم، لكنها مع ذلك غادرت بعد أخذ مبلغ مالي. ونقلت صحيفة "ساوث باند تريبيون" الأميركية عن المحققين ان امرأة في ال 31 من العمر، وهي من سكان المدينة، لم يتم الكشف عن اسمها، سرقت متجراً ومن ثم دخلت باكية إلى مطعم "لونغ جون سيلفر" بعد ساعتين وسرقته. وقالت المرأة فيما كانت تسرق المطعم وتجهش بالبكاء "لو لم أكن مضطرة ما كنت لأقدم على فعلتي هذه". وعمد أحد زبائن الخدمة السريعة في المطعم إلى الاتصال بالشرطة وأوقفت المرأة فيما كانت تحاول الفرار من مرآب قريب. وأكدت الشرطة انها لم تعثر بحوزة المرأة على أي مسدس على الرغم من انها زعمت انها مسلحة عند تنفيذ عمليتي السرقة. ونقلت المرأة إلى سجن مقاطعة سانت جوزف بتهمة السرقة. **** شركات كويتية تقدم أطعمة منتهية الصلاحية للفقراء قدمت شركات كويتية اطعمة منتهية الصلاحية للفقراء، من اجل تجنب تكاليف التخلص منها. و قالت صحيفة "السياسة" الكويتية اليوم إن "الجوع لم يعد الخطر الوحيد الذي يداهم الفقراء والمحتاجين في الكويت، بعدما أدرج الطعام المقدم لهم كمساعدات خيرية مادة سمية جديدة تهدد حياتهم في ضوء ما كشفه مصدر مسؤول في وزارة الشؤون الاجتماعية." وقالت الصحيفة إن المصدر أكد أن "بعض التبرعات الغذائية التي تقدمها شركات خدمية محلية للجمعيات الخيرية بغية توزيعها على الفقراء والمحتاجين هي أطعمة منتهية الصلاحية ولا تصلح للاستهلاك البشري." وقال المصدر ان شركات خدمية "تلجأ منذ فترة غير قصيرة إلى الاتصال ببعض الجمعيات الخيرية لأخذ "تبرعاتها" من الأغذية للفقراء، وتبين أن جزءا من تلك الأغذية انتهت صلاحيته، ولجأت الشركات إلى التخلص من الأغذية بتوريدها كتبرعات إلى الجمعيات الخيرية، وهي بذلك تجنب نفسها تكاليف التخلص من الأطعمة الفاسدة. وأضافت الصحيفة "مع تنامي هذه الظاهرة وتفشي مخاطرها أشار المصدر إلى أن وزير الشؤون الاجتماعية بدر الدويلة يتجه إلى تطبيق سياسة جديدة من شأنها التصدي لتلك الظاهرة والقضاء عليها.