عرض مشاركة واحدة
قديم 01-24-2008, 05:48 PM   رقم المشاركة : 17

 

البدع

ياليت ذا سافر ابها مابينغر فتا النوم
هذى قرايا بها مركز وتلك مدينة
والناس يدعون باسمي واتعيا من اجيب
والهم وشبه متى ماعاد وده رمى قلوب
والقلب لاجا بيرضى انواس جابو هومه
وذنوبنا هي ويا الاوزار تداخليه
***
الرد

يقول دغسان عمت مشكلة غرفة النوم
ماعد هروج الشباب الا في الكا مدينة
والمكحلة والمراية والمشط عدة الجيب
ياسين معنى الرجوله ضاع والدهر مقلوب
والشاب مايزعل الا لابصر ابوه وامه
ولا يفيق يكن لوزارة الداخلية

أحمد بن غرم الله الصانع و دغسان أبو عالي


البدع : من أحمد بن غرم الله الصانع ( رحمه الله )

يا مرحبا عــــــــد صوف الضان وامتان زل
وعد فوقاً ســـــــــرى ليله ومن برق ليل
أهلين يا صاحباً يعرف معاني الصـــــحب
أحمد يقل يا علي ما أمسيت من رابعة
ما أدري تجي فا المسا وإلا مع ســيرنا

الرد : من دغسان أبو عالي ( رحمه الله )

علي يقل من متى ذا الوقت ومتى نزل
قلّت حــــــبوب الذرة والدخن والبر قليل
والضيف ما ينقبل نشره مع نص حــــب
وبعد يداعون فا لنص ياخذ(ن) رابعة
ما عد بي أهل القروش إلا معاســـيرنا


البدع
الحج ياجينا من الشام والجنوب
والرب لابده بيغفر لمن يتوب
وامامنا حتى الحرم زاد في مشروعه
بافيق له لو كان عمري بيوتنا

الرد
ردوا عليه يالباسي على الجنوب
ما تحصل الفيده من الضيق والنتوب
فان المحبه بين بَنْي الوكن مشروعه
والا فلا ينفع تقارب بيوتنا


البدع
انظر وفكر يا سروري في القلوب
في الحياه اغلاق باب وفتح بوب
ومنزل يهدم وبيت تقوم اربوعه
من عهد بونا آدم ومن عهد جدنا

الرد
الحب ماله مزرع الا صفا القلوب
والزرع لاسقنا بلاده وفت حبوب
والقرم ما يفلح الى كدروه اربوعه
والعمر لا ولى شبابه يجي الدنا


البدع ( دغسان)

قال دغسان يزقر والمحن دارته
لا متى تنتهي مالعظم يا شر علي
يا آهل الزعمه أنا عفت من صحبكم
من يمدد حبال الشر طوا لها

الرد ( طويش)

أنا ماضقت مالمخطي وحندارته
اعرف الحق لو ما يحكم الشرع لي
لو تطيح السما عالارض ما انصح بكم
والحِكم قصرها عندي وطوالها


البدع
حلفت لوكان جلس النحل متياع لي
وفاكهة من عنب شبرا وتمر المضيق
والا حليبا يجي يتمايل المتع به
ماتشفي الروح حتى تبرى المارضي
واذل منها تعقب لي بدا داهيه

الرد
ان كان ميا حياة الغلب مت ياعلي
ازريت وانا اتحمل لي هموما وضيق
لكن هذى السنه سميتها متعبه
ياكم لقلبي وهو متكدرا مارضي
وكل ما جيت بافيق بدا داهية



هذه القصيدة للشاعر : علي دغسان أبو عالي رحمه الله

البدع

يقول دغســــان حســن الخاتمة والدوا هي
ومرض اليوم هذا ما يزيله عــــــــــــلاج أمس
لكِنّ يابي تعالج كــــــــــــــــــــــل يوماً بيومه
وانا لو اجمِّــــــع الأفكار وأكتب عريضـــــــــــة
ما حــــد يخليني أدخل عا الملوك أنتص أقرا

الرد : من الشاعر نفسه

يا قلبي أصـــــــبر على كثر الفتن والدواهي
وإلى تضايقت ما الديرة فسافر على جمس
من يوم عادت تحكم فا الصـــــــــقور البيومة
تقل لها ليش جنحانك طويلة عريضــــــــــــة
يا صقر ســـــلِّم لها المنصب ولو كنت صقرا



في هذه القصيدة يقول الشاعر انه يشعر بألم. من شدته يحس بدواران راسه
ويتمنى ان يعلم بعلّته ذلك الطبيب الشعبي الذي يقوم بالكي. وتخيل انّ الألم جعل شاعرنا يتمنى ان يكويه الطبيب براسه. ولكن الطبيب عند رؤئته ذهل واصبح لايدري اين الالم يخمّن ذلك تخميناً فقط .
ويقول انه اصبح يحن مثل ما تحنّ الجمال اذا اصابها مكروه، ويصرخ كما يصرخ الاصم [ الاصم يصرخ بكل ما أوتي من جهد لانه لايسمع الصوت بينما العالم فزعوا من شدته]
وهو طرح للرد الذي جاء بمناسبة حرب ايران والعراق.

البدع
يقول دغسان في راسي نبغ دا دويران
ودّي يكن يطِّلع ويحس بامري كوى الرّوس
حتى طبيبي ذهل واصبح يخَمِّن خميني
والقلب ضامي ولا يروي الضّما ماي الاهواز
فاعوّد احنّ حنّ العيس واعوي عوا صم
لجل ان جالي مرض عاجل ودا سرّعية
الرد
متى بعد تنتهي ياحرب بغداد وايران
مايجني الفايده منها سوى امريكا والروس
يشرون منتوجهم صدّام هو والخميني
ودمّروا به مدن بغداد يابي والاهــواز
ولا يصبّونه الإ عا المدن والعواصم
سلاح فتّاك فوق الارض داس الرعية



مما لاشك فيه أن المشاكل بين الأقرباء تحصل أحياناً ولآتفه الأسباب ولكن أين العاقل الذي يحسّب للأمور والعواقب .... إنهم قلة .
الجبلي يطرح طرحاً عجيباً لدغسان من أجل أن يوضح بعض الأمور في رده حول تلك المشاكل ...

البدع ( بن عثمان )
أقوله يا نمر في هيجة بوا يلقى البثور
ولا عدى في طياب القافلة يكبا دغول
يامى رمى بالحويرث من رصاصاً جنبخوه
نظم في القافلة لكن ليته ما نظم
الرد ( دغسان)
بعض العرب ضايعاً عقله وقلبه قلب ثور
حتى الكبد فاسدة ما كنها إلا أكباد غول
والحرب يفرح بها لا وقّعت في جنب أخوه
كنه من القنفذ ه وأخوه من تهمان أضم


في زمن مضى إيام المشاكل القديمة بين حافظ الأسد وياسر عرفات.
وأيام إطلاق القمر ( عرب سات ) ..يقول دغسان أبوعالي ..

البدع
ياوجد روحي على سمعة جميع العرب سات
لو كان نشوى تفرقهم يكن صاروا اخوان
كانوا على طاعة الله اصبحوا وامسوا اليوم
اشوف ما كنّها تعني معمّر فلسطين
وحافظ اسد لهي من حب ياسر عرافات
واشوارهم كنّها قصة حصون السّفانِِ ِ
يبنونها فا العشية واصبح الهدّ فيها
البدع
ان شاء الله تخدم بلدنا ياقمر ياعرب سات
يوم اطلقوك الشباب بقوت الصاروخوان
بقوف نبقى عزيزين المكان امس واليوم
ولا نسوّي كما زارع معمّر فلس طين
يزرع صباخ البحر والشوقبي في عرا فات
ينجون فوق البحر لو ينحصون السفان ِ
كم رمية لا رميت ما تصب هدّفيها

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس