سلالالالالالالالالالالام
والله أنا ما دريت لي يومين ما خشيت الساحات وأتارني يا غافل لك الله زي الأطرش في الزفة .
جيت طاير الليلة وشفت أخونا جبل الشعبة والله ما صدقت خبر قلت اخش أشوف الموضوع بنفسي لقيت الشلة مخلينها حجازية يعني بالمفتشري مكاوية , قلنا مالنا ومال الشغلة دي , قالوا إن طاعك الزمان والا طيعه ..
خشيت إلا و أخونا في الله واحد زي البترة في أول الزقاق يقول إش فيك خاش بالعرض قلتله لا يسيدي لا بالعرض ولا بالطول روح الله يفتحها في وشك بلاشي مرقعة لا تخليني اطقطق لك ظلاعينك وشكك بواحد قلم أغير شكلك بالكلية هيا فل من قدام وشي أحسنلك ...
وأنا جاي قالي عقلي أمر على دكان عمو حمزة وجبت منه اللنقطة ودندرمه للبزوره وخشيتها في عبي بس وأنا جاي من الدحديره من آخر الزقاق وشفت كرويته عمنا حمزة أخو العمدة خفت لا يرقعني بواحد قلم ما أفوق منه إلا في الدهليس وخذلك بنيه وشتيمة إلا هو يزعق فيني : يا واد ما تخلي المرقعة وتمشي زي الناس يابن اللزين أنت وينك من صباح رب العالمين مالك حس ولا خبر والله انا من خوفي رميت اللي في يدي وعينك ما تشوف الا النور وجري وصلت الساحات قلت با سلم على الحبايب : جبل الشعبة هزا اللي حاط نقره من نقري الله يسامحه وأخونا احمد بن فيصل وأقول الله يسترها معاك تروح الديره وترجع بالسلامة ..
هزا علمي وسلامتكم