عُرف عن الثعلب الدهاء والمكر والخداع ،
ومن هذا المنطلق علّمونا قصّة الثعلب والغراب والجبنة في كتاب القراءة ،
القصّة التي جعلت الغربان تأكل السندوش بدون جبنة ولا تغني أبدًّا ،
وغرست بداخلها يقيناً أن الثعلب المكّار ما يعوقه شيء عن أيّ جبنة ، حتّى السائلة يلقطها بكاستها ..
لكن اتّضح أخيراً أنّه ملطشة ورخمة وخيخه عند القرد ،
وأنا متأكد - من اليوم ورايح - ما عاد بيخلع نعوله حتّى في منامه ..
الأخ الفاضل / شخابيط ..
أرجو ألا تحرمنا من مشاركاتك الرائعة ،
أتمنّى لك دوام التوفيق والفلاح ، ودمت في حفظ الله ورعايته ..