عرض مشاركة واحدة
قديم 03-22-2011, 09:42 PM   رقم المشاركة : 7

 

أشكر كل من زهرة السوسن و عبدالرحيم بن قسقس و علي ابو علامه و محمد بن دوبح و عبدالحميد بن حسن على طرح أرائهم عن المقطع او الدعاء على الخونة المجوس ابناء المتعه.

استغرب لماذا يتم حجب الموقع ثم اعادة فتحه اكثر من مره!!

انا اعتذر من الذين تأثرو من المقطع لكن النيه هي كشف نواياهم الخبيثه وانتمائهم لايران ولكي يزداد حبنا وانتمائنا لديننا ووطننا وان عزتنا بالوقوف مع ملكنا. ولكي يحذر أي شخص بان اي شيعي اذا اتيحت له الفرصه فلن يتردد ان يقتلك وهو يبتسم لك.

لاحظت في بعض التعليقات على المقطع انها كتبت من الشيعه. الانسان العادي سوف يستنكر العمل ويقول باني بريء من هذا الفعل وانه منافي لديني حتى لوكان تقيه. لكن هم واصلين لدرجه عاليه من اللف والدوران والخداع والكذب والتزييف. اليكم تعليقين نسختها:

1-رجال الأمن أجراء عند العائلات الحاكمه يدفع لهم ليحموا عروشهم وقوانينهم وليقتلوا ويقتلوا .
وهذا الشرطي لم يقف في موقفه هذا لينصر دين وشريعه بل ليحمي عرش حمد سواء ضد الروافض او ضد الأتقياء من الموحدين , وهذه القتله تحديداً قام بها إخوانه من رجال الأمن ضد الموحدين في جزيرة العرب وفي مصر وتونس وفي كل مكان ولم يتعاطف الإعلام مع الموحدين لشناعة القتله لذا اقول :الحمد لله على ان ضرب الله الظالمين
بالظالمين وأذاق كلاب الطواغيت من الكأس نفسها التي أذاقوا منها الموحدين في كل مكان ولا رحم الله هذا المقتول.

2-في الثانية 00:24 رجل مسلح ببندقية شوزن يهرب  بسرعة بعد ما إلتقط شيئاً من الأرض وكأنه يريد أن يخفي آثار الجريمة؟ وكما نعلم أن بنادق الشوزن منتشرة لدى رجال الأمن والبلطجية، فإن كان المتظاهرين مسلحين فلماذا لايدافعوا عن أنفسهم أمام رجال الأمن بإستخدام الشوزن؟ ثم لماذا يهرب في حين أن المتظاهرين توجهوا إلى الجثة بعد ذلك؟ وإن كان هذا الرجل المسلح من رجال الأمن فلماذا لم يدافع عن زميله الذي تم دهسه ولم يطلق النار على السيارة التي دهسته؟ واضح أنه هذه الجريمة من إخراج رجال الأمن

يا أخوان هذي اعلا درجات الكذب والتقيه والتزييف. لكن العيب على اللي أكلهم وشربهم وعيشهم عيشه كريمه ما يحلمون فيها عند اسيادهم المجوس. لكن القصاص القصاص واللي ينجو انشاء الله يقشونه على بيت الخميني ياكله ويشربه من نكهته الخاصه. هذا مقامهم...

اود التنبيه بان المسلمين لم يعرفوهم بعد لان نسبة مشاهدة المقطع قليله جدا. حسبنا الله ونعم الوكيل...

 

 

   

رد مع اقتباس