.







العسكري طلال حماد العنزي هو اسم أحد أفراد الحراسة التي أحاطت بالنجم الأرجنتيني الأشهر ليونيل ميسي لدى وصوله إلى الرياض، حيث أثارت وضعية البندقية التي كان يحملها والتي بدت كأنها موجهة لرقبة اللاعب عاصفة من النكات في مواقع التواصل الاجتماعي بحسب العربية.

وحملت التعليقات انتقادات للتنظيم، حيث تسبب زحام المشجعين في مطار الملك خالد في الرياض بتدخل رجال الأمن، وفيما غطت صور رجل الأمن طلال حماد العنزي يرافق ميسي مسلحاً برشاش موجه للنجم الأرجنتيني صفحات الصحف الرياضية العالمية انتشرت ألوف التعليقات من الجماهير على منصات التواصل الاجتماعي وظهر "هاشتاق" ماذا لو قتل طلال ميسي؟ وقال مشجع: "مورينيو بيتعاقد مع طلال ويلعبه أساسياً طول حياته وعضوية في النادي له ولكل أهله"، وأضاف آخر: "ليتنفس خصوم التانغو والبارسا الصعداء".



ورأى أحد المعلقين أن مقتل ميسي سيؤدي لحرب عالمية ثالثة رد آخر بأن الموضوع سيسوى على الطريقة المحلية "يجتمعون القبيلة ومبلغ مادي يتكون من ٨ أصفار ورمي عقل عند أبوميسي ويفدونه ما عليك"، وعلق متابع "لاستبدلنا (الدحه) بالتانغو"، ووجد معلق أن رحيل ميسي هو نهاية أحزان غريمه رونالدو بقوله: "كرة ذهبية" و"جوائز فردية" و"أرقام قياسية"؛ لا (حُزن) بعد اليوم يا "كريستيانو".

فيما اكتفى معلق بالقول: "ميسي والعنزي والرشاش تصلح مسلسل بدوي أردني".

فيما رأى متابع أن الحدث يستوجب الاحتفال في المعسكر المدريدي بقوله: "كريستيانو بيسوي مفطحات"، وقال آخر: "مورينيو وكريستيانو، بيذبحون ١٠ قعدان و٤٠ خروفاً، كل يوم عشى لأندية أوروبا دورية كل يوم على واحد".






من مكاين الخياطة الى ميسي وباقي نقول حنا متحضرين