عرض مشاركة واحدة
قديم 12-30-2010, 02:11 PM   رقم المشاركة : 475

 

اليوم عندما مطر أول ماهو تَقبَّض التراب وغرقت الصِّلِي وتبعها واشقة
ثم سالت السُرْبان ووصَّلت السواقي وتمَّلت البِلاد وفاضت
يعني الحمد لله مطر نعمة
وزرقت بعدها ويلا الشميسي إلا وهي ما شاء الله تبارك الله

وعوَّدت البيت وفتحت الساحات وتفاجيت بعلوم ابن عجير والمحكّم الثاني

قلت في نفسي ما ضريت يا أحمد بن فيصل

تدرون وش العلم

خذوني معكم عند عبدالهادي حقكم وعدوني واحد من الأيتام

كنت خايف عليكم من الشرهة لكن انتم ما كَشَرْتم

 

 
























التوقيع