عرض مشاركة واحدة
قديم 09-09-2010, 09:32 PM   رقم المشاركة : 3

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز بن شويل مشاهدة المشاركة




ابو حسن

اسمح لي بمداخلة

اراك دائما تتكلم عن ما قام به مجموعة من شباب الوادي

من النصح والتعليم والتحذير من بعض البدع والمنكرات على أنها كانت موجة تشدد

وأنهم متشددين

فقد جعلتنا نتسأل ونسأل هل كانوا كذلك فعلاً ؟

ولكن أتت الإجابة أنهم كانوا دعاة خير وإصلاح

يعلمون الجاهل وينبهون الغافل ويحذرون من البدع والمنكرات

وكان لهم فضلاً كبيراً على الكثير من ابائنا وامهاتنا

وامتد ذلك الفضل علينا وعلى ابنائنا

نسأل الله أن يجزيهم خير الجزاء


أما العرضه وما فيها من منكرات من طبل ومزمار

فقد تكلم فيها علمائنا ووضحوا سبب تحريمها

ولم يحرموا الشعر ( الصالح منه والخالي من المدح الزائد والذم )


اما عدم معرفة الجيل لاداء العرضه فليس عيبا

ولا ينقص من الرجولة والكرم والشجاعة والشهامة





تحياتي
...........



جزاك الله كل خير يا أبا فهد على المداخلة التي أحترمها وأقدرها ومسالة العرضة والطار والمزمار هذه مسألة كما تعلم فيها خلاف وأنت خير العارفين أما تلك الفترة التي كنت أتحدث عنها فسأضرب لك مثل حصل أنا شاهد ومشارك فيه ..ففي عام 74أو عام 75هـ فيه ركيبة للجميلة تحت رحبان أسمها العوجاء في طرفها جناب منخفض عن الركيب وأرادوا الجميلة أن يرفعونه حتى يتساوى مع الركيبة وطلبوا الجماعة في مسجد الجمعة المعونة وفعلاً تحدد يوم وحضروا الجماعة كلاً بمنثله ومسحاته وكنت أنامن ضمن الجدوخ المراهقين وعمك سفر رحمه الله من ضمن الشباب المشاركين وكان فيه تنافس بين الشباب الذين يشلون المناثل وبين الذين يعبونها من طرف الركيبة المترفع وفيه زومال مغنا الذين يعبون المناثل يقولون { المناثل ملي ما حداً شلها } والذين يشلون المناثل يقولون [ المناثل خلي ما حداً ملها ] وهكذا صار الحماس حتى خلصنا وبعد أسبوع جاءنا يوم جمعة أحد الوعاض رحمه الله والقى فينا موعضة ختمها بأننا يالعبالة قمنا بعمل جيد ولكن مثل الذي يملأ بركة بماء الورد ويقف في طرفها وي........ فيها ....يا أبا فهد ديننا دين وسط ...على كل حال لك مني كل الحب والتقدير وكل عام وانت بالصحة والعافية .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس