النزعة والحمية والعنصرية الجاهلية متغلغلة في كثير من الناس إلا من رحم الله ولا يمنعها أو يحجبها ثقافة معاصرة أو علم متعلم أو ديمقراطية مزعومة فهاهي أميركا تدمر أفغانستان والعراق وتمزق أوصاله بحجة العداء للشعب الأميركي الذي يدعي الديمقراطية والعدل والمساواة وحقوق الإنسان والحيوان وحتى الجماد
وهاهو بشار الأسد يقتل شعبه لمذهبهم السني وهاهي إيران تسعى لتمزيق العالم الإسلامي خدمة لعنصرها الصفوي الفارسي التي بجبة المذهب الجعفري الاثني عشري الذي يكفر الأمة الإسلامية
الدين الإسلامي سحق هذه العنصرية المقيتة في صدر الإسلام ولكن مع الأسف عادت هذه العنصرية بألبسة مختلفة ودرجات متفاوتة فرحماك ربي