اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله أبوعالي
جمال القصة في رغبة المعلم ان يقتص منه
غريمه في الدنيا تجنباً للإقتصاص في الاخرة
وهي دعوة لنتسامح من كل من ظلمناه ونسامح
كل من ظلمنا وياكثرهم خاصة في المرحلتين الإبتدائية
والمتوسطة فكم أخذنا من الكفوف ولسعات الخيزرانات
بسبب وبدونه ولكن سامحهم الله جميعاً .
الغالي / اباسهيل :
من حسن حظنا انّنا درسنا في المدن وهي قادرة على إمتصاص جلاّدينا امّا من درس في القرى فقدره الإلتقاء بجلاّديه على نحودائم وهنا قمة المعاناة النفسية
شكراً لك ياعمي الفاضل على هذه القصة المؤثرة . |
بل الشكر لك ابني العزيز على مرورك واضافتك القيمة كعادتك .
نعم حظكم يا معاشر الدارسين في المدن افضل من حظنا نحن الدارسين في مدارس القرى ، معلم القرية يحاسبك حتى على تصرفاتك بعد المدرسة حتى ولو كانت تصرفات سليمة وصحيحة فعلى سبيل المثال : عندما يرانا معلم نعلب كورة اونلعب مرزان او عقبى او حدارجة مدارجة ( تفسيرها عند حبيب الجميع واستاذهم عبد الرزاق الفقيه ) ولم نحسن الاجابة في اليوم التالي يقول ذلك المعلم : غرتك الكورة والمرزان عن دروسك ويقيم عليه الحد غير الشرعي .
بارك الله فيك يا ابا ناهل وفي جهودك وتقبل خالص تحياتي وتقديري .