الغالي : أبوفهد
قصيدة معبرة وصدق القائل :
خيرُ الوداع لشهرنا رمضان
هل بَعْد بَيْنِك كانَ من سلوان
خيرُ الوداع عليكَ يا شهر الهُدَى
لم يَبق من ذنبٍ ولا عصيانِ
فعلَى فراقكَ سالَ دمعُ عيوننا
فوق الخُدُودِ كهاطلٍ هَتَّانِ
فهو المفصَّلُ والمعظمُ قدرُه
خير الشهورِ وسيِّدُ الأزمان
أخي الفاضل : جزاك الله خيراً ولاعدمناك