مافي زي الرجيم الواحد طوال السنين الي فاتت يخزن شحم ولحم جاء الوقت إنه يستفيد منه
وعلى قولة مريم نور ( كلو أمح وإشربوا حليب الذرة ) وإذا تبغون تحلون مصوا أصبعكم
أنا أشوف الحل الأمثل لمواجهة غلاء الأسعار يكون بدور حكومي وهي إنشاء جمعيات في
كل مدينة بمساحات واسعة وإحضار المواد الغذائية الأساسية من مصدرها بدون ماتمر على أكثر من
مورد حتى تصل إلينا وتكون الفائدة منها رمزية إلي يجيب حق الكهربة ورواتب العمال
مثل ماهو حاصل في الكويت ونرتاح من التلاعب بالأسعار من التجار والأصحاب المحلات التجارية
لأن الدعم للسلع الغذائية أثبت فشله .