اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن
أولأً : أتفق مع أبو فيصل فيما وصف به الأخ نائف ..وأقول له وينك يا أبا فيصل وحشتنا
ثانياً : أبدعت يا أبا صالح في في سرد القصة ..وأسمح لي أن أروي لقراء ساحة صدى الوادي موقف شبيه بموقف هذا العريس مع الدباب حصل لنا أنت وأنا في يوم من أيام عيد الفطر المبارك في منتصف الثمانينات الهجرية عندما رغبنا أن نذهب إلى غبة عشره للتنزه على الدباب ونحن لابسين ثياب العيد الجديدة آخر [ كشخة] وأسمحوا لي أن أصف الطريق إلى غبة عشرة ..غبة عشرة هذه هي الآن مكان محطة التحلية والطريق إلى هذا المكان يمر من مكان نفق قصر السلام الآن وعلى يمين الذاهب إلى غبة عشرة كان هناك مرتفع عبارة جرف بحري نحتته عوامل التعريه وكان أغلب المتنزهين يجلسون على حافة الجرف والطريق إلى غبة عشرة من تحت هذا الجرف غير معبد وعندما مررت أنا والأخ نائف من تلك الطريق وكان راكب خلفي وكان قد غمرها المد وأنحسر ولا زالت الطريق مبللة من أثار المد وكان المتنزهين على الجرف من الجنسين بالعشرات وفجأة ونحن في منتصف الطريق وأمام المتنزهين وبحركة إستعراضية لا إرادية قمنا برسم دائرة بفرجار مركزه جزمة رجلي اليسرى ورأسه الكفر الأمامي للدباب 360 درجة وأعدنا رسم الدائرة مرتين ومع ذلك ما سقطنا من على ضهر الدباب وأستمرينا في الطريق حتى النهاية والمتنزهين يعتقدون انها حركة أستعراضية ولكن ربنا سلم ولله الحمد وإلاً كنا بنروح أضحوكة للمتنزهين .
علي بن حسن |
ما شاء الله عليك يا ريس 0 انا قلت اني احتاج لك لتثري طرحي وها انت تاتي بما نسيته وذكرتنيه ولي ولك حكايات مع الدباب والبسكليته التي اظنك تتذكر يوم سافر للقاهره 0 فلان 0 وانت تعرف من هو واشتليته انت وشنطه فوق البسكليته ووديته المطار ولا بد تذكر ذلك الرجل في النزله الذي اردف مرته خلفه فوق البسكليته وعجبنا منه 0 امد الله في عمرك واحسن لي ولك الخاتمه 00