الموضوع: أخبار عالمية
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-27-2013, 02:23 PM   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 


السعودية تهدد بحجب مواقع التواصل



أعلنت جهات تعمل في مجال الاتصالات السعودية، أمس الأول، أنها طلبت من الشركات المشغلة لبرامج اتصال مرئية مثل «سكايب»، وتطبيقات التحادث كـ«واتساب»، و«فايبر»، و«لاين»، مراقبتها أمنياً تحت طائلة حظرها إذا لم تتمكن من ذلك.
وقال مصدر في «هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات» السعودية إنه «تم الطلب من شركات الاتصالات المحلية الاتصال بالجهات المشغّلة لهذه التطبيقات لبحث سبل مراقبتها وكيفية تطبيق الأنظمة المتبعة أمنياً على استخدامها».
وأكد مصدر آخر في «شركة الاتصالات السعودية» ذلك، موضحاً أنّ «هيئة الاتصالات التي منحت مهلة أسبوع للشركات المشغّلة تنتهي يوم السبت المقبل لمعرفة ردها حول مسألة مراقبة هذه التطبيقات، حذرت من أنها ستباشر الاستعدادات الفنية لمنعها». وتابع «إذا كان الرد سلبياً، فستكون هناك مهلة ثلاثة أشهر أمام الشركات المشغّلة لحظر برامجها».
(أ ف ب)




البخور يعادل الدخان في مخاطره!



من كان ليتصور أن مادة البخور، ذات الرائحة الزكية التي عرفتها شعوب الشرق منذ القدم واستخدمت في طقوس العبادة، يمكن أن تكون خطيرة على صحة الإنسان؟
تلك الخلاصة توصلت إليها دراسة أجراها باحثون في «المركز الدولي للأبحاث السرطانية» في العاصمة الفرنسية باريس. وقام بالدراسة الباحث التايواني تا تشانغ لين، حيث جاء فيها أن البخور المستخدم في المعابد تنتج عنه مواد كيميائية معينة قد تسبب السرطان، وخصوصاً سرطان الرئة.
وكشفت الدراسة أيضاً، أن الدخان المنبعث من عيدان البخور يسبب المخاطر ذاتها التي يسببها دخان السيجارة، خصوصاً أنه يؤدي إلى تلوث الهواء، مما يشكل خطراً على صحـة الإنسـان الذي يتنشـقه. وذكرت أنّ عيدان البخور عند احتراقها تبعث ملوثات تؤدي إلى الإصابة بسرطان الرئة مثلها مثل دخان السيجارة.
(«سكاي نيوز»)




الفراعنة عرفوا التمثيل
قبل 3500 عام


خلص علماء آثار في مصر إلى أنّ الفراعنة عرفوا فن التمثيل قبل أكثر من 3500 عام، لافتين إلى أنها تنقسم إلى الدراما الطقسية والدراما الدينية.
ومع انتهاء فعاليات «مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية»، التي بدأت الأسبوع الماضي بمشاركة 37 دولة عرضت 151 فيلماً، استعادت ذاكرة العلماء المصريين صوراً ومشاهد فنية سجلتها رسوم ونقوش الفراعنة على معابدهم وجدران مقابرهم.
وأشارت هذه الصور والمشاهد إلى أن الأقصر وغيرها من مدن مصر التاريخية عرفت فنون التمثيل، كما عرفت رواية مغامرات قبل آلاف السنين.
وقال عالم المصريات والمدير العام لآثار الأقصر ومصر العليا منصور بريك إن المصريين القدماء عرفوا فنون التمثيل قبل أكثر من ثلاثة آلاف عام، وإن عشرات الشواهد التاريخية في أبيدوس والأقصر وأدفو تدل على ذلك.
وأضاف بريك أن المصريين القدماء عرفوا نوعين من الدراما هما «الحفلات الطقسية» و«الدراما الدينية»، وكانت الحفلات الطقسية يقيمها الكهنة في المعابد، موضحاً أنّ كهنة مصر القديمة أنشأوا مدارس لتعليم الرقص تابعة للمعابد، وأنّ الرقص عند قدماء المصريين كان يوظف درامياً، وهو أمر سبقت فيه مصر دول العالم في هذا المجال، وفقاً له.
وذكر أن الخلفية التاريخية لظهور المسرح في مصر القديمة كان في «معبد أوزوريس»، وأنّ أحداث أول عمل مسرحي في مصر الفرعونية كانت تقوم حول مقتل وعودة اوزيريس إلى الحياة، مشيراً إلى أنّ «مصر ارتبطت بأفريقيا تاريخياً وحضارياً منذ آلاف السنين، فقد جاء النيل إلى مصر من قلب القارة السمراء حاملاً معه مفردات الحياة التي تتمثل في المياه والطمي، والتي على أساسهما قامت الحضارة المصرية القديمة، حتى يمكن القول إن المصريين هم نبات هذا النيل العظيم، وحملت مصر آنذاك مشعل الحضارة إلى الأرض السمراء مع التجار في فجر التاريخ المكتوب».(«دويتشه فيلله»)

 

 

   

رد مع اقتباس