شكرا رفيق الدرب على هذه القصص الرائعه وهذا الاسلوب الأخاذ والمبهروقبل ان تخبرنا بقصة
السكر اكمل لنا قصة المجاوده مع العجوز الغبراء حتى عودتك الى الديره وكم كان المرتب وكم
خصمت منه جراء انكسار المكوى اعتقد ان الجميع يؤيدوني وخاصة عبد الحميد وعبدالله رمزي
اخيرا اقول شكرا لمن جعلك تدون لنا هذه الذكريات الجميله وشكرا لك لاستجابتك لمطالبهم تقبل
مروري ودمت بود يالغالي 0