علمنا خالد
أن الأبطال هم أعداء الراحة والسكون ,
وأن المؤمن لا يسكن ولا يغفو بل هو في حركة دائمة لله تعالى
بجنانه وأركانه واسمع إلى أصحابه وهم يقولون عنه
" هو الرجل الذي لا ينام ولا يترك أحداً ينام "
ويقول عن نفسه
" ما ليلة يُهدى إليََّ فيها بعروس , أو أُبشر فيها بوليد ,
بأحب إلي من ليلة شديدة الجليد في سرية من المهاجرين أصبح بهم المشركين " .