اصدقكم القول اني كنت متحمس وكنت جزء من خليط سعوديين واجانب يحملون فكر الحركه الاسلاميه في مصر وسوريا وكانت خلية الوادي بقيادة العبادي واشراف غير مباشر من الرقيب . اذكر حسين بن عبدان شاهدنا كم مره نفطر مع بعض ونطلع رحلات قال لا تنسوني . الامن كان يراقب الحركه ويعرف ادق التفاصيل, وانحن مع الخيل ياشقرا . استفدت كثيرا من قراءة الكتب التي كانت توزع في الحج وتباع بملاليم, والمنابر كانت تستفيد من المنتج . والملك فيصل كان له حلم اسلامي رد على المشروع القومي الناصري والحركه استفادة من الوفره الثقافيه وغض الطرف الرسمي . سافرت الطائف وتراجعت الحسابات زارني العبادي و د. احمد سعد حمدان وتركولي خطاب مطلعه السلام على من اتبع الهدى وبقيت اتابع الاخبار من الاعلام واقراء مختلط . اهتميت بتربية ابنائي وتعويدهم الاطلاع ولازلت احاور ابنائي واختلف معهم والوتساب الايام هذي مشتب عبد الرحمن من الجبيل وباقي الفريق في جده ابو ياسر وابو فيصل احب الناس الى قلبي وابو فيصل يزورني في جده وسهرنا قريب بدون عشاء وابو ياسر معي على الوتساب . الذكريات كثيره لكن الوتساب سحب البساط من اللاب توب وانا شيخ في الخامسه والستين بيتوتي جدا بين الصاله وغرفة النوم اقرأ هذي الايام مذكرات دك تشيني جلبه لي ابني عبد العزيز من دبي اشكر لكم سماعي وان شاء الله اكرر