اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن
هذا الكلام أنا لا أصدقه لا من صاحب السياره ولا من مهندس
الصيانه ..خاصة فيما يتعلق بسيارات البونتياك نوع [بونافيل]
أكيد تذكر سيارتك البونافيل التي أشترت أنت والعبادي رحمه الله
نسختين بالتقسيط وانا كان عندي مازدا 929 طيبة الذكر ...أحتجت
يوم سيارتك البونتياك لأن سيارتي مقفل عليها في الزقاق بسيارة
أخرى وأنا عندي نسخة من مفاتيحك ..فما أنتظرت صاحب السيارة
المقفل على سيارتي ..على طول فتحت سيارتك وشغلتها وبما أنني
متعود على دعسة بنزين سيارتي الأربعة السرندر إلى ألآخر ..فبعصبية
عكامية ..زعل.. من الذي قفل على سيارتي فحطيت رجلي على البنزين
على عادتي في سيارتي ...وتفحيطه أنا نفسي أنفجعت منها حتى أنني
أندفنت أنا والسياره في الغبار من التفحيط ..رفعت رجلي عن البنزين
وطفيت الماطور ونزلت من السياره أطالع حولي ..عسى ما أحد شافني
ويتهمني بالجنون ...هاه تصدق مهندس سيارات بونتياك؟؟ وإلاّ
تصدقني ؟؟!! .
أخوك: علي |
لا والله اصدقك يا ريس واما سيرك المازدا فاسمح لي اقل ابين للربع بعض خصالها .
لمن لا يعرف سيارات الريس حفظه الله دائما سيارات نظيفة سليمة من العيوب ويعتني بنظافتها من الداخل والخارج يعني يدلع سياراته اضافة الى قيادته المتزنة .
اما المازدا فكأني انظر اليها لونها رصاصي ونظيفة لكنها منكوبة من يوم اشتراها كلما وقفها في مكان لقيها مدقوقة وفي مكان واحد على ما اذكر احد ابوابها ( ما اذكر اي باب بالضبط ) ومصرة انها ما بقى معه الا اذا كان فيها دقة او عيب يسمكرها وفي نفس اليوم او اليوم الثاني بالكثير اسبوع تندق في نفس المكان لدرجة انه وقفها ذات يوم في مكان آمن فابا شؤمها الا يطاردا فجاء عدد من الشباب يتسابقون بدراجاتهم النارية وصدم بعضهم بعضا وما ردهم الا باب سيارة الريس رغم انه في بيته وكانت ايده مكسورة الله لا يعيد الشر فما كان منه بعد ان من الله عليه بالشفاء الا ان باعها بيوم سوقها قال بها ولا بي وفكها الله منها .
شكرا اخي علي بن حسن على مرورك وذكرياتك الجميلة .