عرض مشاركة واحدة
قديم 12-01-2011, 05:05 PM   رقم المشاركة : 8

 

.

*****

الأخت الكريمة الرومانسية

بعد التحية أود التوضيح

هذه القصة مختلقه وغير صحيحة وهدفها تأكيد صدق الكرامات التي يختلقها أهل المذهب الشيعي لسادتهم وهذا الذي تنسب له القصة ينسبونه في مواقعهم بأنه حسن بن عبد الكريم بن محمد بن رسول بن عبد السيد البرزنجي الموسوي الحسيني المدني يتنهي نسبه إلى إسماعيل بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن الإمام محمد الباقر بن الإمام علي زين العابدين السجاد بن الإمام الحسين الشهيد بن أمير المؤمنين الإمام علي كرم الله وجهه زوج السيدة فاطمة الزهراء بنت سيدنا وحبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم
ويختلفون في مواقعهم على اختلاف رواية هذه القصة الوهمية لينخدع المتابع ويصدق صحتها وبعض مواقعهم تنسب نقل قصة حارة المظلوم (كما يذكرون) للمؤرخ ومفتي مكة احمد زيني دحلان والكثير يعرفون من هو هذا المفتي
طبعاً في ختام أي قصة يشيرون إلى أن الناس هرعت إلى الجنازة للتبرك بها وقبره مشهور يزار ويُعرف عند أهل جدة بالمظلوم وأنه تم ازالة قبره ويتباكون على هذا الأثر الوهمي

للتأكيد على عدم صدق رواية حسن البرزنجي
هذه رواية آخر يتداولها البعض


انه كان في زمان انسان متزوج وماشاالله عليه صحة وعافية بس مزحه مرة ثقيل و بحكم العافية اللي يمتلكها
في يوم من الايام جا يمزح مع زوجته عن حسن نية و ماكان قصده انه يقتلها ولكن قدر الله وماشاء فعل
فماتت بين يدو وراح بلغ خالته وخاله قالوله لازم تسلم نفسك حتى ولو كان بدون قصد فراح أخينا و سلم نفسة
المسكين وانحكم علية بالقصاص .
حاولو أهل الخير مع اهل المتوفية بانهم يتنازلوا ولكن دون فائدة .و جاك اليوم الموعود يوم القصاص و كان في
نفس الحارة و اثناء قصاصه تطاير الدم على الجدار وكتب بقدرة الخالق المظلوم
ومن بعدها سميت هذه الحارة بحارة المظلوم



أنا أتمنى أو غيري إن حصل على الأسباب الحقيقية والموثقة لتسمية حارة المظلوم بهذا الاسم وإدراجه في هذا الموضوع وهذا يعني التنقيص من قيمة الموضوع بل الهدف هو توثيق المعلومات وتصحيحها وتقديم للمتابع

تحياتي وتقديري

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس