الموضوع: أخبار عالمية
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-06-2013, 07:56 AM   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

بريطانيا غير التقليدية: 7 طبقات اجتماعية



لم تكتفِ بريطانيا بالطبقات الاجتماعية الثلاث التقليدية، بل إن مجتمعها مقسم إلى سبع طبقات، بحسب ما بيّنت دراسة اعتمدت على ثلاثة معايير هي الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. والدراسة برعاية شبكة «بي بي سي»، التي تنشر على موقعها الإلكتروني اختباراً للبريطانيين حتى يشملهم البحث.
وشملت الدراسة حوالي 161 ألف مواطن من المملكة المتحدة، من بينهم 56 في المئة من الرجال. واستندت إلى معلومات اقتصادية عن الدخل، وقيمة السكن، وحجم الادخار، ومجالات العمل، والعلاقات الاجتماعية والثقافية.
واكتشف الباحثون أن النموذج الطبقي، الذي كان سائداً منذ عقود، والذي قسم المجتمع إلى ثلاث طبقات لم يعد موجوداً، بل تفرعت منه أربع طبقات أخرى.
والطبقات السبع الجديدة بترتيب تنازلي من الثراء إلى القحط المعدم، وتبدأ بطبقة النخبة وهي تتمتع بجميع المميزات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، ونسبتها لا تتعدى ستة في المئة، وتتخطى ثروتها 140 ألف يورو للفرد، ويفوز أبناء تلك الطبقة بالمراكز العليا في المجتمع. أما معدل العمر فيها فهو 57 عاماً، كما أن 97 في المئة من المنتمين إلى هذه الطبقة يملكون منازلهم الخاصة.
ومن بعدها، تأتي الطبقة المتوسطة العليا «المستقرة»، وتمثل أوسع شريحة من المجتمع، وتبلغ نسبتها 25 في المئة، ومعدل العمر فيها 46 عاماً، وغالبية المنتمين إليها يعملون في مجال الإدارة والأعمال التقليدية (طب، محاماة...). وتليها طبقة التقنيين المتوسطة، وهي طبقة جديدة أصحابها من ذوي الدخول المرتفعة، ومستوى ثقافي متوسط وعلاقات اجتماعية منخفضة، وتتميز بعدم مبالاة المنتمين إليها بالقضايا الثقافية. ثم تأتي طبقة العاملين الميسوري الحال، وتشكل 15 في المئة من المجتمع، وغالبيتها من الشباب ذوي الدخول المتوسطة، الذين لا يشاركون في الأحداث الثقافية، بل يكتفون بالرياضة والموسيقى.
وتأتي طبقة العمالة التقليدية في المرتبة الخامسة لتضم ذوي المؤشرات الثلاثة المنخفضة المادية والاجتماعية والثقافية، وتضم 14 في المئة من السكان، ومن ثم طبقة العاملين في مجال الخدمات، وهي طبقة شابة وناشئة، فقيرة نسبياً، وغالبيتها من سكان المدن ومن الناشطين ثقافياً واجتماعياً، وهم من أبناء طبقة العمالة التقليدية، ونسبتها 19 في المئة من السكان.
وتقع طبقة المحفوفين بالمخاطر في ذيل القائمة، التي يعاني أبناؤها من قلة الدخل وضياع فرص التعليم في الجامعات وعدم الشعور بالأمان، حيث أن واحداً من كل 30 شخصاً يستطيع الالتحاق بالجامعة، وتبلغ نسبتها 15 في المئة من إجمالي عدد سكان بريطانيا.
(عن «دايلي ميل»، «أنباء موسكو»، «بي بي سي»)




«بصمة التنفس»؟



يمكن للزفير أن يصبح في كفاءة بصمة الإصبع للتفرقة بين الأشخاص، هذا ما أكده رئيس فريق البحث العلمي ورئيس المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا ريناتو زينوبي في دراسة نشرتها دورية «بلوس وان» العلمية.
وأكدت الدراسة أن عملية التنفس هذه يمكن أن تكون مفيدة في التشخيص الطبي كما هو الحال مع تحاليل البول والدم، ويرجع السبب في ذلك إلى أن النفس ليس قابلا للتدخل من أي عوامل خارجية، كما أن نتائجه فورية.
وقال زينوبي إن النفس خاص بكل إنسان بشكل منفرد، متسائلاً «لست أفهم السبب في عدم الاعتماد على نتائج تحليل التنفس على نطاق واسع في التشخيص الطبي، ففي العلاج الصيني القديم يكشفون عن نبضك، وينظرون إلى لسانك، ويشمون رائحة تنفسك».
وأظهرت الدراسات المبدئية أن عدداً من أنواع البكتيريا التي تصيب الرئة أو حتى بوادر تشخيص سرطان المعدة يمكن تمييزها من النفس. ويعود هذا إلى أن مكونات النفس الناتجة عن التمثيل الغذائي تتباين بين الناس ما يجعل عملية التشخيص ممكنة، ويعطي أيضا بصمة تنفسية حقيقية يمكن الاعتماد عليها.
وحصل الفريق على عينات من 11 متطوعا بمعدل أربع مرات يومياً على مدار تسعة أيام من العمل. وتم تمرير هذه العينات من خلال جهاز «سبكتروميتر»، وهو جهاز يستطيع قياس كتل المركبات الكيميائية الموجودة في هواء النفس.(عن «بي بي سي»)



شاركت ميشيل أوباما زوجة الرئيس الأميركي باراك أوباما مجموعة من الطلاب في زراعة خضراوات في حديقة البيت الأبيض أمس الأول، الأمر الذي أصبح أحد طقوس فصل الربيع في واشنطن. ورحبت أوباما بحوالي 30 طالباً لمساعدتها على زراعة الحديقة، وهو مشروع قادته سيدة أميركا الأولى كنموذج يحتذي به الأطفال وآباؤهم كوسيلة لخفض السمنة بين الأطفال. وساعدت أوباما في الضغط لإدخال تغييرات على قواعد الوجبات المدرسية لتشترط المزيد من الخضراوات والفاكهة. واختير الطلاب من المدارس التي طبقت القواعد الجديدة بطرق مبتكرة، وبدأت بزراعة الخضراوات في حدائقها. (رويترز)



خلصت دراسة يابانية، أجراها علماء في جامعة «كيوتو»، إلى أن مخ الإنسان أكبر من حجم مخ القرد ويختلف في بنائه وهيكله. واكتشف العلماء أن حجم مخ الإنسان يزداد بمقدار الضعف عن حجم ومخ الشمبانزي خلال الطفولة بنسبة 16 في المئة مقارنة مع ثمانية في المئة لدى الشمبانزي.
(أ ش ا)

 

 

   

رد مع اقتباس