كم أثلج صدري و سرني ما قرأته عن سيرة جدي العزيز فهذا حقا ما عرفه عنه الأصدقاء و الأقارب من حوله فكيف بـ عبدالله صالح اللخمي الأب الحنون العطوف الذي أضاء سماء أسرتنا بنبيل خلقه و جوده و زرع فينا فن التعامل و الإحترام لكل من حولنا فوجوده في أسرتنا بسمة و نظرة ثاقبة لمستقبل يعطينا الأمل و يؤكد لنا أن الله لا يضيع أجر من احسن عملاً فهو الكفاح و التفاؤل و العطاء و الصبر في قالب الحياة بكل ما فيها من ظروف فكيف بدأ و كيف وصل إلى هذه المكانة العظيمة ، فـ بصمة عبدالله صالح اللخمي سيرة طيبة يفوح عبيرها إلى ما شاء الله فـ دعائنا جميعا أحفاده بأن يحفظه الله و يضاعف له الحسنات و يرعاهـ و ينير بصيرته .. ويحسن له الخاتمة /~
فـ شكراً لكل من كتب و سلط الضوء على جوانب حياته التي لا تكفي الكلمات و الجمل ايفائه حقه ،،
فجزاكم الله خير الجزاء و بارك فيكم .. و لا ننسى الدعاء لجدي احمد صالح اللخمي يرحمه الله ويسكنه فسيح جناته .
و كل عام و الجميع بخير ../~
حفيدته : دعاء سعيد عبدالله اللخمي