قصة عجيبة وليست غريبة على من بيده الملك والملكوت والقادر على كل شيء وامره بين الكاف والنون بل هو اقرب واسرع من ذلك .
فسبحان من انجى د . حسام عبدالسلام جمعه من غرق محقق .
وقد قرأت قصة مشابهة لهذه القصة كان بطلها الشيخ ( المنجد ) وانقذه الله بسبب ايمانه ويقينه بالله كما فعل د . عبد السلام .
شكرا لك يا ابا ميس ففي هذه القصة عبرة وعظة .
لك خالص تحياتي وتقديري .