أبو طارق /
يعلم الله تعالى أنني لم أحضر في ذلك المساء الختامي للمخيم إلاّ محبّة وتقدير لأعضاء ساحتنا الغالية ( ساحات وادي العلي ) وقد تشرّفت بك وبمعرفتك عن قرب ، ويعلم الله تعالى أن محبتك نزلت منزل عالي وغالي في صدري وقلبي والله يشهد ، ولا أجد في هذا المقام إلاّ أن أزيد الدعاء الذين سبقني به تاج رأسي ( أبو صالح ) بأن أسأل الله بقدرته وكرمه وفضله أن يمد في عمرك ويمتعك بالصحة والعافية ويبارك لك في ذريتك ومالك وأن تكونوا جميعاً في أحسن حال - اللهم آمين .
وإن شاء الله ألتقي بك في المناسبات السعيدة ونحن جميعاً بخير وأعتبرني سندك اليوم وغير اليوم وحاضر لك ولصبيان غااااامد .
وصلى الله على سيدنا محمد ؛؛