يكفينا فخرا ... ويكفي ساحاتنا عزاً ... أن أبا احمد /
صــــالح احمـــــد كــــــردي
يتنقل بين جنباتها ينثر عبيره هنا وهناك ...
فقد انتشت ساحاتنا بورود علم ورمز وقامة شامقة يشار اليها بالبنان إذا ذٌكر الرجال العضماء .
كيف لا وقد حضيت ساحاتنا بمقدم ذلك الشيخ الوقور الذي وسع الناس بخلقه وحلمه وكرمه وتواضعه وجوده وحبه للجميع وووو ...
أهلا بك أبا أحمد : عبارات الترحيب بكل لغات العالم تعجز أن توفيك حقك من التكريم والترحيب ...
نِعم الأبٌ والمربي أنت , ونِعمت التربية تربيتك , فما أحمـــد و فــــواز إلا نتاج مدرستك بعد توفيق الله ... دمت حبيبا ومحبوبا ومد الله في عمرك متمتعا بالصحة والعافية في طاعة الله ..