اجمل الذكريات ابا فيصل كنت بين 85-95معلم في الباحه وكانت الانشطه الحره في اوج مجدها الفني والرياضي والمسرحي كانت مدارس الظفير تقيم حفلا رياضي حتى الغروب وفني حتى صلاة العشاء ومسرحي ثقافي حتى منتصف الليل تتخلله فقرات مسرحيه وثقافيه وفرق تعليم الكبار تقدم من تراث المنطقه واهازيجهاوكان يحدث مثل ذلك في الاطاوله وفي بلجرشي وفي بني ظبيان ومن لديه دباب يجوب المنطقه وكانت المعاهد العلميه تتميز حفلاتهابالاعمال الدراميه الجاده ايام د سفر الحوالي والعشماوي وحامد الغامدي اثرت هذه الانشطه كثيراوفجرت كثير من المواهب وعندما هاجرت الى المدينه تراجع اهتمامي حتى عملت بالنموذجيه الثالثه شاركت اخوه اعزاء في حفلات ختاميه مختلطه التوجهات وتعليقا على كلام ابو توفيق وصالح الحجي وحفل بني ظبيان كنت موجود وكانت طلائع الصحوه الاسلاميه في المنطقه ملموسه اذ كثر المعلمين السوريين الهاربين من بطش البعث والحاملين لفكرصحوي جديد يعتني بالتربيه اكثر من الخطاب وكان صالح الحجي يعلق على عرض رياضي ثم كشفي امام مدير التعليم محمد وصل الله الثبيتي وعندما اشعلت النار ليمر الكشافه كتقليد كشفي معتاد صاح في المكرفون ياكشافة الايمان ياكشافة الاسلام لما الرقص حول النار نحن مسلمون لاشرقيون ولاغربيون ولا نطبق طقوس الوثنيه قام محمد وصل الله من كرسيه واطل على المعلق اذكان لايراه ثم عاد وعاش صالح الحجي محبوب الجميع حتى توفاه الله في حادث مروري